شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن في صالون نفرتيتي الخبراء يكشفون معارك مصرية ضد سرقات وتهريب الآثار، أطلق صالون نفرتيتي فعالية جديدة من فعالياته الثقافية وذلك بالتعاون مع مركز الإبداع في قصر الأمير طاز الأثري حيث استضاف الصالون عدد من الخبراء .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «في صالون نفرتيتي».

. الخبراء يكشفون: معارك مصرية ضد سرقات وتهريب الآثار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«في صالون نفرتيتي».. الخبراء يكشفون: معارك مصرية ضد...

أطلق صالون نفرتيتي فعالية جديدة من فعالياته الثقافية وذلك بالتعاون مع مركز الإبداع في قصر الأمير طاز الأثري حيث استضاف الصالون عدد من الخبراء والآثاريين للحديث «استرداد الآثار... معارك ضد جرائم السرقات والتهريب»، وسط حضور كبير من المتخصصين في التاريخ والتراث والآثار والمحبين للمجال، حيث أن موضوع الصالون يمس واقعة مهمة نجحت فيها مصر مؤخرًا في استعادة قطعة أثرية على درجة كبيرة من الأهمية حيث تم استرداد رأس الملك رمسيس الثاني من سويسرا.

الخبراء يكشفون: معارك مصرية ضد سرقات وتهريب الآثار في صالون نفرتيتي

وأدار صالون نفرتيتي الصحفية وفاء عبد الحميد المتخصصة في الشأن الأثري، حيث حاورت ضيوف الصالون وهم الدكتور شعبان عبد الجواد رئيس إدارة الآثار المستردة في وزارة السياحة والآثار، والدكتور ميسرة عبد الله أستاذ الآثار المصرية ونائب المدير التنفيذي لهيئة متحف الحضارة، اللواء د.أحمد عبد الظاهر المدير السابق لإدارة مباحث شرطة السياحة والآثار، حول معاك مصر في استراداد الآثار ومكافحة تهريبها.

وتحدث الحضور في الصالون حول مسألة استرداد الآثار المصرية من الخارج ومكافحة تهريبها من الداخل، حيث أوضحوا أنها عملية تخضع لمعايير عديدة، حيث أن مصر وقعت على معاهدات واتفاقات دولية تلزمها بانتهاج خطوات وإجراءات معينة لاسترداد آثارها من الخارج، حيث أن الأثر قد يكون خارجًا بطريقة شرعية، قبل صدور قوانين حماية الاثار إما عن طريق قانون القسمة، أو البيع أو الإهداء وهو ما كان يحدث قبل عام 1983م، وعندما صدر قانون حماية الآثار لم يصبح أمام لصوص الحضارة سوى التهريب لتحقيق مآربهم.   

وأشار الحضور إلى أن مصر استطاعت خلال السنوات القليلة الماضية استرداد ما يزيد عن ألف قطعة أثرية، و21 ألف قطعة أثرية، حيث أن حالة الاستقرار التي تعيشها مصر، والتناغم والتناسق الذي تعمل به أجهزتها خلال السنوات السبع الماضية، كان أحد نتائجه المباشرة استرداد ما يزيد عن تلك القطع.

استرداد الآثار عام 2014م.. (59 قطعة من 5 دول)

استعادة (3) قطع من ألمانيا بناء على الحكم الصادر من المحكمة العليا (فريبورج) تمثل تمثال جماعى من البازلت ومقصورة صغيرة عليها اسم الأمير خع ام واست ومسلة حجرية صغيرة. استعادة (27) قطعة من المانيا عاد بها د ممدوح الدماطى من المانيا واتضح أنها خرجت بطريقة غير شرعية،عبارة عن قطع أثرية صغيرة وكسر فخارية استعادة (8) قطع من الدنمارك كانت مسروقة من منبر جامع جانم البهلوان،والتى تم سرقتها في 2008 يوليو 2014 استعادة قطعة من الكرتوناج الملون من مسروقات المخزن المتحفي بسقارة كانت مهربة إلى فرنسا يوليو 2014 استعادة قطعة من الحجر الرملى كانت مهربة إلى ألمانيا وهى مغطاة بطبقة من الجص عليها رسم يمثل شخصان من حاملى القرابين ملونة مسروقة المقبرة (TT63) (مقبرة سوبكحوتب) بالأقصر ترجع لعصر تحتمس الرابع. عينة تم استردادها من ألمانيا والمعروفة باسم عينات هرم خوفو. استعادة (15) قطعة من انجلترا عبارة عن: 6 قطع كانت لدى صالة كريستى –لندن، و3 قطع كانت لدى صالة بونهامز، وعدد (2) من الكرتوناج الملون تم سرقتها من المخزن المتحفي بسقارة، وقطعة زجاجية مسروقة من المخزن المتحفي بالقنطرة شرق خلال الأحداث التى أعقبت 25 يناير 2011 اكتوبر 2014 استعادة تمثال أوشابتى من جنوب إفريقيا مصنوع من مادة الفيانس

الآثار المستردة عامي 2015 2016 (77 قطعة أثرية)

