فن، حنان شوقي تنتقد مسلسل جعفر العمدة موضوعه مش جديد،تحدثت الفنانة حنان شوقي، عن التشابه بين مسلسل جعفر العمدة للفنان محمد رمضان، والذي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حنان شوقي تنتقد مسلسل «جعفر العمدة»: موضوعه مش جديد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

حنان شوقي تنتقد مسلسل «جعفر العمدة»: موضوعه مش جديد

تحدثت الفنانة حنان شوقي، عن التشابه بين مسلسل «جعفر العمدة» للفنان محمد رمضان، والذي تم عرضه في الموسم الرمضاني 2023 ومسلسل «بيت الباشا» الذي شاركت في بطولته عام 2010.

تصريحات حنان شوقي

وكشفت حنان شوقي، خلال لقائها في برنامج «قعدة ستات» للإعلامية مروة صبري عبر قناة «القاهرة اليوم»: «مسلسل "جعفر العمدة" هو نفسه "بيت الباشا" أنا عملت الأصل، مليش دعوة مين قلد ومين عمل إيه، المسلسل على اليوتيوب مسلسل "بيت الباشا" صلاح السعدني متجوز 4 وأستاذ نور الشريف عملها، الموضوع مش جديد، إحنا مفيش عندنا كتابة بجد محتاجين لكتاب يكتبوا، بشير الديك قاعد في بيته».

حنان شوقي آخر أعمال حنان شوقي

وكانت آخر أعمال حنان شوقى، عرض «اشهد يا زمان»، ملحمة وطنية تتحدث عن انجازات الشعب المصرى العظيم، من إنتاج البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، إخراج عبد الغني زكى، أغانى مصطفي الضمرانى، صياغة درامية وأشعار سراج الدين عبد القادر.

العرض ألحان على سعد، ديكور محمد خبازة، مادة فليمية ضياء داوود، استعراضات د.عماد سعيد، هيئة الاخراج: وليد سعد ومحمود كامل وهشام ابراهيم وهالة الصباح وأحمد الصواف.

وشارك فيه نخبة من الفنانين أبرزهم: طارق دسوقى، حنان شوقى، ليلى صدقى، شيماء نصار سيد عبد الرحمن، حسام رسلان، عزت أبو سنة، إبراهيم غنام، بالاشتراك مع كل من هبة محمد، أحمد سعدون، محمد نيازي، حسن سعد، سما إبراهيم، مروة فرحات.

:

حقيقة استبدال دعاء حكم بـ مي عمر في الجزء الثاني من «جعفر العمدة»

حنان شوقي تستعيد مع محيي إسماعيل ذكريات مشاركتهما في فيلم «الغجر» (فيديو)

حنان شوقي تريند بسبب «رجليها الحلوة» ومشهد الكوتشينة مع عادل إمام (فيديو)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس جعفر العمدة

إقرأ أيضاً:

معالي الباشا وسعادة «البيه»!

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كانت الألقاب المدنية قبل ثورة ٢٣ يوليو عام ١٩٥٢ جزءًا أساسيا من الحياة السياسية فى مصر. ومنذ عهد محمد على باشا سنة ١٨٠٥، وحتى عام ١٩١٤، كان منح الرتب والنياشين للمصريين من حق السلطان العثمانى (الباب العالي). وبعد الحرب العالمية الأولى وحتى قيام ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢، كانت الألقاب مثل الباشا والبك (البيه)، وهى ألقاب تركية الأصل، يمنحها السلطان أو الملك لعلية القوم من الأغنياء وكبار موظفى الدولة فى المجتمع المصري. ومع مجيء الضباط الأحرار، وفى الثانى من أغسطس سنة ١٩٥٢، صدر أمر رسمى بإلغاء الرتب والألقاب المدنية الرسمية وعلى رأسها الباشا والبك، والاكتفاء بكلمة السيد المحترم  للرجل والسيدة المحترمة للمرأة فى المكاتبات الرسمية. وتم حظر استخدام الألقاب فى دستور عام ١٩٥٦، وتكرر هذا الحظر فى الدساتير المصرية بما فيها الدستور الحالى الصادر عام ٢٠١٤، الذى نصت المادة ٢٦ منه على حظر إنشاء الرتب المدنية. إلا أن الألقاب لم تختف من حياتنا اليومية وفى الشارع المصرى حتى اليوم. فمعالى الباشا وحضرة البيه مازالت متداولة على نطاق واسع على ألسنة المواطن المصري.

