تحل اليوم الإثنين الموافق 10 يوليو، ذكرى رحيل الفنان سامي العدل، وحرص المنتج محمد العدل، على إحياء ذكرى رحيل شقيقه.

أخبار متعلقة

بعد تعاونه مع ريهام حجاج في «جميلة».. خالد سامي العدل يستعد للفيلم القصير «أوت أوف فوكس»

ريم العدل عن مشاركة سامي العدل فيلم «أمريكا شيكا بيكا»: «وحشتني ياحبيبي قوي»

أحمد وفيق: سامي العدل أطيب فنان قابلته.

. وتعلمت الانضباط من محمد صبحي (فيديو)

محمد العدل يحي ذكرى موفاة سامى العدل

وكتب محمد العدل عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: لا نحتاج لتاريخ كى نتذكرك، 8 سنوات مرت على الرحيل وأنت في البال والخاطر، في الفرح نتذكرك ونقول الله يرحمه كان وكان وكان، وفى الأزمات أول من نتذكر ونقول كان وكان وكان، أنت معنا لم تغب يوما ولم ترحل، رحل الجسد وظل سامي العدل سيرة متفردة«.

وأضاف: رحمك الله رحمة واسعة، وحشتنا قوي رغم إنك لم تغب، سامي العدل، الغائب الحاضر دائما«.

محمد العدل منتقدًا بيان المهن التمثيلية بشأن مسلسل «ليه لأ»

على الصعيد الآخر، انتقد المنتج محمد العدل البيان الذي أصدرته نقابة المهن التمثيلية مؤخرا، وتستنكر فيه ما جاء في أحد المشاهد بمسلسل،«ليه لأ» الجزء الثالث، اساء لكيلة الأداب وقم علوم المسرح تحديدا.

وكتب محمد العدل عبر حسابه بفيس بوك: «أنا اللى مستغربه ازاى نقابة فنية تطالب بحذف مشهد من عمل فنى وازاى أساتذة معهد الفنون المسرحية لم يطالبوا بمنع عرض فيلم ملك وكتابة وقت عرضه».

العدل سامي العدل محمد العدل ذكرى وفاة سامى العدل المنتج محمد العدل الفنان سامي العدل

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين العدل محمد العدل

إقرأ أيضاً:

كرمه السيسي والسادات.. رحيل البطل محمد المصري

وتتساقط أوراق أبطال حرب أكتوبر، الذين أعادوا العزة لمصرنا الحبيبة، حيث توفي  البطل محمد المصري الذي تمكن من تدمير 27 دبابة خلال حرب أكتوبر، عن عمر يناهز 76 سنة، بعد صراع طويل مع المرض، وبعد أيام قليلة من تكريم الرئيس عبد الفتاح السيسي له. 

والبطل محمد المصري ، له أمجاد كبيرة خلال حرب أكتوبر، من الأبطال الذين سطروا تاريخهم بحروف من نور بعدما قدموه خلال الحرب وما سبقه من تدريبات شاقه حتى كتب الله النصر لمصر واستعادت كرامتها وأرضها ولقنت العدو الإسرائيلي درسا لن ينساه.

وأكد المصري في حوار سابق له في جريدة (الوفد)  أنه تم تجنيده وتم توزيعه علي سلاح الصاعقة والذي جاء في الترتيب الأول في التدريبات على صواريخ جرادبي ، ثم التحق بسلاح المظلات، بعدها إنتقل المصري إلي أبو المطامير في البحيرة حيث استقر هناك وبعد إنتهاء الحرب إنتقل للعمل بمجلس المدينه حتي وصل إلي مدير العلاقات العامه قبل أن يحال إلى المعاش.

