عبدالرحيم كمال ضيف ندوة «الفلسفة تحاور الفن» في «بيت حياة» بالمعادي غدا
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
يحل الكاتب والسيناريست عبد الرحيم كمال ضيفًا على منظمة «بيت حياة» في ندوة بعنوان «الفلسفة تحاور الفن» وذلك غدا الثلاثاء في مقر المنظمة بالمعادي في الساعة السادسة مساء، وتأتي الندوة في إطار الاحتفال باليوم العالمي للفلسفة، ويدير الندوة أنديرا حيدر من مؤسسي بيت الحياة.
اليوم العالمي للفلسفةوتأتي الندوة ضمن الاحتفال باليوم العالمي للفلسفة الذي يأتي الاحتفال به في الخميس الثالث من نوفمبر من كل عام وطبقا للموقع الرسمي للأم المتحدة: وأعلن المؤتمر العام لليونسكو بأن اليوم العالمي للفلسفة سيتم الاحتفال به يوم الخميس الثالث من شهر نوفمبر.
استحدث المؤتمر العام لليونسكو اليوم العالمي للفلسفة من أجل تعزيز ثقافة دولية بشأن المناقشات الفلسفية مع الاحترام للتنوع ولكرامة الإنسان، وتشجع التبادل الأكاديمي بهدف تسليط الضوء على مساهمة المعرفة الفلسفية في معالجة القضايا العالمي.
عبد الرحيم كمالعبد الرحيم كمال من أبناء محافظة سوهاج، نشر عددا من الروايات منها «رحلة إلى الدنمارك وبلاد اخرى»، و«أبنا حورة»، وبوابة الحانة» وقد تمكن عبد الرحيم كمال من ايجاد كتابة الاعمال التي تصف الاجواء في الصعيد المصري لطبيعة الجنوب.
ومن أهم أعماله الفنيةمسلسلات: «أهو ده اللي صار، الخواجة عبدالقادر، شيخ العرب همام، ونوس» ومن أفلامه: «على جنب يا أسطى»، «الكنز»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبد الرحيم كمال عبد الرحيم كمال ندوة الفلسفة اليونسكو العالمی للفلسفة عبد الرحیم کمال
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لها.. كل ما لا تعرفه عن مرض الكلى المزمن
يحتفل العالم باليوم العالمي للكلى سنويًا في ثاني خميس من شهر مارس.
وهذا العام، سيحتفل به في 13 مارس لرفع مستوى الوعي بأمراض الكلي والتهاباتها وسبل الوقاية منها.
مرض الكلى المزمن (CKD) هو حالة مرضية تتفاقم مع مرور الوقت، حيث تفقد الكلى قدرتها على العمل بشكل سليم تدريجيًا.
تلعب الكلى دورًا حاسمًا في تصفية الفضلات والسوائل الزائدة والسموم من الدم، والحفاظ على توازن الجسم العام.
في هذا المرض، تتدهور هذه الوظيفة، ما يؤدي إلى تراكم المواد الضارة في الجسم.
يُصنف مرض الكلى المزمن إلى خمس مراحل، وتُعرف المرحلة الأخيرة باسم الفشل الكلوي في المرحلة النهائية (ESRD)، وتتطلب غسيل الكلى أو زراعة الكلى.
غالبًا ما يكون سبب هذا المرض أمراضًا مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم والتهاب كبيبات الكلى، ما يجعل الكشف المبكر والعلاج ضروريًا لإبطاء تطوره.
غالبًا ما تتطور أعراض مرض الكلى المزمن تدريجيًا، وقد لا تُلاحظ في المراحل المبكرة.
ومع تطور الحالة، قد يعاني الأفراد من التعب، وتورم في الساقين والقدمين (وذمة)، وكثرة التبول (خاصةً ليلًا)، وحكة مستمرة، وتشنجات عضلية، وغثيان، وصعوبة في التركيز.
كما قد يكون ارتفاع ضغط الدم، وفقدان الشهية، وضيق التنفس مؤشرات على ذلك.
في المراحل المتقدمة، قد يؤدي مرض الكلى المزمن إلى احتباس شديد للسوائل، وفقر دم، واختلالات أيضية.
وبما أن الأعراض قد لا تظهر إلا بعد حدوث تلف كبير في الكلى، فإن إجراء فحوصات دورية واختبارات وظائف الكلى أمر ضروري للتشخيص المبكر، كما أضاف طبيب أمراض الكلى.
بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى المزمنة من غيرهم، خاصةً مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم.
كما أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي لأمراض الكلى، والسمنة، وأمراض القلب والأوعية الدموية، أو اضطرابات المناعة الذاتية مثل الذئبة، معرضون أيضًا لخطر متزايد.
يُعد مرض الكلى المزمن أكثر شيوعًا لدى كبار السن، إلا أن عوامل نمط الحياة، مثل التدخين وسوء التغذية وقلة التمارين الرياضية، يمكن أن تُسرّع تدهور الكلى في أي عمر.
بالإضافة إلى ذلك، قد يُسهم تناول مسكنات الألم لفترات طويلة أو بعض المضادات الحيوية دون إشراف طبي، دون علم، في تلف الكلى.
مرض الكلى المزمن: العلاجعلى الرغم من عدم وجود علاج لهذه الحالة، إلا أنه يمكن السيطرة على تطورها من خلال تعديل النظام الغذائي والتدخل الطبي.
وقال طبيب أمراض الكلى: “يعتمد العلاج على مرحلة مرض الكلى المزمن والأسباب الكامنة وراءه. تساعد الأدوية على ضبط ضغط الدم وسكر الدم ومستويات الكوليسترول لإبطاء تلف الكلى، كما يمكن أن تساعد التعديلات الغذائية، مثل تقليل تناول الصوديوم والبوتاسيوم والبروتين، في تخفيف الضغط على الكلى. في الحالات الشديدة، يلزم إجراء غسيل كلوي لتصفية الفضلات من الدم، أو قد يلزم إجراء عملية زرع كلية”.