وللعجب، أنى وجدت مقالاً للدكتور أسامة الغزالى حرب، منشور فى جريدة الأهرام بتاريخ ١٠ إبريل الجارى ينادى بعودة الألقاب رسميا مقابل مبلغ مالى.. فهل هذا معقول أستاذنا الفاضل؟

وبالنسبة لتجاربى الشخصية مع الألقاب، كان والدى رحمه الله المولود سنة ١٩٣١ وفدياً، وكان حريصاً على أن يسمى قادة الوفد بلقبهم الذى حصلوا عليه قبل الثورة مثل النحاس باشا وفؤاد سراج الدين باشا. وفى مجال الطب كنت أيضاً أسمع من أساتذتى فى كلية الطب عن الدكتور على باشا إبراهيم رائد الجراحة، ونجيب محفوظ باشا، رائد التوليد وأمراض النساء.

وعندما كنت طبيب امتياز فى مركز أمراض الكلى والمسالك سنة ١٩٨٩، كنا نسمى أستاذنا الدكتور محمد غنيم "الباشا" نظراً لاحترامنا الشديد لسيادته. إلا أن الدكتور غنيم نفسه كان ومازال يؤمن بالمساواة والعدالة وإلغاء الألقاب والتمييز بين البشر.

وعندما سافرت إلى إنجلترا سنة ١٩٩٧، وجدت الناس ينادون بعضهم البعض بالاسم الأول، حتى تونى بلير رئيس الوزراء كانوا ينادونه "توني”. وعندما حاولت فى أول لقاء أن أقول لمشرفى معاليك (your excellency) فوجئت به يقاطعنى ويقول نحن لا نستخدم الألقاب إلا للأسرة الملكية فقط، وخاصة الملكة التى نسميها ( (Her majesty the queen أما باقى الأفراد فنناديهم باسمهم الأول. وذات مرة، ناديته أمام المرضى باسمه الأول "هنري" فإذا به يقاطعنى مرة أخرى ويقول: أمام المرضى وفى الشغل من الأفضل أن تنادينى بروفيسور كتشنر. فقلت له أنت طلبت أن أناديك باسمك الأول، فقال: بيننا نعم ولكن فى العمل نادينى رسمياً بلقبي.

فى رأيي، ومع كامل احترامى لآراء الآخرين، اعتبر أن إلغاء الألقاب كان من مكاسب ثورة يوليو، وأن العودة إلى الألقاب هى ردة للوراء وتزيد من الشعور بالتفرقة والطبقية بين أبناء الشعب الواحد.

*رئيس جامعة حورس

مقالات مشابهة

  • أمن سلا يعتقل المسلح المعتدي على نائب العمدة
  • بإطلالة سوداء.. حنان مطاوع تخطف الأنظار في أحدث ظهور | صور
  • محمد سامي في مرمى الانتقادات.. دراما مكررة وحبكات مستهلكة في إش إش وسيد الناس
  • ألف سلامة عليك.. رانيا فريد شوقي تساند القندوسي بعد إصابته
  • معالي الباشا وسعادة «البيه»!
  • كولر يبلغ الخطيب بغضبه الشديد من محمد شوقي.. لهذا السبب
  • «وحشين أوي».. مها متبولي تنتقد أداء حسن الرداد وإيمي سمير غانم في «عقبال عندكوا»
  • الغندور يكشف كواليس مشادة محمد شوقي مع بيراميدز في مباراة الأهلي
  • محمد ثروت: لا يوجد مقارنة بيني وبين الفنان فريد شوقي
  • مها متبولي تنتقد دراما رمضان: فنانون «خيّبوا أملي».. وآخرون لمعوا وسط الزحام