برلمانية: هجمات القرصنة تدق ناقوس الخطر في مصر
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
علقت النائبة مها عبد الناصر، عضو مجلس النواب، على أسباب التقدم بطلب إحاطة حول جاهزية الدولة لمواجهة القرصنة الإلكترونية، موضحة أنه في مجتمع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات كان هناك حديث حول أهمية وجود استعداد لأي هجمات أو قرصنة، وهذه الهجمات موجودة في العالم ومصر ليست في معزل عن العالم.
رد فعل روي فيتوريا بعد اقتحام الملعب من أجل محمد صلاح مرض السل.. اعراضه وعلاجه وطرق الوقاية منه الأمن السيبراني
وأوضحت "عبدالناصر"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي خيري رمضان، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الأمن السيبراني مطلوب أن يتم العمل عليه ولا يصح استيراده من الخارج، مؤكدة أن مصر بها احتياط أمن سيبراني عالي جدًا، مشيرة إلى أن الدولة تعمل في طريق التحول الرقمي وهو الذي يضعنا في مخاطر القرصنة.
الهجمات السيبرانية الأخيرة تدق ناقوس الخطروتابعت: الهجمات السيبرانية الأخيرة تدق ناقوس الخطر، وهناك بعض الشركات من الممكن أن تتعرض لهجمات قرصنة ولكنها تدفع الأموال للحفاظ على العملاء، ونوهت بأنه لا بد من أن يكون هناك توجه من الدول في هذا الإطار، مشددة على أن طلب الإحاطة التي تقدمت به لم يحدث بشئ فأنه سيتم تحويلها إلى اللجنة لمناقشته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النائبة مها عبد الناصر عضو مجلس النواب القرصنة الإلكترونية الأمن السيبراني
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: مستشار الأمن القومي يناقش مع مسئولي قطاع الاتصالات دعم تعزيز الحماية ضد الهجمات السيبرانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ناقش مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان مع مسؤولي شركات الاتصالات، حملة "التجسس السيبراني الكبيرة التي تستهدف القطاع"، وذلك خلال اجتماع عقد في البيت الأبيض، بحضور آن نيوبيرجر نائبة مستشار الأمن القومي لشؤون الأمن السيبراني والتكنولوجيا الناشئة.
وذكر البيت الأبيض - في بيان أوردته قناة "الحرة" الأمريكية اليوم /السبت/ - "أن الاجتماع كان فرصة للاستماع إلى مسئولي قطاع الاتصالات حول كيفية تعاون الحكومة الأمريكية مع القطاع الخاص ودعمه لتعزيز الحماية ضد الهجمات المتقدمة من دول قومية".
ولم يكشف البيت الأبيض عن أسماء شركات الاتصالات أو المسؤولين التنفيذيين الذين حضروا الاجتماع.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أعلنت السلطات الأمريكية أن قراصنة مرتبطين بالصين تمكنوا من اعتراض بيانات مراقبة كانت موجهة لوكالات إنفاذ القانون الأمريكية، بعد اختراق عدد غير محدد من شركات الاتصالات.
من جهتها، نفت بكين مرارا الاتهامات الموجهة إليها من قبل الحكومة الأمريكية وأطراف أخرى باستخدام قراصنة لاختراق أنظمة الحواسيب الأجنبية.