البوابة نيوز:
2025-02-07@09:30:21 GMT

روبيرتو فيرمينو يفقد مصدر إلهامه

تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT

فجعت أسرة كرة القدم العالمية، بوفاة والد البرازيلي روبيرتو فيرمينو مهاجم أهلي جدة السعودي، عن عمر يناهز 62 عامًا.

أصيب والد فيرمينو بنوبة قلبية مفاجئة، أثناء رحلة عائلية إلى دبي الإماراتية، ليفارق عالمنا عن عمر يناهز 62 عامًا.

كان والد فيرمينو، المعروف باسم “بابا فيرمينو”، داعمًا كبيرًا للاعب، وكان مصدر إلهام له في مسيرته الكروية.

نشأ فيرمينو في أسرة فقيرة في البرازيل، وكان والده يعمل سائقًا لسيارة الأجرة، وكان يوفر له الدعم المادي والمعنوي، حتى تمكن من تحقيق حلمه باللعب كرة القدم.

وأصدر فيرمينو مؤخرًا سيرته الذاتية عن سنواته في ليفربول، والتي وصف خلالها والده ببطل طفولته ومصدر الإلهام والمثال الذي يُحتذى به، وكتب في سيرته الذاتية، أن والده كان مصدر إلهام له في كل شيء، وأنه علمه كيفية أن أكون رجلًا قويًا ومسؤولًا، وساعده على تحقيق حلمي باللعب كرة القدم.

وبحسب صحيفة “أبولا” البرتغالية، فإن أسرة الوالد تحاول الاتصال بالسفارة البرازيلية في دبي، من أجل إحضار الجثة إلى البرازيل، حيث مثواه الأخير.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: روبيرتو فيرمينو أهلي جدة

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي والهوية.. محاور في فيلم "وكان مساء وكان صباح، يوماً واحداً" بمهرجان الإسماعيلية

 

شهدت قاعة قصر ثقافة الإسماعيلية ندوة لمناقشة الفيلم المصري وكان مساء وكان صباح، يوماً واحداً للمخرج يوحنا ناجي، وذلك عقب عرضه ضمن فعاليات الدورة الـ26 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، برئاسة المخرجة هالة جلال.

أدار الندوة الناقد السينمائي محمد شريف بشناق، أحد مبرمجي مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة، وسط حضور كبير من صُنّاع السينما والنقاد والجمهور.

تطرق المخرج خلال المناقشة إلى التحديات التي واجهها أثناء تنفيذ الفيلم، خاصةً مع اعتماده بالكامل على تقنيات الذكاء الاصطناعي في إعادة بناء الذكريات الشخصية. وأوضح أن التجربة كانت بمثابة تحدٍّ كبير، حيث سعى إلى استعادة الماضي بأسلوب بصري مبتكر يدمج بين الذكريات الحقيقية والمتخيلة، عبر محادثات بين شخصيات الفيلم.

وأشار يوحنا ناجي إلى استخدامه مزيجًا من الصور والفيديوهات التي قام بمعالجتها عبر الفوتوشوب وتقنيات الذكاء الاصطناعي، معتبرًا أن الصور ليست مجرد وثائق، بل وسيلة لاكتشاف الذكريات الضائعة وخلق قصص جديدة حولها. وأضاف أن الفيلم تطلّب منه كتابة سيناريو للذكريات المزيفة، حتى يتمكن من تقديمها للجمهور بطريقة تُشعرهم بواقعيتها.

كما تحدث عن توظيف الحروف والنصوص الدينية داخل الفيلم، موضحًا أن هذه العناصر كانت جزءًا من تجربته السينمائية التي تعتمد على استكشاف الهوية والانتماء. وأضاف أن استلهام بعض الاقتباسات الدينية جاء في إطار البحث عن جذور الذاكرة والهوية الثقافية.

نال الفيلم إعجاب الجمهور، حيث أشاد العديد من الحاضرين بالطابع الفلسفي والبصري للعمل، والذي لعب على التناقض بين الماضي والمستقبل بأسلوب سردي مميز.

وأكد المخرج أنه لم يكن يسعى إلى تصنيف الفيلم ضمن نوع سينمائي محدد، بل ترك المجال مفتوحًا للتجريب بين التوثيقي والتجريبي، بما يتناسب مع طبيعة القصة التي يسردها.

يُعرض الفيلم اليوم ضمن مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة بمهرجان الإسماعيلية، الذي يستمر حتى 11 فبراير الجاري. ويقدّم تجربة سينمائية فريدة، حيث يسعى المخرج من خلاله إلى إعادة بناء ذكريات طفولته المفقودة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، محاولًا ملء الفراغات التي خلّفها غياب الأرشيف الشخصي. في هذه الرحلة، يتنقل ناجي بين قارات العالم، ليجد نفسه أمام تساؤلات حول الهوية والانتماء، بين ماضٍ غامض ومستقبل مجهول.

مقالات مشابهة

  • مخرج فيلم وكان مساء بمهرجان الإسماعيلية : الفيلم تطلب كتابة سيناريو لذكريات مزيفة
  • الذكاء الاصطناعي والهوية.. محاور في فيلم "وكان مساء وكان صباح، يوماً واحداً" بمهرجان الإسماعيلية
  • عرض الفيلم المصري كان مساء وكان صباح يوما واحدا بمهرجان الإسماعيلية.. اليوم
  • بالميراس يسعى للتعاقد مع فيرمينو قبل كأس العالم للأندية
  • الأهلي يفقد عمر كمال أمام بتروجيت
  • د.توبات يوضح تبعات ما بعد فصل الجراح من حزب العمال .. هل يفقد مقعده في المجلس؟
  • روبرتو فيرمينو يتسبب في أزمة لبرشلونة
  • ليفربول يفقد أحد نجومه أمام توتنهام وسلوت يدافع عن عدم دخول الميركاتو
  • ليلي البحيري: سعيدة بخطوة انتقالي لنورشيلاند الدنماركي.. وأحلم باللعب في برشلونة|فيديو
  • ريال مدريد يفقد خدمات لاعبه دافيد ألابا لـ 3 أسابيع