وكان محمد المصري يتذكر دائما أنه قبل أيام قليلة من حرب أكتوبر كان الإتحاد السوفيتي يحاول إصابتنا بالإحباط بعد أن أكد قياداته العسكرية أن المصريين يحتاجون إلي عشرات السنين حتى يتدربوا علي إطلاق الصواريخ التي كانت تحتاج إلى 3 مراحل هي التجهيز على القاعدة، زمن المرور، إصابة الهدف وذلك خلال 100 ثانية فقط ولكننا واصلنا تدريباتنا ليلا ونهارا حتى تمكنا من إجادة إطلاق الصواريخ خلال 30 شهرا فقط مما أصاب الروس بالذهول من مدي عقلية العسكرية المصرية

وحكي محمد المصري ، اللحظات التي سبقت بداية الحرب والذي كان ضمن الفوج الأول فور عبورنا إلى أرض سيناء سجدت لله شكرا ثم كانت أولي مهامي مع زملائي هي قطع الإمدادات عن الدبابات الإسرائيلية، وكان حريصا علي أن يصيب الهدف حتى لا يضيع الصاروخ هباء، لأنه من أموال الشعب (كما حكي) خاصة وأن الصاروخ ارتفع سعره من 500 دولار قبل إلي 1500 دولار بعد بداية الحرب، وهو مبلغ كبير جدا في ذلك الوقت 

              أسر عساف ياجوري 

وكان محمد المصري، يفتخر دائما أنه يوم 8 أكتوبر 1973، ثالث أيام الحرب، حدث موقف لن ينساه عندما دمر دبابه العقيد الإسرائيلي عساف ياجوري قائد اللواء 190 مدرع ،حيث استدعاه من قائده العقيد حسن أبو سعده وعندما توجه إليه شاهد رجلا غريبا موثق  القدمين ووجه في الأرض في حاله ذل وإنكسار، وعندما ناداني العقيد حسن أبو سعده ،قائلا تعالي يا محمد يامصري فوجئت بهذا الشخص يرفع وجه ويعطيني التحية العسكرية، وعرفت أنه القائد الإسرائيلي عساف ياجوري وعلم انه عقب وقوعه في الأسر طلب كوب من الماء ورؤيه الجندي الذي دمر دبابته.

وعقب انتهاء الحرب حيث تمكن من تدمير 27 دبابة للعدو، استدعاه  المشير أحمد إسماعيل ، واصطحبه إلي منزل الرئيس الراحل أنور السادات في الجيزة، وفي الطريق قال له المشير أحمد إسماعيل، أنه حسب التقاليد العسكرية لا تمد يدك لمصافحة الرئيس السادات،لأنه بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة، وعند وصوله احتضنه السادات لعدة دقائق.

ولا ينسى المصري أحد المواقف التي مرت به خلال أيام  الحرب أثناء تواجده وزملائه في وادي النخيل حيث كان زميلهم شفيق فخري (مسيحي ) يصعد إلي النخيل في التلت الأخير من الليل من أجل إحضار (سباطه بلح) يأكلونها وكانوا حريصين علي عدم سقوطها علي الأرض حتي لا تنغمس في الرمال، وصعوبة غسلها لعدم كفاية مياه الشرب، وفجأه سمعوا دوي صوت عالي وعندما توجهوا إلي مصدره وجدوا زميلهم سقط أثناء نزوله من النخلة ويقول لهم لا تخافوا السباطة لم تقع على الرمال وحمدنا الله على أنه لم يصب بسوء .

 

مقالات مشابهة

  • نجم منتخب الكويت السابق: سامي الجابر أفضل من ماجد عبدالله داخل الملعب وخارجه .. فيديو
  • اليوم.. ذكرى رحيل "عملاق الدراما" أحمد خليل
  • اليوم.. ذكرى رحيل "عملاق الدراما" الفنان الكبير أحمد خليل (فيديو)
  • تجديد حبس المتهم بقتل شقيقه بسبب حرب السلايف ببنها
  • بسبب غيرة السلايف.. تجديد حبس قاتل شقيقه 15 يومًا بالقليوبية
  • هل ينجو ترامب من الملاحقة الجنائية بعد فوزه في الانتخابات؟
  • الأهلي يغلق ملف رحيل وسام أبو علي.. تفاصيل
  • كرمه السيسي والسادات.. رحيل البطل محمد المصري
  • حوار مع الشاعر هاشم صديق في ذكرى رحيل الفنان محمد الأمين
  • محاميه: محمد عادل تابع لاتحاد الكرة وكان يجب حمايته