زنقة 20. الرباط

تم اليوم الأحد انتخاب خديجة الكور رئيسة لمنظمة نساء حزب الحركة الشعبية بالإجماع، خلفا لنزهة بوشارب.

وجاء انتخاب القيادية السابق بحزب البام، خديجة الكور، خلال أشغال المؤتمر الوطني الخامس لمنظمة النساء الحركيات، الذي عقد السبت 18 نونبر 2023 ببوزنيقة، تحت شعار ”حركيات رائدات في مغرب التحديات”، وقد أطلق على الدورة اسم الراحلة زهرة الشكاف.

وتم انتخاب الكور بالإجماع، بعد المصادقة على مشروعي الأرضية السياسية، والأنظمة والقوانين.

وفي كلمة لها، قالت الكور، إنها حركية بالفطرة وشعبية بالانتماء، مؤكدة أنه سيكون من أولويات منظمة النساء الحركيات، التأطير السياسي للنساء عبر التكوين والتكوين المستمر مع هيكلة المنظمة حتى تكون المنظمة سندا ودرعا قويا لحزب الحركة الشعبية، وتكون المرأة الحركية منخرطة في التنمية بكل أبعادها.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

مشروع قانون يطالب بحرية الحركة للإسرائيليين داخل غزة

قدم عضو الكنيست عن الليكود، أفيحاي بوآرون، اليوم الإثنين 16 ديسمبر 2024، مشروع قانون يهدف إلى السماح بحرية الحركة للإسرائيليين داخل قطاع غزة ، بعد سنوات من حظر الدخول بموجب قانون "فك الارتباط"، وذلك تمهيدا للاستيطان في القطاع.

وجاء في نص القانون أنه "في صيف العام 2005، قررت الحكومة الإسرائيلية طرد جميع سكانها اليهود من قطاع غزة وشمال السامرة (شمالي الضفة) والانسحاب من المنطقة. وفي إطار هذا القرار، سن الكنيست قانونًا لتنفيذ ‘فك الارتباط‘"

وتابع أن القانون "حظر دخول الإسرائيليين إلى هذه المناطق"، ووصف هذا الحظر بأنه "يذكّر بفترات مظلمة في تاريخ الشعب اليهودي. أثناء الهولوكوست، تم تعريف مناطق على أنها ‘خالية من اليهود‘. في قوانين اعتبرها الشهب اليهودي معادية للسامية".

وقال إن المحرك لاقتراحه هو هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، معتبرا أن الرد يجب أن يشمل إنهاء سيطرة حركة حماس على القطاع وإلغاء جميع القوانين التي تمنع دخول الإسرائيليين إلى غزة.

واعتبر أن "الحرب مع الإسلام الأصولي في غزة يجب أن تنتهي بفقدان سيطرته على الأرض. هذا هو الثمن الأكثر إيلاما له وهذه يجب أن تكون النتيجة. لذلك، فإن إحدى الخطوات الأولى التي يجب على الكنيست اتخاذها اليوم هي محو وصمة العار الفظيعة المتمثلة في عبارة ‘المنطقة المحظورة على اليهود دخولها‘ من كتاب القوانين الإسرائيلي".

وقال إنه "يجب السماح بحرية الوجود والحركة الكاملة (لليهود) في قطاع غزة، كما هو الحال في جميع مناطق أرض إسرائيل"، وفق تعبيره؛ وبالتالي، يقترح اعتبار أن بنود قانون "فك الارتباط" التي تمنع دخول الإسرائيليين لن تنطبق على قطاع غزة.

ويهدف القانون، وفق نصه، إلى محاكاة الإجراءات التي تم اتخاذها في شمال الضفة الغربية، حيث ألغيت القيود على دخول الإسرائيليين وأعيد بناء مستوطنة "حومش". ويرى أن "إلغاء القيود على غزة قد ي فتح الباب أمام إنشاء تجمعات استيطانية جديدة داخل القطاع".

ويأتي مشروع القانون الجديد لينضم إلى القانون الذي صادق عليه الكنيست في آذار/ مارس لإلغاء خطة الانفصال عن أربع مستوطنات شمالي الضفة، في إطار خطة "فك الارتباط" عن غزة التي نفذتها الحكومة الإسرائيلية في العام 2005.

ومؤخرا، شكل أعضاء كنيست عن حزبي الليكود و"الصهوينية الدينية" بالشراكة مع قادة المستوطنين، "مجموعة عمل برلمانية مدنية" تهدف إلى إلغاء قانون "فك الارتباط" أحادي الجانب عن قطاع غزة، في مسعى لشرعنة إعادة الاستيطان في القطاع الفلسطيني.

المصدر : وكالة سوا - عرب 48

مقالات مشابهة

  • دعشنة وتحريض.. الحاضنة الشعبية في جنين تفشل مساعي السلطة لإنهاء المقاومة
  • كيف تتأكد من إصابة طفلك باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه؟
  • عودة الحركة تدريجيا إلى معبر نصيب الحدودي بين سوريا والأردن
  • مصطفى عامر: ما هي الإرادة الشعبية؟
  • مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي: قرار حول اعفاء وتعيين الناطق الرسمي للحركة
  • تفاصيل اجتماع وفد الجبهة الشعبية مع رئيس المخابرات المصرية
  • القوات الروسية تحرر بلدة أنوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية
  • مشروع قانون يطالب بحرية الحركة للإسرائيليين داخل غزة
  • إضراب بجنين والجبهة الشعبية تحذر السلطة من تجاوز الخطوط الحمر