فازت مجموعة ooredoo المزود الرائد لخدمات الاتصالات، بجائزتين مرموقتين في نسخة عام 2023 من المؤتمر السنوي لجمعية علاقات المستثمرين في الشرق الأوسط (ميرا) الذي انعقد في مملكة البحرين. 
وجمع الحدث رفيع المستوى أكثر من 500 مشارك، وشهد حصول مجموعة ooredoo على جائزة «الشركة الرائدة في علاقات المستثمرين»، وجائزة «أفضل مسؤول علاقات مستثمرين» في دولة قطر للعام الرابع على التوالي.


واختُتمت فعاليات المؤتمر السنوي لجمعية علاقات المستثمرين في الشرق الأوسط (ميرا) يوم 14 نوفمبر 2023، وجرى تنظيم نسخة العام الجاري منه في مملكة البحرين تحت عنوان: «من الممارسات البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات إلى أسواق المال المستدامة». ويعد المؤتمر الفعالية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط بمجال علاقات المستثمرين ويستضيف أكثر من 500 مشارك. 


وقال عزيز العثمان فخرو العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ooredoo: «يسرني أن أتقدم بالشكر الجزيل إلى أعضاء جمعية علاقات المستثمرين في الشرق الأوسط (ميرا) على ثقتهم الكبيرة بجهودنا». 
أضاف «تؤكد هذه الجوائز مرة أخرى حرصنا المتواصل على تطبيق أفضل الممارسات في مجال علاقات المستثمرين، كما تجسد التزامنا الثابت في ooredoo بتقديم معلومات شفافة وموثوقة وفي الوقت المناسب. كما أود أن أعرب عن تقديري العميق واعتزازي الكبير بالجهود الاستثنائية لفرق عملنا التي كان لعملها الجاد والدؤوب دوراً أساسياً في حصول المجموعة على هذه الجوائز المرموقة».
تُعدّ ooredoo شركة اتصالات عالمية تعمل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب شرق آسيا. وتوفر الشركة خدماتها لعملائها من الأفراد والشركات في 10 دول، كما تعد ooredoo شركة رائدة في توفير تجربة استخدام بيانات مميزة من خلال محتوى واسع وخدمات متطورة عبر شبكاتها المتطورة الثابتة والجوالة للبيانات. 
في 31 ديسمبر 2022، بلغت إيرادات الشركة 23 مليار ريال وأسهم ooredoo مدرجة في بورصة قطر، وفي سوق أبوظبي للأوراق المالية.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر مجموعة Ooredoo ميرا علاقات المستثمرین فی الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

عودة مشروع الشرق الأوسط الجديد من البوابة السورية



يكشف هذا الملف تطورات "مشروع الشرق الأوسط الجديد" وتأثيراته على المنطقة، مع التركيز على السياق السوري، متناولاً الأبعاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي تكتنف هذا "المشروع"، بما في ذلك تغيير موازين القوى، وإعادة تشكيل التحالفات، وفرض ثقافة القبول بالهيمنة الصهيونية، شارحاً كيف أصبحت "سوريا" البوابة الأساسية لتطبيق هذه الرؤية.

كما يُسلّط الضوء على أن هذا "المشروع" ليس مجرد خطة عابرة، بل استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى تفكيك الدول المركزية في المنطقة وإعادة رسم خرائطها بناءً على عوامل متعددة.

إلى جانب ذلك، يستعرض الملف الآثار المدمرة لهذا "المشروع" على الهويات الوطنية والقومية، وكيف يتم استخدام الفوضى والحروب الأهلية كأدوات لإضعاف الدول.

كما يقدم تحليلاً متعمّقاً حول الأدوار التي تلعبها القوى الدولية والإقليمية ومدى تأثير ذلك في تسريع أو عرقلة هذا "المشروع"، مشيراً إلى دور "أمريكا" في دعمه لتحقيق مصالحها، وتعزيز النفوذ "الصهيوني" في المنطقة، ومستشرفاً السيناريوهات المحتملة في ظل المتغيرات الراهنة.

هذا الملف يُعدّ مرجعاً مهماً وأداةً لفهم الآلية المعقدة التي تحكم منطقة الشرق الأوسط، وهو بقدر ما يُمكّن القارئ العادي من فهم السياق التاريخي والحاضر المتغيّر للمنطقة، فهو يستهدف الباحثين وصنّاع القرار والمهتمين بالشؤون السياسية والإستراتيجية، علاوةً على ما يثير من أسئلةٍ جوهرية حول مصير المنطقة وهوياتها الوطنية.

 

لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:1734978766_3f_yGO.pdf

مقالات مشابهة

  • عودة مشروع الشرق الأوسط الجديد من البوابة السورية
  • اعتراضات في الكنيست على كلمة نتنياهو
  • الطبعة الـ 32 لمعرض الإنتاج الجزائري.. Ooredoo تقدم عروضها وحلولها للزوار
  • ملياردير إسرائيلي يقترح وضع غزة تحت انتداب أمريكي صيني لمدة 18 عاما
  • البنك الزراعي يشارك في مؤتمر طريقك أخضر لدعم وتمويل مشروعات شباب الخريجين
  • تكريم "عمانتل" بجائزتين مرموقتين ضمن جوائز "CXO"
  • مصر تفوز بجائزة المنظمة الأفريقية في فئة الإدارة المبتكرة عن منصة «حياة كريمة رقمية»
  • رئيس جامعة طيبة يشارك برئاسة جلسة علمية في مؤتمر الشرق الأوسط الدولي لنظم القوى الكهربية
  • انطلاق فعاليات المؤتمر السنوي لجمعية السياسات العامة والإدارة في الشرق الأوسط.. صور
  • في ختام قمتها للمرأة بالرياض.. فوربس الشرق الأوسط تكرم نخبة من القيادات النسائية المبدعة