شاهد: أول فرقة إسرائيلية عسكرية مختلطة من الجنسين تشارك بالقتال في غزة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أكدت الفصائل الفلسطينية، اليوم الأحد، تنفيذها عدد من العمليات ضد القوات الإسرائيلية وتدمير آليات لها.
اعلاننشر الجيش الإسرائيلي مقاطع مصورة لما قال إنها أول كتيبة بحث وإنقاذ مختلطة من الذكور والإناث تنضم إلى القوات البرية العاملة في قطاع غزة.
وأوضح الجيش الإسرائيلي أن هذه الفرقة بدأت العمل على الأرض في غزة وتحديدًا قرب مخيم الشاطئ شمالي القطاع.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن اليوم عن ارتفاع عدد قتلاه في المواجهات البرية في قطاع غزة إلى أكثر من 62.
من جهتها، أكدت الفصائل الفلسطينية، اليوم الأحد، تنفيذها عدد من العمليات ضد القوات الإسرائيلية وتدمير آليات لها.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: فلسطينيون يبحثون عن ناجين بين الحطام بعد القصف الإسرائيلي لمخيم جباليا للمطالبة بإعادة الأسرى من غزة.. إسرائيليون يتظاهرون قبالة مكتب نتنياهو في القدس فيديو: إجلاء 31 من الأطفال الخدج من مستشفى الشفاء تمهيداً لنقلهم إلى مصر إسرائيل طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: عشرات القتلى ومئات الجرحى في قصف لمدرسة الفاخورة وإسرائيل تخلي قسرا مجمع الشفاء الطبي شاهد: بعضهم مصاب أو بأطراف مبتورة.. خروج المئات من مستشفى الشفاء بغزة بعد إنذار إخلائه أسامة بن لادن يعود من جديد عبر "رسالة إلى أمريكا".. فما الحكاية ؟ بعد ضوء أخضر إسرائيلي.. دخول أول شحنة وقود إلى غزة يحيى السنوار.. رجل حماس العنيد الذي تلاعب بإسرائيل ووضع خطة خداع استراتيجية لـ"طوفان الأقصى" اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الصحة العالمية تعلن مجمع الشفاء "منطقة موت" وارتفاع حصيلة القتلى في غزة إلى 13 ألف على الأقل يعرض الآن Next شاهد: الآلاف يخرجون في مسيرة صامتة من أجل السلام في باريس يعرض الآن Next شعبية بايدن تتهاوى.. 70% من شباب الناخبين الأمريكيين يرفضون سياسته اتجاه الحرب في غزة يعرض الآن Next فيديو: إجلاء 31 من الأطفال الخدج من مستشفى الشفاء تمهيداً لنقلهم إلى مصر يعرض الآن Next الحوثيون يعلنون اختطاف سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر والجيش الإسرائيلي يصف الحدث بالخطر العالمي LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة أزمة إنسانية الصين رياضة جو بايدن Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة أزمة إنسانية الصين رياضة جو بايدن غزة إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
عـبدالله علي صبري : مشروع قناة بن غـوريون ما بعد طـوفان الأقـصى
شهية الصهاينة في التوسع لا حدود لها، فهم لا يتأخرون في انتهاز الفرص واستغلال كل الظروف في سبيل احتلال أراضي الغير وفرض الهيمنة على المنطقة بقوة الحديد والنار، وبالاستفادة من سطوة الدول الكبرى وتوثيق الصلات بها.ومنذ ستينات القرن الماضي وبعد أن أعلنت مصر عبد الناصر تأميم قناة السويس، ما شكل حجر عثرة أمام تمدد الكيان الصهيوني، فكرت إسرائيل وأمريكا بإنشاء قناة بديلة تربط ميناء أم الرشراش/ إيلات على البحر الأحمر بميناء عسقلان على البحر الأبيض المتوسط. غير أن الفكرة ظلت حبيسة الأدراج، حتى عادت للظهور مجددا في 2021 تحت مسمى مشروع ” قناة بن غوريون “، حين باشر قادة الكيان الصهيوني الخطوات التنفيذية الأولى لشق القناة، لولا أن معركة طوفان الأقصى قد جمدت المشروع حتى حين.
قناة بن غوريون التي ستكون منافسة لقناة السويس ليست هدفا اقتصاديا لدولة الكيان فحسب، لكنها أيضا تنطوي على هدف استيطاني توسعي في غزة، خاصة أن التقارير والدراسات تشير إلى أن شق القناة عبر شمال غزة المحاذي لميناء عسقلان قد يختصر 100 كم من المسافة بين إيلات وعسقلان، ما يعني توفير ثلث التكاليف المالية أيضاً.
وتحت ذريعة تنفيذ هذا المشروع، ظهرت أصوات تطالب بتهجير سكان غزة وإعادة الاستيطان في شمال القطاع كخطوة أولى، بل إن اليهودي الأمريكي جاريد كوشنر صهر الرئيس ترمب، كان قد صرح بأهمية الواجهة البحرية لقطاع غزة وقيمتها الكبيرة لإسرائيل، التي يجب عليها تهجير المدنيين الفلسطينيين منها ونقلهم إلى “صحراء النقب”. والمفارقة أن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي كان قد اقترح على الصهاينة في عدوانهم الأخير على غزة، تهجير الفلسطينيين إلى صحراء النقب أيضا!.
وبرغم أن الجرائم الوحشية التي يواصل الكيان الصهيوني ارتكابها في غزة على مدى 15 شهرا، تشكل حرب إبادة بكل ما تعنيه الكلمة، إلا أنها غير منفصلة عن مخطط تنفيذ القناة بين إيلات وعسقلان، لكن مرورا بغزة.
لن يستقر ولن يستمر هذا المشروع إلا بالهدوء التام في غزة وكل فلسطين المحتلة، أما مع المقاومة فإن القناة المرتبطة بميناء عسقلان ستكون هدفا استراتيجيا ضاغطا على الكيان في حال أي تصعيد أمني أو عسكري تجاه غزة ومقاومتها، ولذا لن نستغرب إذا عملت أمريكا مع إسرائيل والدول العربية على تمرير صفقة طويلة المدى في غزة تحت وهم ” السلام الاقتصادي “، الذي من شأنه تهيئة المناخ الأنسب لتنفيذ قناة بن غوريون وتحويلها إلى واقع مستدام.
وبحسب مراقبين، فإن الحماس الأمريكي لهذا المشروع يتعاظم يوما بعد آخر في إطار احتدام الحرب الاقتصادية الصينية الأمريكية، وبهدف محاصرة مشروع ” طريق الحرير ” وتجمع دول ” بريكس “، الذي انضمت إليه مصر مؤخرا. وليس خافيا مدى خطورة قناة بن غوريون على الاقتصاد المصري ومنافستها لقناة السويس ذات الأهمية الجيوستراتيجية لمصر وللعرب.
وقد رأينا كيف سارعت إسرائيل إلى تحريك الجسر البري من الإمارات وإلى داخل الكيان مرورا بالأراضي السعودية والأردنية، في محاولة التفاف على الحصار البحري الذي تمكنت جبهة الإسناد اليمنية، من فرضه على ميناء أم الرشراش والملاحة الدولية المتجهة إليه.
كما إن هذا المشروع لا ينفصل عن المخططات الموازية، مثل صفقة القرن، والشرق الأوسط الجديد، والممر الاقتصادي البري والبحري بين الهند وأوروبا مرورا بدول الخليج وإسرائيل. وكلها مشاريع تستهدف القضية الفلسطينية والأمن القومي العربي، ولكن بمشاركة أدوات عربية رهنت نفسها للشيطان الأكبر.
15-1-2025