فيديو لمشاجرة على طائرة بريطانية.. والسبب تافه منوعات
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
منوعات، فيديو لمشاجرة على طائرة بريطانية والسبب تافه،اندلعت مشاجرة بالأيدي بين اثنين من المسافرين على متن طائرة بريطانية، كانت في طريقها من .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيديو لمشاجرة على طائرة بريطانية.. والسبب تافه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
اندلعت مشاجرة بالأيدي بين اثنين من المسافرين على متن طائرة بريطانية، كانت في طريقها من مالطا إلى لندن، وسرعان ما تبين أنها بدأت بخلاف تافه بين راكبين سرعان ما تطور إلى مشاجرة بالأيدي اضطرت الركاب الآخرين وطاقم الطائرة إلى التدخل من أجل فض النزاع.وتُظهر اللقطات التي تم تصويرها على متن طائرة تابعة لشركة "رايان إير" متجهة من مالطا إلى مطار "ستانستيد" في لندن راكبين يتقاتلان بينما يحاول الآخرون فصلهما عن بعضهما البعض.وبحسب تقرير نشرته جريدة "دايلي ميرور" البريطانية واطلعت عليه "العربية.نت" فقد تبين أن أصل الخلاف بين الراكبين يعود إلى نزاع على المقاعد، حيث كان كل منهما يود الجلوس على المقعد المطل على النافذة، وهو ما تطور سريعاً إلى مشاجرة بالأيدي.وادعى نيل مودواديا، الذي كان على متن رحلة جوية من مالطا إلى لندن ستانستيد في الثالث من يوليو الحالي أن الشجار بدأ بعد أن رفض أحد الركاب السماح للآخر بالمرور.وفي مقطع الفيديو الذي صوره الراكب، يمكن سماع شخص يخبر الرجلين بالكف عن القتال ويقول في الخلفية: "لن نعود إلى المنزل أبداً"، في إشارة إلى أن هذه المشاجرة تُهدد الرحلة بأكملها.ويمكن سماع صراخ من
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس على متن
إقرأ أيضاً:
فنانة بريطانية تنتقد سحب بي بي سي فيلما وثائقيا عن غزة (شاهد)
انتقدت الفنانة البريطانية "جولييت ستيفانسون" سحب هيئة الإذاعة البريطانية، فيلما وثائقيا عن غزة، مؤكدة أن انتقادها لا علاقة له بحماس، وإن غزة تتعرض للقصف المتواصل منذ 16 شهرا.
وقالت إن الفيلم يوضح للمشاهد مدى الرعب الذي يعيشه هؤلاء الأطفال الذين يتعرضون لعنف لا يصدق، والذين يفقدون والديهم، أو تُقطع أطرافهم، أو يتضورون جوعًا، أو يصابون بالرعب.
“It's nothing to do with Hamas.”
Juliet Stevenson tells #TimesRadio why she’s signed an open letter criticising a BBC decision to pull a controversial documentary about Gaza.@StigAbell | @KateEMcCann pic.twitter.com/ZFuk17RjJk — Times Radio (@TimesRadio) February 27, 2025
وفي مقابلة لها مع "تايمز راديو" قالت إن الفيلم يدور حول محاولة الأطفال البقاء على قيد الحياة في ظروف لا توصف. ولا علاقة له بحماس.
وتابعت أن من أراد إزالة الفيلم، لا يريد للعالم أن ينظر للفلسطينيين على أنهم بشر.
في سياق متصل، نشر موقع "ميدل إيست آي" مقالا لرئيس مجلس التفاهم البريطاني-العربي (كابو)، كريس دويل، اعتبر أن قرار "بي بي سي" سحب فيلم عن معاناة غزة هو صورة عن عدم قدرتها على الوقوف أمام "إسرائيل". وقارن مواقف "بي بي سي" المتمسكة بخطها الإنتاجي ومواقفها في برامج وثائقية وتصرفها تجاه فيلم "غزة".
وبحسب دويل كشف كل من انتقدوا هذا الفيلم الوثائقي تقريبا أنهم لا يهتمون كثيرا بحياة الفلسطينيين وحقوقهم. وكان العديد منهم من المشجعين على الإبادة الجماعية التي ارتكبتها "إسرائيل" في غزة، بمن فيهم السفيرة الإسرائيلية، وهي ممثلة دولة منعت قناة الجزيرة من البث في "إسرائيل" والضفة الغربية وكانت مسؤولة عن مقتل ما لا يقل عن 170 صحفيا وعاملا في الإعلام منذ بدء حرب غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وفي تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، وقع أكثر من مئة موظف في "بي بي سي"، منهم إعلاميون بارزون على رسالة موجهة إلى قيادة المؤسسة تنتقد التغطية، وجاء فيها: "لقد كانت المبادئ الصحفية الأساسية مفقودة عندما يتعلق الأمر بمحاسبة إسرائيل على أفعالها".
ويشير دويل إلى معاملة "بي بي سي" لضيوفها، وبخاصة لو ذكر أي منهم "إبادة جماعية" في المقابلة، حيث يسارع المذيع لترديد الموقف الإسرائيلي: "أنت تعرف ما سأقول وهو أن إسرائيل تنكر ذلك".
وفي بيان لها قالت "بي بي سي": "منذ بث فيلمنا الوثائقي عن غزة، أصبحت "بي بي سي" على علم بالروابط العائلية لراوي الفيلم، وهو طفل يدعى عبد الله. لقد وعدنا جمهورنا بأعلى معايير الشفافية، لذا فمن الصواب أن نضيف بعض التفاصيل الإضافية إلى الفيلم قبل إعادة بثه نتيجة لهذه المعلومات الجديدة. نعتذر عن حذف هذه التفاصيل من الفيلم الأصلي".
وأضافت الهيئة: "الفيلم لا يزال رؤية قوية من خلال عين الطفل عن التداعيات الكارثية للحرب في غزة ونعتقد أنه شهادة ثمينة لتجاربهم. ويجب علينا الوفاء بالتزاماتنا من ناحية الشفافية".