تصدر وسم #كلمة-سلمان-بن-حمد-تمثلني منصة «إكس» خلال الأيام الماضية، وذلك في إشادة من المغردين بكلمة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في افتتاح حوار المنامة الـ19. وغرد حساب «عبدالرحمن» قائلاً: «تحدّث سمو ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة متجردًا من العاطفة وبيّن للعالم حقيقة الصراع وكيف أن الطرفين مسؤولان عمّا يحدث في غزة.

‏قلّة هم أولئك الذين يملكون الجرأة ليصدحوا بقول الحق في ظل وجود آراء وأفكار وصائية مبنية على التشكيك والتخوين في من يعارضها. ‏كلمة سمو ولي العهد رفعت رأس البحرينيين وبينت للعالم حكمة قيادتنا في ظل وجود تخبطات من دول عظمى في تعاطيها المنحاز في محنة الأشقاء الفلسطينيين الأبرياء. ‏لهذا نحمد الله كل يوم على نعمة حكامنا ولاة أمرنا آل خليفة الكرام حفظهم الله وسدد خطاهم». وقال حساب «محمد بن خليفة العبسي»: «السياسة حكمة وعقل ومنطق ومصالح، لم أرَ من الحكمة في التعامل مع الموقف وعقلية تزن الأمور بين حق وباطل ومنطق في نبذ الشر أيًا كانت أطرافه وتقديم مصالح الوطن والمواطن البحريني وجعلها فوق كل اعتبار كما رأيت ذلك في خاطب سمو ولي العهد». وقال حساب «فواز»: «سلمان بن حمد فريد من نوعه، قائد وسياسي محنك من الطراز الأول، قائد العطاء، قائد الخير، قائد السلام، قائد البناء والتطوير والنهضة». وقال حساب «بوشوقي»: «ستسجل في التاريخ أن سمو ولي العهد سلمان بن حمد هو القائد العربي الوحيد الذي طالب إسرائيل وحماس بإطلاق سراح الرهائن المحتجزين لديهم، وحذّر الإسرائيليين وبكل ثقة بأنّه إذا لم تُقم دولة فلسطينية مستقلة، ستخرج من غزة جماعات إرهابية أقوى من حماس بمليون مرة». مضيفًا: «تلك الكلمة التي ألقاها ولي العهد في حوار المنامة تستحق التسجيل في سجلات تاريخنا بأحرفٍ من ذهب؛ لأنها تعبّر تمام التعبير عن رؤية قائدنا المستقبلي الذي يسعى لتحقيق السلام والاستقرار بالمنطقة، وتُظهر حرصه الشديد بحقوق الشعب الفلسطيني وإنهاء الظلم والاحتلال».

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا سمو ولی العهد سلمان بن حمد

إقرأ أيضاً:

هل أخطأ العلماء في حساب معدل الاحترار العالمي؟

حددت اتفاقية باريس للمناخ في عام 2015 هدفا طموحا وضروريا يتمثل في الحفاظ على درجات الحرارة العالمية عند 1.5 درجة مئوية فوق درجات الحرارة قبل الثورة الصناعية، لكن دراسة تقول، إننا ربما تجاوزنا هذه العتبة قبل عدة سنوات.

درس علماء في معهد المحيطات بجامعة غرب أستراليا الإسفنجيات الصلبة طويلة العمر في منطقة البحر الكاريبي، وأنشأوا جدولا زمنيا لدرجة حرارة المحيط، يعود تاريخه إلى القرن 18، ويمثل أول سجل آلي لدرجة حرارة المحيط قبل الثورة الصناعية، وتوصلوا إلى أن ارتفاع درجة الاحترار العالمي وصل إلى 1.7%.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل هناك علاقة بين التغير المناخي والزلازل؟list 2 of 2"صدمة" مناخية تضرب كبرى مدن العالم بينها عواصم عربيةend of list

وفي حين تقول الدراسة في مجلة "نيتشر كلايمت تشينج" (Nature Climate Change) إننا تجاوزنا عتبة 1.5% من الاحترار العالمي منذ عام 2020. يتساءل علماء آخرون عمّا إذا كانت البيانات من جزء واحد فقط من العالم كافية لالتقاط التعقيد الحراري الهائل لمحيطاتنا.

وتوصلت الدراسة إلى هذا الاستنتاج بتحليل ست إسفنجات صلبة، وهي نوع من الإسفنج البحري، يلتصق بالكهوف تحت الماء في المحيط. ويُشار إليها باسم "الأرشيفات الطبيعية" لبطء نموها. بطء نموها بمقدار جزء من المليمتر سنويا ما يسمح لها بحفظ بيانات المناخ في هياكلها الحجرية الجيرية، على غرار حلقات الأشجار أو عينات الجليد.

إعلان

وبتحليل نسب السترونشيوم (Sr) إلى الكالسيوم (Ca) في هذه الإسفنجيات، تمكن الفريق من حساب درجات حرارة المياه بدقة تعود إلى عام 1700 وكان وجود الإسفنجيات في منطقة البحر الكاريبي ميزة إضافية، إذ لا تُشوه تيارات المحيطات الرئيسية قراءات درجات الحرارة. وقد تكون هذه البيانات مفيدة بشكل خاص، إذ يعود تاريخ القياس البشري المباشر لدرجة حرارة البحر إلى عام 1850 تقريبا.

وقد فُحصت العينات لتحديد عمرها باستخدام تأريخ سلسلة اليورانيوم، إضافة إلى نسب السترونشيوم إلى الكالسيوم، ونظائر الكربون والبورون (يُستخدم البورون لحساب مستويات الرقم الهيدروجيني).

ورغم أن الدراسة الجديدة تمكنت من إقناع المتشككين في نتائجها خلال مرحلة مراجعة الأدلة، فمن غير المرجح أن تنجح بمفردها في إزاحة تقديرات الإجماع الحالية عن مقدار الاحتباس الحراري العالمي الذي حدث فعلا والمقدرة بنحو 1.2 درجة مئوية وفقا للعديد من التقديرات الحالية.

وقالت الدكتورة هالي كيلبورن، عالمة جيولوجيا المحيطات في مركز جامعة ماريلاند للعلوم البيئية، لصحيفة نيويورك تايمز: "أودُّ تضمين المزيد من السجلات قبل المطالبة بإعادة بناء درجة الحرارة العالمية"، ومع إجراء المزيد من الأبحاث، حيث يدرس فريق في اليابان إسفنجيات أوكيناوا – قد نحصل على هذه السجلات قريبًا.

مقالات مشابهة

  • الهند تحظر أكثر من 87 ألف حساب على واتساب وسكايب
  • سفراء سعوديون يؤدون القسم أمام ولي العهد محمد بن سلمان
  • خطيب المسجد الحرام يشيد بجهود مركز الملك سلمان والتبرع من خلال منصة إحسان
  • ابن سلمان يهاتف بوتين لإنهاء حرب أوكرانيا.. مبعوث أمريكا غير مرغوب به
  • قائد جديد للجيش اللبناني.. وعون يؤكد ضرورة الإصلاح
  • الكرملين: بوتين يجري اتصالًا مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان
  • أونلاين.. طريقة فتح حساب في بنك مصر مجانا 2025
  • آل خليفة يحسم الجدل حول مشاركة مصر في تنظيم مونديال “السعودية 2034”
  • أحمد العوضي يتصدر ويزيح «ولاد الشمس» من المركز الأول
  • هل أخطأ العلماء في حساب معدل الاحترار العالمي؟