طلاب جامعة حلوان يكتشفون سحر بورسعيد في إطار مبادرة 'ادرس في مصر وتعرف على معالمها'"
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أكدت جامعة حلوان التزامها الراسخ بتقديم تجارب تعليمية غنية ومتنوعة لطلابها الوافدين، من خلال تنظيم رحلة استكشافية مميزة إلى محافظة بورسعيد.
تأتي هذه الرحلة ضمن فعاليات مبادرة "ادرس في مصر وتعرف على معالمها" التي تهدف إلى توفير فرص لاكتشاف التراث والثقافة المصرية الغنية.
جاءت الرحلة بإشراف كريم ودعم رؤساء الجامعة، الدكتور السيد قنديل والدكتور عماد أبو الدهب، انطلق الطلاب في جولة ممتعة لاستكشاف معالم بورسعيد الفريدة.
في تصريحاته، أكد الدكتور السيد قنديل أن جامعة حلوان ملتزمة بتوفير بيئة تعليمية تثري خبرات الطلاب الدوليين وتساهم في تعزيز فهمهم للتراث والثقافة المصرية العريقة.
من جانبهم، عبر الطلاب عن سعادتهم وامتنانهم لتلك التجربة الثقافية الرائعة، مشيدين بجهود إدارة الوافدين في تنظيم فعاليات تعزز التواصل الثقافي وتقدم فرصًا تعليمية استثنائية.
هذه الرحلة الاستكشافية تعكس التزام جامعة حلوان بتقديم تجارب تعليمية محفزة تسهم في توسيع آفاق وتجارب الطلاب الدوليين في مصر.
جانب من اللقاء جانب من اللقاءالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة حلوان بورسعيد المناظر الطبيعية محافظة بورسعيد طلاب جامعة حلوان رحلة استكشافية ادرس في مصر معالم بورسعيد الثقافة المصرية جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
"تعليمية البريمي" تدشن مبادرة "كوني أخصائية ابنك"
البريمي- ناصر العبري
دشن الدكتور سلطان بن خميس اليحيائي المدير العام المساعد للمديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة البريمي، مبادرة "كوني أخصائية ابنك"، والتي نفذتها دائرة التربية الخاصة وبالتعاون مع مدارس المجد للتعليم الأساسي (١-٤) وأجيال عمان للتعليم الأساسي (١-٤) وحماسة للتعليم الأساسي (١-٤).
حضر التدشين سلطان العلوي مدير دائرة التنمية الاجتماعية بالبريمي، وعدد من مديري المدارس والمعلمين وأولياء الأمور.
وتضمن البرنامج كلمة ترحيبية، وعرض مسرحي قدمه طلبة المدارس كما قدمت أوراق عمل تضمنت عناوين تحدثت عن المبادرة، وإدارة الصحة النفسية، واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه.
وتهدف المبادرة إلى تقديم الدعم اللازم للأم والمعلمة من خلال الاستشارات التربوية، والدعم النفسي، والتأهيل والتدريب، والتشخيص والعلاج حيث تفيد في مساعدة الحالات التي تواجه اضطرابات النطق والتأخر اللغوي والتأتأة والضعف السمعي وزارعي القوقعة والتوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه وصعوبات التعلم والاضطرابات السلوكية.
وقد نفذت المبادرة لما لوحظ من انتشار حالات اضطرابات النطق والتخاطب بين طلبة المدارس، وقلة وعي الأسرة بآلية التعامل مع مشكلات النطق وعواقب عدم العلاج ولتحسين الخدمات المقدمة لحالات اضطرابات النطق والتخاطب بأنواعها المختلفة، وعدم توافر الخدمات العلاجية لجميع طلبة اضطرابات النطق والتخاطب بالمدارس، والتأثير السلبي لمشكلات النطق على الجانب الأكاديمي والجانب السلوكي والاجتماعي.
وتستمر المبادرة طوال العام الدراسي حيث تسعى لتدريب الأمهات على التعرف على اضطرابات النطق الشائعة، وتوفير سبل بديلة لعلاج بعض المشكلات البسيطة من خلال تدريبهن عليها، والتوعية بمشكلات النطق والتخاطب والتعرف عليها، والمساهمة في تقليل الاثار السلبية لاضطرابات النطق، وتنمية المهارات اللغوية والمعرفية لدى الطالب وتحسين اللغة التعبيرية، وتدريب المعلمات على تقديم الدعم اللازم للطالب وولي الأمر.