كل ما تود معرفته عن مدينة المنوفية
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
مدينة المنوفية هي إحدى مدن مصر وتقع في محافظة المنوفية شمال العاصمة القاهرة. يأتي الاسم المنوفية من كلمة "المنفوخة" باللغة العربية. يعتبر مركز المدينة إداريًا وثقافيًا للمحافظة عليه.
ضمانة منوفية عدة معالم السيطرة والثقافية، وتشتهر بكبر السمعة والخبرة الفرعية لها.
تنتمي المدينة في العصور الوسطى إلى قاعدة أساسية من الحضارات المختلفة على مر العصور.
هل تحتاج إلى معلومات أكثر حول الجوانب المحددة في المنوفية؟
الاقتصاد
تعتمد اقتصاد المدينة المنوفية بشكل كبير على الزراعة والأنشطة التجارية الزراعية. تتميز منطقة الجريمة بالمدينة بأراضي خصبة ومناسبة لزراعة محاصيل مختلفة مثل والشعير الغذائي. يسهم في قطاع الزراعة في إتاحة فرص عمل بلجيكا وفي تمكين الاقتصاد المحلي.
بالإضافة إلى النبيذ، والسجل التجاري والخدمي للمشروبات في المدينة. هناك متاجر محلية تجارية، ويمكن أن تكون هذه مركزًا لتبادل المنتجات والخدمات بين المناطق المجاورة.
هل ترغب في معلومات إضافية حول جوانب خاصة من الاقتصاد في المنوفية؟
الثقافة
منطقة المنوفية ليست وجهة رئيسية سياحية في مصر، ولكنها مستقرة في باريس الثقافية والتاريخية التي قد تجذب اهتمام الزوار. يمكن أن تشمل هذه المعالم الأثرية والتاريخية المباني القديمة والمواقع التاريخية في المنطقة.
من الناحية الثقافية، قد تكون هناك فعاليات محلية وأنشطة تقليدية يمكن أن يشاركوا فيها أكثر عن الحياة المحلية والتقاليد.
للحصول على تجربة سياحية حيوية أكثر، قد تكون زيارة إلى مدن ومواقع سياحية في مصر، مثل القاهرة والأقصر وأسوان، هي خيارات أفضل.
عدد السكان
في آخر إحصاء رسمي عن السكان في مصر كان عام 2017، كان إجمالي عدد السكان في محافظة المنوفية نحو 4.8 مليون نسمة. يجب أن يتم تقدير هذه التركيبات بناءً على البناء الرسمي وسيكون هناك مؤثرات بسيطة على مر السنين اللاحقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدينة المنوفية المنوفيه اخبار المنوفية الطقس في المنوفية
إقرأ أيضاً:
قرية الصبيخاء: مقومات سياحية وتراثية تنتظر تطوير الخدمات
من بين الوجهات البارزة التي تجذب السيّاح في سلطنة عمان، قرية الصبيخاء بولاية العوابي في محافظة جنوب الباطنة، وتتمتع قرية الصبيخاء بموقع جغرافي فريد، حيث تحيط بها الجبال الشاهقة من جميع الجهات، مما يمنحها طابعًا مميزًا كوجهة مثالية لعشاق الاستجمام والهدوء. وتشتهر القرية بوفرة المياه والينابيع المتدفقة، خاصة خلال موسم الأمطار، حيث تتحول إلى لوحة طبيعية تجذب المتنزهين للاستمتاع بجمالها الأخّاذ. وتقع الصبيخاء على بعد حوالي 104 كيلومترات من العاصمة مسقط، وتبعد 20.5 كيلومتر عن مركز ولاية العوابي، مما يجعلها سهلة الوصول عبر الطريق العام الذي يربطها بولايات نخل والمعاول.
مقومات سياحية جاذبة
يقول الرشيد سالم بن محمد الرواحي، أحد أهالي القرية: «إن الصبيخاء تمتلك مقومات سياحية جاذبة، منها وفرة المياه خلال فصل الأمطار، وتنوع تضاريسها الطبيعية التي تجمع بين الجبال الشاهقة والأودية المتدفقة والمساحات الزراعية الخضراء، ويسعى الأهالي للحفاظ على الطابع التراثي للقرية مع تعزيز الجانب السياحي، مشيرًا إلى الحاجة لتوفير خدمات أساسية مثل: استراحات ودورات مياه ومسارات مشي ولوحات إرشادية لتسهيل تجربة الزوار».
تاريخ عريق بحاجة إلى استثمار
لا تقتصر جاذبية الصبيخاء على المناظر الطبيعية فحسب، بل تشمل أيضًا الجانب الثقافي والتاريخي. ففي القرية مواقع أثرية تعكس تاريخها العريق، مثل: الحصون القديمة والأبراج التراثية التي لا تزال تحتفظ بمعالمها. وأكد سلطان بن سعيد الرواحي أن القرية تحتوي على قبور قديمة تعود إلى فترات ما قبل الإسلام، بالإضافة إلى مسجد الخضراء الذي أعيد بناؤه حديثًا، مشيرًا إلى أن هذه المواقع تشكل إضافة قيّمة للقطاع السياحي، ويمكن استثمارها في تنشيط السياحة الثقافية من خلال ترميمها وتطوير مرافقها.
وقال بدر بن ناصر بن علي الحراصي: «إن قرية الصبيخاء تشهد نشاطًا سياحيًا متزايدًا، خاصة خلال مواسم الأمطار وجريان الأودية. وأوضح أن الموقع الجغرافي المتميز للقرية يجعلها نقطة جذب رئيسية للسياح الباحثين عن الهدوء والاستجمام في أحضان الطبيعة العمانية». مشيرًا إلى أن أهالي القرية يبذلون جهودًا كبيرةً للحفاظ على الطابع البيئي والتراثي للمنطقة، مع التأكيد على الحاجة إلى تعزيز المرافق الخدمية مثل دورات المياه والمظلات والاستراحات.
ويرى سيف بن سعود السيابي أن تطوير البنية الأساسية والخدمات السياحية في قرية الصبيخاء يُعدّ ضرورة لجذب المزيد من السياح وتعزيز دورها في دعم الاقتصاد المحلي، مؤكدًا أن القرية تجذب السياح المحليين والأجانب على حد سواء، حيث يفضل المحليون قضاء إجازاتهم فيها خلال مواسم الأمطار، بينما ينجذب الأجانب لتجربة الحياة الريفية الأصيلة واستكشاف العادات والتقاليد العمانية.
يذكر أن قرية الصبيخاء تمثل نموذجًا للجمال الطبيعي والتراث العريق في سلطنة عمان، إلا أنها بحاجة إلى تطوير الخدمات والمرافق السياحية لتعزيز مكانتها كوجهة سياحية متكاملة. ومن خلال التعاون بين الجهات المختصة والمجتمع المحلي، يمكن تحويل الصبيخاء إلى مقصد سياحي بارز يسهم في دعم الاقتصاد المحلي ويعكس جمال الطبيعة العمانية وعراقة تاريخها.