رئيس حزب الاتحاد يشارك في مؤتمر تحالف الأحزاب المصرية لدعم السيسي
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
شارك رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، في مؤتمر تحالف الأحزاب المصرية، الذي انعقد مساء أمس السبت، لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، من أجل استكمال مسيرة البناء والإنجازات التي تحققت على مدار 10 سنوات تقلد فيها الحكم.
وقال "صقر"ـ في تصريحات صحفية ـ إن دعم الريس عبد الفتاح السيسي يأتي انطلاقًا من قضية أساسية تمثل محورًا ضروريًا لمستقبل هذا البلد، وهي الحفاظ على الوطن، مشيرًا في هذا الصدد إلى ما حقق "السيسي" على مدار السنوات الماضية من استقرار وأمن، بعد سنوات كانت البلاد فيها مهددة.
وأكد رئيس حزب الاتحاد، دعم الرئيس عبد الفتاح السيسي، لاستكمال المسيرة التنموية، التي جاءت في ظروف وتحديات غير طبيعية، لم يكن بإمكان أحد أن يتوقع أن تتحق تلك الطفرة، لولا الإرادة القوية للرئيس السيسي.
وفي سياق متصل، دعا رضا صقر إلى المشاركة الواسعة والإيجابية من المواطنين في الانتخاببات الرئاسية المقبلة، باعتبارها حق دستوري وواجب وطني.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اتحاد القبائل والعائلات المصرية يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة ذكرى عيد الشرطة
هنأ اتحاد القبائل والعائلات المصرية الرئيس عبد الفتاح السيسي، ووزير الداخلية اللواء محمود توفيق، وجميع قيادات ورجال الشرطة المصرية البواسل بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لعيد الشرطة المصرية.
وأعرب الاتحاد عن فخره واعتزازه بالأبطال من رجال الشرطة الذين قدموا أرواحهم فداء للوطن، وجعلوا من حياتهم سبيلاً لحمايته وضمان أمنه واستقراره.
وقال الاتحاد في بيان له: «نقف جميعاً إجلالاً واحتراماً أمام رجال الشرطة الذين جسَّدوا أسمى معاني التضحية والشجاعة في معركة الإسماعيلية منذ 73 عامًا، ويواصلون اليوم مسيرتهم في حماية الوطن والتصدي لكل مَن تُسوِّل له نفسه المساس بأرض مصر».
وأكد الاتحاد أن الشعب المصري يضع ثقته الكاملة في القيادة الحكيمة للرئيس السيسي، وفي بطولات رجال الشرطة الذين يواصلون عملهم بتفانٍ وأمانة لحماية أمن واستقرار البلاد، مضيفا: «إننا نتطلع لمستقبل أكثر أمناً وازدهاراً بفضل تضحيات هؤلاء الأبطال».
وفي ختام البيان، وجه اتحاد القبائل والعائلات المصرية تحية إجلال لشهداء الشرطة الأبرار الذين رووا بدمائهم الطاهرة تراب الوطن، وجعلوا من تضحياتهم أساساً لمستقبل آمن ومشرق لمصر.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