في يوم الطفل العالمي.. أطفال غزة أشلاء قتلهم الاحتلال.. في نص بعنوان الصغيران للكاتب مصطفى صادق الرافعي، كتب: "وليس على الأرض أهنأ من ليل الطفل النائم، فهل يكون فيها أشقى من ليل الطفل الضائع؟". هذا حالنا وأفظع مع أطفال غزة،  أشلاء قتلهم الاحتلال بدم بارد، لم يراعوا قدسيةً ولا منسيَّة في كتاب، بكل حقد وغلِّ.

هكذا حالهم البائس في غزَّة بل في فلسطين الاسيرة بأكملها، حالنا أيضًا كمشاهدين مكتوفي الأيدي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قطاع غزة أطفال غزة غزة يوم الطفل العالمي اطفال غزة الكيان الصهيوني العدو الصهيوني الكيان العدو

إقرأ أيضاً:

نابات .. فنَّان وشم تايلاندي يبلغ 9 سنوات

بانكوك

تحول نابات ميتماكورن، ابن الأعوام التسعة، من مدمن للهاتف الجوال إلي فنان وشم أذهل جميع زوار معرض بانكوك للوشم، ببراعة يديه الصغيرتين، في استخدام مسدَّس الوشم، لرسم أشكال فنية على الأجسام.

وقال الطفل في حديث لوكالة الصحافة الفرنسية: “أريد أن أصبح فنان وشم، وأن أفتتح صالوني الخاص بي، فأنا أحب الفن، وبالتالي أحب الوشم”.

والوشم تقليد قديم في تايلاند، حيث تقدّم الصالونات المنتشرة في كل مكان كل أنواع التصاميم التقليدية والحديثة.

وقال ناتاووت سانغتونغ، والد الطفل وهو فنان وشم هاوٍ: “أردت إبعاد الفتى عن هاتفه لأنه كان مُدمناً على الألعاب الإلكترونية ولم يكن قادراً على التركيز، فتعلمنا تقنيات الوشم من خلال دروس عبر شبكة التواصل الاجتماعي «تيك توك»، وتدرَّبنا عليها على الورق قبل الانتقال إلى الجلد الاصطناعي الذي يُحاكي الجلد البشري، ومن ثَمّ إلى البشر”.

وبعد أن أدرك والده موهبته، بدأ يُخصّص لتدريبه نحو ساعتين يومياً، حيث لاحظ أن الأمر لم يَعُد مجرَّد وشمٍ، بل أصبح تأملاً.

وللأب ونجله قناة على تطبيق «تيك توك» يبُثَّان عبرها مباشرة جلسات الوشم التي يجريانها ويجذبان مئات الآلاف من المشاهدين لكلِّ مقطع فيديو، لكن جلسة يوم السبت في صالون بانكوك للوشم شهدت الظهور العلني الأول على الأرض لنابات ميتماكورن.

رسمَ الطفل ذو التسع أعوام وشماً لعمِّه، أمام الجمهور في صالون بانكوك للوشم وهو عبارة عن ثعبان بطول 20 سنتيمتراً.

وكان على فنان الوشم الصغير يعمل لمدة 12 ساعة تقريباً قبل إنجاز مهمته، على وقع موسيقى التكنو التي كانت تصدح عبر مكبرات الصوت الضخمة.

ويُصرُّ والده في الوقت الراهن على ألاّ يعمل إلاّ مع العائلة والأصدقاء حيث يري إن إجراء نجله أوشاماً لزبائن آخرين يتطلَّب تدريباً أكثر صرامة على النظافة.

وتحدث أحد زوار المعرض عن فن نابات، قائلاً: “إنه أمر مدهش حقاً، فالوشم ليس أمراً سهلاً. ليس مثل رسمٍ على قطعة ورق يمكن محوه”.

مقالات مشابهة

  • ليلة القصف الإسرائيلي.. أكثر من 300 قتيل في غزة أغلبهم أطفال ونساء
  • رضيع يطلق النار على توأمه
  • بينهم أطفال.. قوات الاحتلال تعتقل 8 فلسطينيين في الضفة الغربية
  • من بينهم أطفال وأسرى سابقون.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 8 فلسطينيين من الضفة الغربية
  • انتهاك الطفولة في القدس.. من أحدث الضحايا؟
  • نابات .. فنَّان وشم تايلاندي يبلغ 9 سنوات
  • انتشال أشلاء شهيد في ميس الجبل
  • الدفاع المدني ينتشل أشلاء شهيدين في ميس الجبل
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن قصفا قرب محور نتساريم في غزة
  • ذياب بن محمد بن زايد: أطفال الإمارات أملنا واستثمارنا الأهم لمواصلة مسيرة التنمية والتقدم