تشمل استرداد غطائين لتابوتين من العصر المصري القديم على شكل آدمى ومصنوعين من الخشب والكارتوناج الملون وعليهما عدد من النقوش والزخارف الملونة من إسرائيل. ومجموعة من الحشوات الخشبية بعد إيداعها في صالة مزادات بونهامز في مدينة لندن، وكان قد تم سرقتها من قبة الخلفاء العباسيين في جبانة السيدة نفيسة. تمثال عاجي من برلين يعود إلى القرنين السابع أو الثامن الميلادي، وإناء حجري من برلين، إلى جانب لوحة الزيوت السبعة المقدسة من سويسرا، والتي تعود إلى عصر الدولة القديمة. ومن سويسرا أيضا استردت مصر لوحة أثرية من الجرانيت الأسود تعود لعصر الأسرة الثلاثين. 7 قطع أثرية من أمريكا والإمارات وسويسرا عبارة عن مشكاتين كانتا مسروقتين من مخازن متحف الحضارة، ولوحة جنائزية للمدعو "سشن نفرتوم "مصنوعة من الحجر الجيرى، واسترداد تابوت من الخشب من العصر المتأخر. تمثال مزدوج مصنوع من حجر الأستاتيت الأسود لرجل وسيدة تم استعادتهم من بروكسل. استرداد 44 قطعة أثرية من فرنسا تنتمي إلى عصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة عبارة عن تمثال لامرأة من الحجر الجيرى يعود للعصر الرومانى بالإضافة إلى رؤوس مغازل، وأقراط، وصلبان، وقطع خشبية، وأيادى كانت تستخدم كالآلات موسيقية تعود جميعها للعصر القبطي، ولوحة حجرية تعود إلى عصر الملك

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس قطعة من

إقرأ أيضاً:

باحثون يكشفون عن آلية جديدة "تعزز" انتشار السرطان

كشف فريق من العلماء في جامعة تكساس ساوث ويسترن عن آلية جديدة تعزز انتشار السرطان في البنكرياس والثدي وربما أنواع أخرى من السرطان.

وحدد الفريق هدفا علاجيا يمكن استهدافه بالعقاقير لمنع انتشار المرض، فيما يمثل تقدما كبيرا في تطوير أدوية جديدة لمكافحة النقائل، التي تعد السبب الرئيسي للوفاة بين مرضى السرطان.

وتحدث النقائل عندما تنفصل الخلايا السرطانية عن الورم الأولي وتنتقل إلى أماكن أخرى في الجسم لتكوين أورام جديدة. ويعد سرطان البنكرياس من أكثر أنواع السرطان فتكا، حيث تظهر النقائل مبكرا قبل تشخيص المرض، ما يفسر تدني معدل البقاء على قيد الحياة إلى 12% فقط خلال 5 سنوات.

وأوضح الدكتور رولف بريكين، أستاذ الجراحة وعلم الأدوية في جامعة تكساس ساوث ويسترن، أن الانتشار النقيلي يمثل تحديا كبيرا، قائلا: "تمثل هذه الدراسة خطوة نحو تحديد هدف جديد لمحاربة النقائل، وهو تطور مهم في تحسين علاجات المرضى".

وبهذا الصدد، ركزت الدراسة على التحول من الظهارة إلى الميزانشيم (EMT)، وهي عملية تمكّن الخلايا السرطانية من الهجرة وغزو أنسجة جديدة. وأظهرت أن مستقبل الخلية AXL والبروتين TBK1 يلعبان دورا رئيسيا في تحفيز هذه العملية.

كما حدد العلماء البروتين AKT3 كعنصر محوري في تعزيز النقائل (من عائلة بروتينات AKT). وأظهرت التجارب أن إزالة AKT3 وراثيا يمنع بشكل كبير انتشار الخلايا السرطانية، ما يجعله هدفا علاجيا واعدا. 

وفي تعاون مع فريق نرويجي، طور العلماء مثبطا جزيئيا يستهدف AKT3 واختبروه على نماذج سرطان البنكرياس والثدي. وأدى العلاج إلى تقليل كبير في النقائل دون التأثير على حجم الورم الأولي. وأكدت التحليلات أن التعبير العالي عن AKT3 يرتبط بمعدلات أعلى من النقائل وتدهور الحالة الصحية للمرضى.

ويخطط فريق البحث لمواصلة دراسة سلسلة الإشارات بين AXL وTBK1 وAKT3، مؤكدين أن AKT3 يمكن أن يستخدم كعلامة حيوية لتحديد المرضى الأكثر عرضة للنقائل، وكمستهدف رئيسي لتحسين العلاجات. ويشير هذا الاكتشاف إلى إمكانيات كبيرة لتطوير استراتيجيات علاجية مبتكرة تقلل من الوفيات الناتجة عن السرطان.

مقالات مشابهة

  • معلومات استخباراتية تكشف عن عملية نهب وتهريب للنفط في ميناء الضبة بحضرموت والبحسني يوجه بمعاقبة المتورطين
  • كيف وصلت الحياة إلى كوكب الأرض؟.. علماء يكشفون نتائج مثيرة
  • باحثون يكشفون عن آلية جديدة "تعزز" انتشار السرطان
  • قسنطينة: توقيف شخصين وحجز قطع أثرية ومعدات تنقيب
  • بحضور نخبة من الخبراء.. معرض الكتاب يستعرض أهمية المتاحف المصرية المتخصصة
  • مكتشفات أثرية جديدة في موقع بات الأثري بمحافظة الظاهرة
  • استرداد أكثر من 60 مليار دينار من المتجاوزين على الإعانة الاجتماعية بالعراق
  • السجن المؤبد لشخص بتهمة الإتجار وتهريب المخدرات بقنا
  • شباب يكشفون متسولًا يدّعي أنه مريض وساقيه مبتورتين.. فيديو
  • أحمد غنيم: عرض قطع أثرية لتوت عنخ آمون في المتحف المصري لأول مرة