«الصحة» تدشن خطا ساخنا للتعامل مع الذبحة الصدرية.. وتوجه رسالة مهمة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الخط الساخن للتعامل مع الذبحة الصدرية، موضحة «هناك خط يمكن التواصل من خلاله، في حال التعرض للذبحة الصدرية وهو 16474».
وتابعت الصحة في تقرير رسمي: «الذبحة الصدرية هي عبارة عن ضيق في الشريان التاجي».
أعراض الذبحة الصدرية وأسبابهاوكشفت وزارة الصحة: الذبحة الصدرية تحدث عندما يشعر المريض بأنه يبذل مجهودا، وتفك الأزمة الصدرية عندما يخلد للراحة أو عند استخدام قرص تحت اللسان، موضحة أن غالبية الذبحات الصدرية المستقرة تعالج دون قسطرة أو عمليات.
وحددت وزارة الصحة والسكان أعراض الذبحة الصدرية وجاءت على النحو التالي:
- انسداد الشريان والأنسجة المصابة في نوبة قلبية.
- نوبة قلبية.
- احتراق في الصدر.
- الشعور بالألم في الذراعين أو الرقبة أو الفك أو الكتف أو الظهر.
- دوخة
- إعياء
- غثيان
- ضيق في التنفس
- التعرق
حملة «100 مليون صحة»وطالبت وزارة الصحة والسكان في حال التعرض إلى مثل هذه الأعراض لابد من الاتصال بالخطوط الساخنة لوزارة الصحة على الفور، لافتة الى أن الخط الساخن جاهز لاستقبال كافة التساؤلات والاستفسارات المختلفة والرد عليها من مصادرها الرسمية.
كما دعت وزارة الصحة والسكان المواطنين الإستفادة من حملة "100 مليون صحة" والمتواجدة داخل الوحدات الصحية من الساعة التاسعة صباحا وحتى الساعة التاسعة مساءا، لافتة الى أن المواطن لا يتحمل أى أعباء مالية خلال رحلة الكشف والعلاج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التاسعة مساء الخط الساخن الخطوط الساخنة الذبحة الصدرية الشعور بالألم الصحة والسكان الوحدات الصحية نوبة قلبية وزارة الصح أزمة وزارة الصحة والسکان الذبحة الصدریة
إقرأ أيضاً:
وزارة الداخلية تدشن الحملة الوطنية التوجيهية التعبوية للربع الأول من العام 2025
شمسان بوست / سبأنت
دشنت وزارة الداخلية، اليوم، الحملة التعبوية والتوجيهية للربع الأول من العام 2025، التي ستستهدف مختلف المصالح والأجهزة والوحدات الامنية في المحافظات المحررة.
وأوضح وكيل أول وزارة الداخلية اللواء الركن محمد الشريف، أن الظرف الاستثنائي الذي تمر به بلادنا جراء انقلاب مليشيات الحوثي الإرهابية، على الشرعية والنظام الجمهوري، يتطلب شحذ الهمم والوقوف صفاً واحداً لمواجهتها بشتى الطرق والوسائل.
وأشارالى أن الحالة المعنوية لمنتسبي المؤسستين الأمنية والعسكرية ومن وراءهما الزخم العام للمجتمع يعد لبنة أساسية هامة في طريق الاستعداد للمعركة الوطنية الكبرى لمواجهة خطر الإرهاب والصلف الحوثي لاستعادة الدولة والنظام الجمهوري.
ووجه مختلف الوحدات والأجهزة الأمنية ووسائل الإعلام، وكافة المؤسسات الرسمية وغير الرسمية وخطباء المساجد إلى المشاركة الفاعلة في نشر الخطاب الإعلامي التوعوي والديني الهادف في أوساط المجتمع لما من شأنه تعزيز الوعي الجمعي بالقضايا الوطنية.