نشأ داخل عائلة فنية فتأثر بهم وتمنّى منذ طفولته أن يصبح ممثلًا، فعارضه والده ولكنّ بالإصرار وافق في نهاية الأمر، رغم مشواره الفني القصير إلا أنّه نجح في لفت الأنظار.

محمود عمرو ياسين، حفيد الفنان الراحل محمود ياسين، بدأ مشواره الفني عام 2019 ورغم رصيده الفني القليل إلا أنّه نجح في ترك بصمة مميزة بأدواره، وعلقت مشاهده في أذهان الجمهور وارتبطوا بها إلي حد كبير.

لذلك ينقل لكم الفجر الفني حواره مع الفنان الشاب محمود ياسين جونيور، إليكم نص الحوار:

 

هل تعرض محمود ياسين لموقف خيانة مثلما حدث مع جلال ؟

لا، لم يحدث ذلك ولن أغفر أو أسامح.


محمود ياسين ممكن يعتمد على شخص قعيد مثلما حدث بالمسلسل؟

أكيد، لو شخص ناجح وبيحاول لية لأ، دي أقل حاجة ممكن نقدمها له.

محمود ياسين جونيور 
محمود ياسين جونيور يتعمد إثارة الجدل وآخرها رأيه في الحجاب ما رأيك في ذلك ؟

لم اتعمد إثارة الجدل أنا بيجيلي أسئلة كتيرة وأوقات بتسأل في حاجات مش بكون أحسن حد يرد عليها ولو رديت برد بالمعلومة اللي عندي عنها، ودائمًا بحاول لو عندي رأي مختلف عن الناس بحتفظ بيه لنفسي، أما لو رأيي الرأي المنطقي والطبيعي للناس فبقول عادي.


محمود ياسين جونيور بيختار أدواره على أي أساس ؟

بختار أدواري على أساس الموضوع اللي بنتكلم فيه، ومين صناع العمل وهل الدور هيضيف لرصيدي الفني ولن أقبل بالأدوار الذي تقوم بتقليل شأن صاحبها.

محمود ياسين جونيور هل محمود ياسين جونيور يعتمد على موهبته وعائلته الفنية فقط ولا ممكن يعتمد على ورش فنية ؟

أكيد طبعًا أهم الفنانين في العالم بيتشغلوا علي نفسهم وبيطوروا نفسهم، فأنا لازم أعمل ده أكيد وليس الاعتماد كليًا علي الموهبة.

حدثنا عن لقب جونيور ؟

جونيور بتستخدم  لو في شخص كبير وشخض صغير في أي عائلة نفس الأسم متكرر بيكون الأكبر سينوار والأصغر بيكون جونيور، ودائمًا هذا المصطلح يستخدمه لاعبي كرة القدم، كنت العب كرة قدم وكان ده اسمي على التيشيرت ولن اتوقع انتشار اسم جونيور ولكنه مختلف وبيفرق بيني وبين جدي الراحل محمود ياسين.

محمود ياسين جونيور أبطال حكاية" عيشها بفرحة "


حكاية "عيشها بفرحة" بطولة هبة مجدى، هانى عادل، رانيا منصور، نور إيهاب، محمود ياسين جونيور، نينا المغربى، إبراهيم السمان، مروان يونس، حنان سليمان، جيهان خيرى، اسراء أحمد عطية، وضيوف الشرف حسن أبو الروس، ياسر فرج، سالى حماد، محمد مرزبان، وعدد آخر من الفنانين، وتأليف عمرو محمود ياسين وإخراج البير مكرم.

أحداث حكاية" عيشها بفرحة "
وتدور الأحداث فى إطار اجتماعى رومانسى من خلال قصة إنسانية، يتناول العمل قصة يُسر التي تنبض بالحيوية والحب والطاقة الإيجابية لكل من حولها إلا أن الظروف تعاكسها أحيانًا، ويكشف لها القدر خيانة أقرب الناس لها وتقرر مواجهاتهم وكشف كذبهم.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمود ياسين جونيور محمود یاسین جونیور

إقرأ أيضاً:

"احنا في مصيبة".. عمرو محمود ياسين يفتح النار على المتنمرين بعد الهجوم القاسي على الطفل جان رامز


في ظل تصاعد موجات العنف الإلكتروني والتنمر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خرج الفنان والمؤلف عمرو محمود ياسين عن صمته ليُعبّر بحدة عن استيائه من الهجوم المؤذي الذي تعرض له الطفل جان رامز. 

