مدير أعمال أحمد زكي يكشف حقيقه ارتباطه بنجلاء فتحي
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
حل محمد وطني، مدير أعمال النجم الراحل أحمد زكي، ضيفا على الإعلامي عمرو الليثي في برنامج “ واحد من الناس” حيث تحدث عن مقتنياته الخاصة وسر ارتباطه بنجلاء فتحي
وأشار إلي أن مكتب أحمد زكي، كان مليئًا بالذكريات والصور لأشخاص وأحداث مهمة في حياته الفنية، بما في ذلك قصة اقتراب زواجه من نجلاء فتحي وعلاقته الوطيدة بسعاد حسني
كما قال أنه كان شخصا مسرفًا في حياته الشخصية ولم يترك وراءه ثروة كبيرة، حيث تقتصر مقتنياته على مكتبه وشقته وبعض الممتلكات الأخرى.
حلت علينا أمس ذكرى ميلاد النمر الأسود أحمد زكي والذي ولد في مثل هذا اليوم 18 نوفمبر عام 1946 ورحل عن عالمنا 27 مارس 2005.
إسمه أحمد زكي متولي عبد الرحمن بدوي، وهو ممثل ومنتج مصري، ولد في مدينة الزقازيق في 18 نوفمبر 1946 وتوفي في عام 27 مارس 2005 وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية قسم تمثيل وإخراج عام 1973 بتقدير امتياز.
معلومات عن أحمد زكي
ولد في مدينة الزقازيق، وكان الابن الوحيد لأبيه الذي توفي بعد ولادته، تزوجت أمه بعد وفاة زوجها، فقام جده بتربيته، وحصل على الإعدادية ثم دخل المدرسة الصناعية، حيث شجعه ناظر المدرسة الذي كان يحب المسرح، وفي حفل المدرسة تمت دعوة مجموعة من الفنانين من القاهرة، وقابلوه، ونصحوه بالالتحاق بمعهد الفنون المسرحية، وأثناء دراسته بالمعهد، عمل في مسرحية هالوا شلبي.
تخرج من المعهد عام 1973، وكان الأول على دفعته، عمل في المسرح في أعمال ناجحة جماهيريًا مثل مدرسة المشاغبين، أولادنا في لندن والعيال كبرت، وفي التلفاز لمع في مسلسل الأيام ومسلسل هو وهي، وفيلم أنا لا أكذب ولكني أتجمل عام 1981 أمام الفنان صلاح ذو الفقار، وغيرها العديد من الأفلام التي حصل منها على جوائز عديدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد زكي نجلاء فتحي أحمد زکی
إقرأ أيضاً:
إحالة أوراق 4 متهمين بقتل طالب المدرسة الميكانيكية ببورسعيد إلى المفتي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحالت محكمة جنايات بورسعيد، برئاسة المستشار أحمد حسام النجار وعضوية المستشارين: أحمد محمد مصطفى ومحمد مرتضى مرام، وسكرتارية طارق عكاشة وخالد خضير، أوراق 4 متهمين في واقعة مقتل طالب بالمدرسة الميكانيكية ببورسعيد إلى فضيلة مفتي الديار المصرية، لأخذ الرأي الشرعي في إعدامهم.
رئيس محكمة جنايات بورسعيد
إحالة أوراق 4 متهمين بقتل طالب الميكانيكية ببورسعيد إلى المفتي
تعود تفاصيل القضية إلى يوم 14 نوفمبر 2024، حين أقدم المتهم الأول برفقة ثلاثة آخرين على قتل الطفل: حسن إبراهيم حسن إبراهيم عمدا مع سبق الإصرار والترصد وأظهرت التحقيقات أن المتهمين خططوا للجريمة إثر خلافات سابقة بينهم وبين المجني عليه، حيث أعدوا سلاحًا ناريا من نوع "فرد خرطوش" وكمنوا له في طريق مروره، وأطلقوا عليه عيارا ناريا بمجرد رؤيته، ما أسفر عن مقتله.
أدلى الشاهد محمود أحمد، وهو طالب في الصف الثاني من المدرسة الميكانيكية، بشهادته قائلاً إنه كان يستقل دراجة نارية خلف المجني عليه بعد الانتهاء من الامتحان، وأوضح أنه فوجئ بقدوم المتهمين على دراجات نارية، حيث اقتربوا منهم وأطلقوا عيارا ناريا أصاب المجني عليه في فخذه، ما أدى إلى سقوطه أرضًا غارقا في دمائه، وأضاف الشاهد أن هناك خلافات سابقة بين المتهمين وجيران المجني عليه.
كما شهد مقدم شرطة عمر بأن تحرياته أثبتت وجود مشاحنات سابقة بين أصدقاء المتهم وأصدقاء المجني عليه، وأن المتهمين خططوا للانتقام باستخدام السلاح الناري، وأضاف أن المتهمين توجهوا إلى موقع المدرسة الميكانيكية حيث أطلق المتهم الأول النار على المجني عليه.
أكدت التقارير الطبية الشرعية أن إصابات المجني عليه كانت ناتجة عن عيار ناري رشي في الجانب الأيسر من الصدر، بالإضافة إلى وجود سحجات ناتجة عن الاحتكاك بجسم صلب.
وقررت المحكمة إحالة المتهمين الأربعة إلى فضيلة المفتي لأخذ الرأي الشرعي في إعدامهم، وتحديد جلسة لاحقة للنطق بالحكم.