أبوظبي (الاتحاد)
تواكب السيارة الإماراتية، «ربدان ون»، رؤية الدولة لتطوير قطاع النقل، وتعزيز مساهمته في خفض الانبعاثات وتحقيق الحياد المناخي، بما تتمتع به من مميزات مقارنة بالمركبات الكهربائية الأخرى، وهي سيارة رياضية متعددة الاستخدامات تعمل بتقنية الدفع بكامل العجلات، وتعتبر مركبة ديناميكية وذكية ومريحة تعمل وفق تقنية المدى الطويل الرائدة في العالم.

 

وتصل أقصى سرعة للسيارة إلى 860 كيلومتراً، مع تحقيق توفير في الطاقة وتقليل الانبعاثات. وباستخدام نظام محرك ثنائي الدفع، ينتج عن المحركات الأمامية والخلفية قوة إجمالية مذهلة تبلغ 1040 حصاناً، فيما يستغرق التسارع من 0 إلى 100 كيلومتر 4.5 ثانية فقط. وتم تجهيز نظام الشاصيه المعدل بدقة، بنظام تعليق هوائي يوفر مستويات فائقة من الراحة، إضافة إلى تجربة تحكم رشيقة وديناميكية.

أخبار ذات صلة سلطان الجابر: دور فاعل للإماراتية في العمل المناخي «رئاسة كوب 28».. إنجازات عابرة للحدود مؤتمر الأطراف «COP28» تابع التغطية كاملة

ويضمن طول الهيكل البالغ 4.905 ملم وقاعدة العجلات بطول قدره 2.960 ملم الراحة والمساحة الواسعة داخل السيارة، ومن المتوقع أن تتجاوز مبيعات السيارة 5000 مركبة خلال خمسة أعوام.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الحياد المناخي التغير المناخي الإمارات قطاع النقل الطاقة كوب 28 مؤتمر الأطراف مؤتمر المناخ الاستدامة

إقرأ أيضاً:

مذكرة تفاهم لتطوير الكوادر في اتحاد بناء الأجسام


دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة ثلاثة شعراء يتغنون بالحب والطبيعة بـ«بيت الشعر» بالشارقة الطقس المتوقع في الإمارات غداً


وقع مركز الإمارات للعلوم الرياضية والطب الرياضي، واتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية،، مذكرة تفاهم لتطوير وصقل الكوادر الرياضية.
وقع المذكرة، عبدالله حسن محيوه، رئيس اللجنة المؤقتة لتسيير شؤون مركز الإمارات للعلوم الرياضية والطب الرياضي، ومحمد عبد الرحيم المري، الأمين العام لاتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية، وذلك بحضور الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي، رئيس اتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية، وعبد العزيز الحصان، مدير إدارة الرياضة التنافسية في الهيئة العامة للرياضة، المدير التنفيذي للمركز، بجانب عدد من ممثلي الجانبين.
وتهدف المذكرة، التي تم توقيعها بمقر مركز الإمارات للعلوم الرياضية والطب الرياضي، إلى وضع إطار عام للتعاون بين الطرفين في مجالات التعليم، والبحث العلمي، والتدريب، ودعم برامج التطوير والثقافة.
ويسعى الجانبان إلى تعزيز كفاءة الكوادر البشرية العاملة في القطاع الرياضي وتطوير منظومة المهن الرياضية، عبر تبادل المعرفة والخبرات وتنظيم الدورات التدريبية وورش العمل المتخصصة.
وأكد الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي، حرص مجلس إدارة الاتحاد ولجانه على تقديم أفضل السبل لتعزيز التنمية المستدامة للرياضة الإماراتية، من خلال التعاون مع كافة الجهات الرياضية، ومنها مركز الإمارات للعلوم الرياضية والطب الرياضي الذي يقوم بدور محوري في نشر ثقافة ممارسة الرياضة، وفقاً لأفضل المواصفات العالمية.
من جهته، أكد عبدالله حسن محيوه، أن المركز يفتح أبوابه للتعاون مع جميع الاتحادات الرياضية، لضمان تقديم التأهيل المطلوب للعاملين في قطاع الرياضة الوطني، ويضع كل إمكاناته وخبراته لخدمة الجهات الرياضية.
من جانبه، أشاد عبد العزيز الحصان بدور الاتحاد وجهوده لتنظيم العمل، وبناء قاعدة علمية سليمة لاختبارات المدربين، لافتاً إلى أن المركز سيسهم بشكل فعال في وضع المناهج الدراسية، وتنفيذ الاختبارات النظرية والعملية، وفق أحدث الأساليب العلمية.
من ناحيته، نوه محمد عبد الرحيم المري، بالعلاقة القوية بين مركز الإمارات للعلوم الرياضية والطب الرياضي، واتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية.

مقالات مشابهة

  • تطوير نظام أمان ثوري يمنع انزلاق السيارة أثناء الأمطار
  • وزارة الصحة: 15 مستشفى تعمل جزئيا في غزة فقط
  • 40 مليون درهم لتطوير مركز الشيخ زايد للأطفال بأسطنبول
  • السفير الروسي لدى واشنطن: أمريكا تعمل بالفعل على تأمين وضعها كدولة راعية للإرهاب
  • كامل الوزير : هشتغل من 8 صباحا لـ3 عصرا بوزارة الصناعة ومن 3 عصرا لـ10 مساءً بالنقل
  • وزير النقل: لدينا خطة طموحة لتطوير البنية التحتية في كل القطاعات
  • مذكرة تفاهم لتطوير الكوادر في اتحاد بناء الأجسام
  • الحكومة الجديدة.. السيرة الذاتية للمهندس كريم بدوى وزير البترول والثروة المعدنية
  • إنجازات وشهادات وزير البترول الجديد كريم بدوي
  • روبوت متعدد الوظائف.. ابتكار جديد لطلاب "هندسة حلوان" لتطوير القطاع الزراعي