ذياب بن محمد بن زايد يزور الأطفال الفلسطينيين وأسَرهم الذين يتلقّون العلاج في مستشفيات الدولة
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
زار سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، رئيس مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء في ديوان الرئاسة، الأطفال المصابين والجرحى ومرضى السرطان من قطاع غزة والذين يتلقون العلاج في مستشفيات دولة الإمارات، وذلك في إطار توجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله ” لتقديم العلاج لـ 1000 طفل فلسطيني وعائلاتهم من قطاع غزة في مستشفيات الدولة.
وخلال زيارته، اطمئن سموّه على الأطفال وعلى حالتهم وأوضاعهم الصحية، واستمع من الأطباء القائمين على علاج الأطفال إلى شرح عن طبيعة إصاباتهم وأحوالهم الصحية وسير ونوعية العلاج الذي يتلقونه في المستشفى.
وتبادل سموّه الأحاديث مع أهالي الأطفال وذويهم، متمنياً لأطفالهم الشفاء العاجل وعودتهم إلى ديارهم بصحة وسلامة.
وأكد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان أن دولة الإمارات تسعى للتخفيف عن أهالي قطاع غزة في ظل الظروف الراهنة التي يعيشونها من جراء الحرب على القطاع، مشيراً سموّه إلى توجيهات القيادة الرشيدة بتسخير كافة الإمكانيات والمتطلبات لضيوفنا من قطاع غزة، والعمل على توفير احتياجاتهم الشخصية وتلبية متطلباتهم كافة حتى عودتهم سالمين، والذي يعكس نهج دولة الإمارات والتزامها التاريخي في دعم الشعب الفلسطيني، والتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية التي يواجهها وخاصة الفئات الأكثر ضعفاً وفي مقدمتها الأطفال.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
نظر دعوى الامتناع عن تسليم الميراث لطبيبة الشيخ زايد.. غدًا
تستكمل محكمة جنح الشيخ زايد، غدًا الإثنين، نظر دعوى عدم تسليم الميراث للطبيبة المعتدى عليها من أهل زوجها، ومحاولة طردها من منزلها في منطقة الشيخ زايد بالجيزة.
وفي ذات السياق، قضت المحكمة المختصة بحبس المتهمين بالتعدي على الطبيبة إنجي الغمراوي ضحية اعتداء أهل زوجها بالشيخ زايد، غيابيًا سنة ونصف مع الشغل والنفاذ لكل منهما، بتهمة سرقة 6 كاميرات مراقبة وإتلاف وصلات الكهرباء الخاصة بمسكنها.
تعود تفاصيل الواقعة إلى عام 2021، عندما تزوجت الطبيبة من زوجها ورزقا بمولود، لكنه توفي بعد 4 أشهر من ولادته، ما جعلها تستمر في الإقامة بمنزل زوجها الراحل مع أسرته.
وأوضحت الطبيبة أن أسرة زوجها بدأت بعد فترة تحاول طردها من المنزل، واعتدوا عليها بالضرب والسب، كما استعانوا بعدد من البلطجية لإجبارها على المغادرة، قائلين لها: زوجك مات، أنتِ قاعدة تعملي إيه في البيت؟.
وقدمت الطبيبة بلاغًا إلى الجهات الأمنية ضد أهل زوجها، متهمة إياهم بالتعدي عليها وإتلاف كاميرات المراقبة الخاصة بالمنزل، في محاولة لإجبارها على ترك منزلها بعد وفاة زوجها.