المناطق_واس

تواصل هيئة الأدب والنشر والترجمة، فعاليات “أسبوع الطفل الأدبي” بجامعة الحدود الشمالية بجملة من الأنشطة والبرامج الموجهة إلى الأطفال واليافعين وأولياء الأمور والمهتمين.

ويركز الأسبوع الذي يستمر حتى يوم الخميس المقبل، على علاقة الأطفال واليافعين بالأدب، وعلاقة الأسرة في تنمية شغف الإبداع بالقراءة والكتابة ورواية القصص، وذلك عبر رحلة معرفية متكاملة تتضمن حلقات نقاش وفعاليات وأنشطة من بينها “ركن قراءة الكتب، والخط العربي والرسم، ورواية القصص، وكتابة القصص من خلال جداريات وأركان خاصة بالأدب”.

أخبار قد تهمك أمير الحدود الشمالية يطلع على سير الاختبارات في مدراس المنطقة 13 نوفمبر 2023 - 4:38 مساءً أمير الحدود الشمالية يتسلم تقريراً عن المتدربين والتخصصات الجديدة في إدارة التدريب التقني بالمنطقة 12 نوفمبر 2023 - 2:49 مساءً

وتُقدّم الورش اليومية في قالب تدريبي تفاعلي، وتتناول محاور متعدّدة ذات علاقة بأدب الأطفال واليافعين كبناء الشخصيات في القصة ومهارات التفكير الفلسفي وورشًا فنية في الخط والرسم، وورشًا مخصصة لأولياء الأمور والمهتمين في كيفية بناء بيئة محفزة للكتابة الإبداعية وتكوين علاقة بين الأبناء والكتب.

ويستضيف الأسبوع عددًا من رواة القصص، الذين سيفتحون نافذة الكتاب للأطفال واليافعين للحوار معهم حولها, بالإضافة إلى تقديم حلقات نقاش يومية للحوار مع أولياء الأمور، والمهتمين لتعزيز وجود الأدب في حياة الأطفال واليافعين, ومسابقات ثقافية يومية وجوائز محفزة للحضور.

ويهدف “أسبوع الطفل الأدبي” إلى تنمية شغف الإبداع بالكتابة والمهارات الأدبية عند الأطفال واليافعين وتحفيز أولياء الأمور والمهتمين لإيجاد بيئات أدبية مشجعة، وذلك ضمن جهود هيئة الأدب والنشر والترجمة في دعم أدب الأطفال واليافعين وإثرائه بالفعاليات والأنشطة التي تستهدف مختلف شرائح المجتمع.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الحدود الشمالية هيئة الأدب والنشر الأطفال والیافعین

إقرأ أيضاً:

أسعار النفط تواصل الصعود بدعم من العقوبات على إيران وتعهدات “أوبك”

أبريل 17, 2025آخر تحديث: أبريل 17, 2025

المستقلة/- واصلت أسعار النفط مكاسبها، اليوم الخميس، مدعومة بتوقعات بانخفاض الإمدادات العالمية، في ظل العقوبات الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة على تجارة النفط الإيرانية، إلى جانب التزامات إضافية من بعض دول “أوبك” بخفض الإنتاج لتعويض تجاوزات سابقة.

وبحلول الساعة 03:21 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 55 سنتاً أو ما يعادل 0.8%، لتسجل 66.40 دولاراً للبرميل، فيما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 66 سنتاً، بنسبة 1.1%، ليصل إلى 63.13 دولاراً للبرميل.

وجاء هذا الصعود بعد مكاسب قوية يوم الأربعاء، حيث سجل الخامان القياسيان ارتفاعاً بنسبة 2%، في أداء هو الأفضل منذ الثالث من أبريل، ويعزز من فرص تسجيل أول ارتفاع أسبوعي منذ عدة أسابيع.

وأوضح توني سيكامور، محلل الأسواق لدى شركة “آي جي”، أن هذا الارتفاع يعود إلى مجموعة من العوامل المتداخلة، قائلاً:

“نرى تغطية للمراكز القصيرة، وضعفاً في الدولار الأميركي يجعل شراء النفط أرخص، بالإضافة إلى تصاعد الضغوط الأميركية على إيران التي تؤثر بشكل مباشر على معروض النفط في السوق”.

وأضاف سيكامور أن خام غرب تكساس الوسيط قد يرتفع إلى ما بين 65 و67 دولاراً للبرميل خلال الفترة المقبلة، لكنه قد يواجه مقاومة فنية قد تعيق استمرار المكاسب.

ويُنظر إلى العقوبات الجديدة التي تستهدف شبكة شركات تعمل على تسهيل تجارة النفط الإيراني، على أنها جزء من استراتيجية واشنطن للضغط على طهران اقتصادياً، وسط توترات جيوسياسية متزايدة في المنطقة.

في الوقت ذاته، تعهدت بعض دول “أوبك” بخفض إضافي للإنتاج خلال الأشهر المقبلة، في خطوة تهدف إلى دعم استقرار الأسواق وتعويض التجاوزات السابقة لبعض الأعضاء للحصص الإنتاجية المتفق عليها.

ويترقب المستثمرون حالياً تطورات السوق بدقة، لا سيما مع اقتراب موسم الصيف، حيث يزداد الطلب على الوقود، وسط تحركات مستمرة من قبل القوى الكبرى لتوجيه بوصلة السوق العالمية للطاقة.

مقالات مشابهة

  • كيف يروج “تيك توك” للتسول الرقمي؟
  • الأمم المتحدة: “إسرائيل” تواصل عرقلة توزيع المساعدات الإنسانية في غزة
  • أسعار النفط تواصل الصعود بدعم من العقوبات على إيران وتعهدات “أوبك”
  • «جوهر الهوية والمجتمعات الحدودية» يضيء فعاليات يوم اليتيم بثقافة أم خلف
  • ملتقى القاهرة الأدبي يفتح نوافذ جديدة على الأدب والكتابة كأداة للتعافي
  • “أبوظبي للطفولة المبكرة” تنظم ملتقى حول استخدام الأطفال للتكنولوجيا
  • الملح والصحة العقلية.. دراسة تكشف “علاقة مهمة”
  • “مسام” ينتزع 955 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
  • أمير الحدود الشمالية يشهد توقيع اتفاقية تعاون بين “الموارد البشرية” وغرفة المنطقة
  • مهرجان القاهرة الأدبي يناقش "القصص القصيرة والمجتمع المعاصر"