 

 

كلمات ياسين جاءت صادمة في قوتها، معبرة عن عمق الأزمة المجتمعية التي تتكشف ملامحها يومًا بعد يوم، خاصة في تعامل البعض مع الأطفال على المنصات الرقمية دون وازع من أخلاق أو إنسانية.

هجوم إلكتروني على طفل بسبب رأي شخصي

الطفل جان رامز، أحد الوجوه المعروفة في الأعمال الدرامية، لم يكن يتوقع أن تتحول صورة نشرها عبر حسابه الشخصي على "فيسبوك" إلى ساحة مفتوحة للهجوم والسخرية، فبينما كان يعبر عن رأيه في تأثير تعطيل الدراسة على التعليم، انهالت عليه التعليقات السلبية التي لم تكتفِ بالاختلاف معه، بل تجاوزت ذلك إلى ألفاظ نابية وتحريض على إيذائه نفسيًا.

 

 

 

عمرو محمود ياسين: التعليقات مفزعة والمجتمع في خطر

تفاعل الفنان عمرو محمود ياسين مع منشور الطفل جان رامز جاء سريعًا، حيث كتب عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك": "يا جماعة احنا في العمل، كمية الناس الأسوياء حوالينا مرعبة، التعليقات مفزعة وبتورينا حجم المصيبة اللي فيها المجتمع."

كلماته عكست قلقًا عميقًا من الانفصام بين الواقع الإنساني الذي يراه في بيئة عمله، وبين الوجه القاسي الذي يظهره البعض على مواقع التواصل.

 

 

 

 

تزامن مع قضية الطفل ياسين ضحية التحرش

لا يمكن فصل هذا التفاعل عن الخلفية الاجتماعية المتوترة، خاصة بعد الضجة الكبيرة التي أثارتها قضية الطفل ياسين، ضحية التحرش الجنسي في مدينة دمنهور، والتي فجّرت مشاعر الغضب العام، وجعلت من حماية الأطفال قضية رأي عام لا تحتمل التهاون أو الصمت.

 

 

 

دعوة للتصدي لظاهرة التنمر الإلكتروني

رسالة عمرو محمود ياسين لم تكن مجرد دفاع عن طفل تعرض لهجوم ظالم، بل جاءت كتذكير بخطورة التنمر الإلكتروني على الصحة النفسية للأطفال. فهو يرى أن استمرار هذه الظواهر يهدد تماسك المجتمع وقيمه، مطالبًا الجميع أفرادًا ومؤسسات بالتصدي لها قبل أن تستفحل أكثر وتترك آثارًا لا تُمحى في نفوس الضحايا.

مقالات مشابهة

  • د. محمود السعيد لـ«الفجر»: جامعة القاهرة تقود التحول البحثي في مصر وترتبط استراتيجيًا برؤية 2030"
  • خاص| أحمد عبد الله يكشف لـ "الفجر الفني" كواليس مشهد موت "أدهم" في "سيد الناس" وتفاصيل تعاونه المتكرر مع محمد سامي
  • أحمد حسن راؤول لـ "الفجر الفني: راغب علامة فاجأني بمرونته.. وأغنيتنا الجديدة "نقلة مختلفة"
  • «مرعب ومفزع».. عمرو ياسين يعلق على التنمر بالطفل جان رامز
  • "احنا في مصيبة".. عمرو محمود ياسين يفتح النار على المتنمرين بعد الهجوم القاسي على الطفل جان رامز
  • جان رامز يتعرض للتنمر والتجريح من جمهوره وعمرو محمود ياسين يدافع عنه.. تفاصيل
  • عمرو محمود ياسين يعرب عن استيائه من حملة التـ.نمر الإلكتروني ضد الطفل جان رامز
  • محمود حميدة خلال ندوة “رقمنة التراث”: تلوين النيجاتيف أفقدنا الأصل الفني وبدأت “مذبحة الأفلام”
  • محمود حميدة: تلوين النيجاتيف أفقدنا الأصل الفني وبدأت مذبـ.ـحة الأفلام
  • «طبيب عناية» يواصل إثارة الجدل حول مارادونا!