بوابة الفجر:
2025-04-10@16:03:26 GMT

كاتبة فلسطينية باكية: 64 واحد من أسرتي استشهدوا

تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT

روت المناضلة الفلسطينية مريم أبو دقة، تفاصيل ترحيلها من فرنسا بدعوى أنها داعمة للإرهاب في غزة.

دعاء حكم تحتفل بعيد ميلادها (صور) أهمية تمارين الصباح الخفيفة: بداية يوم صحية ونشطة قبل العدوان الإسرائيلي على غزة

وأضافت في لقاء عبر برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: “قبل أيام من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، تلقيت دعوة من الأحزاب اليسارية في فرنسا لإلقاء 17 محاضرة، وحضور عرض فيلم عن القضية الفلسطينية"، موضحة: ” كنت أحد الذين ظهروا فيه لمناقشته مع الجمهور 'يلا غزة' يحكي عن ظروف الاحتلال والواقع والحصار والدمار والحروب التي يتعرض لها القطاع وآراء متنوعة من مختصين".

حملة ضدي

 وتابعت: “فوجئت بحملة ضدي منذ وصولي وبعد عمل اللقاء الأول، أشاعوا أنني 'إرهابية'، ووصفوا الثورة ضد الاحتلال بأنها إرهاب، ورغم تلك الاتهامات، واصلت زيارتي وتحدثت عن الوضع في فلسطين، لكنني تعرضت للاعتقال والمحاكمة، وكانت المحكمة هزلية، لكنهم استأنفوا على القرار وأحالوني إلى المحكمة، واتهموني بالارتباط بمنظمة محظورة”.

وصفوني بالإرهابية لدعمي لفلسطين

وأشارت إلى أنها تعرضت لحملة تشويه في فرنسا ووصفوها بالإرهابية لأنها دافعت عن فلسطين، مؤكدة أن ما حدث لها في فرنسا هو محاكمة لشعب كامل رمزيًا، متابعة: "مفيش طفولة عندنا في فلسطين، وكل فلسطيني أصبح مقاوم بعد الأحداث الأخيرة. وغزة تدافع عن الأمة العربية كلها."

64 واحد من أسرتي استشهدوا

وأكملت: “ 64 واحد من أسرتي استشهدوا،  ولا استطيع النوم أو الأكل منذ العدوان على غزة”، مشيرة إلى أن ما حدث فضح الاحتلال الإسرائيلي أمام العالم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة العدوان الإسرائيلي القضية الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

انتفاضة بجيش الاحتلال.. المئات من طياري سلاح الجو الإسرائيلي يطالبون بوقف العدوان على غزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نشر طيارو سلاح الجو الإسرائيلي الاحتياطيون والمتقاعدون اليوم الخميس بيانًا موقعًا في إعلانات صحفية مدفوعة الأجر، يطالبون فيه بالعودة الفورية للأسرى الإسرائيليين من غزة، حتى لو تطلب ذلك وقف القتال.

طيارو سلاح الجو الإسرائيلي

وأضافوا: "الحرب تخدم مصالح سياسية وشخصية؛ والاتفاق وحده يضمن عودة المختطفين سالمين".

وأفادت صحيفة معاريف العبرية أن سلاح الجو الإسرائيلي يراجع حاليًا قائمة العسكريين الذين وقعوا على الرسالة، وأكدوا أنها لا تتضمن دعوة لرفض الخدمة.

ومع ذلك، ونظرًا للطابع السياسي للرسالة، فقد أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه لن يُسمح للموقعين بمواصلة الخدمة الفعلية في قوات الاحتياط، وفقًا لما ذكرته معاريف.

ومن بين الموقعين على الرسالة رئيس الأركان السابق دان حالوتس واللواء السابق نمرود شافير.

عارض قائد سلاح الجو الإسرائيلي، تومر بار، الرسالة بشدة.

قائمة طياري جيش الاحتلال الإسرائيليأزمة في جيش الاحتلال الإسرائيلي

وأثارت الرسالة جدلًا واسعًا داخل سلاح الجو، حيث هدد قائد سلاح الجو الإسرائيلي اللواء تومر بار، بحرمان أي شخص يوقع عليها من الخدمة في قوات الاحتياط، وفقًا لما أوردته إذاعة كان العبرية يوم الثلاثاء، وذلك على الرغم من أن الرسالة لم تتضمن تهديدًا برفض أو إنهاء خدمة الاحتياط.

ووفقًا لإذاعة كان، أعرب بار عن انزعاجه الشديد من البيان السياسي تحديدًا، وقال أحد الموقعين لقناة كان إن بار التقى قادة الفيالق في الأيام الأخيرة لمناقشة القضية، بحضور رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيال زامير.

وكان رد جيش الاحتلال على تقرير الرسالة قائلًا: "إن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك سلاح الجو، ملتزم ويعمل بنشاط لتحقيق جميع أهداف الحرب، بما في ذلك إعادة جميع الرهائن. ولم يتلقَّ جيش الاحتلال الإسرائيلي الرسالة".

مقالات مشابهة

  • عاجل | ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 50 ألفًا و886 شهيدًا
  • وزير الخارجية الإسرائيلي ينتقد عزم ماكرون الاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • عاجل. وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر: اعتراف فرنسا بدولة فلسطين سيكون مكافأة للإرهاب
  • انتفاضة بجيش الاحتلال.. المئات من طياري سلاح الجو الإسرائيلي يطالبون بوقف العدوان على غزة
  • وزير خارجية الاحتلال: اعتراف فرنسا بدولة فلسطين مكافأة للإرهاب
  • وكالة الأنباء الفلسطينية: ارتفاع حصيلة مجزرة الاحتلال في حي الشجاعية إلى 22 شهيدا
  • نقيب معلمي فلسطين: لن نسمح للاحتلال الإسرائيلي بطمس هويتنا
  • الخارجية الفلسطينية: حرب الاحتلال على الشرعية ومؤسساتها جزء من العدوان الشامل على شعبنا
  • منظمة التحرير الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف المدنيين والطواقم الطبية بشكل ممنهج
  • الخارجية الفلسطينية تدين استهداف الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين في غزة