حماس تعلن القضاء على جنود إسرائيليين وتدمير 31 آلية عسكرية
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أعلنت كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة حماس، اليوم الأحد، مقتل جنود إسرائيليين، وتدمير 31 آلية في محاور الاشتباك، فيما تتواصل الحرب بين الجيش الإسرائيلية والمقاومة الفلسطينية لليوم الـ44 على التوالي.
إيران: الفصائل الموالية لنا تضبط عملياتها ضد إسرائيل هل تدعم محطة شيل أوت إسرائيل؟.. علم الكيان الصهيوني يضع "البنزينة" في ورطة (شاهد)
وقالت القسام في بيان:«قتلنا جنوداً من مسافة صفر ودمرنا 31 آلية في محاور الاشتباك اليوم».
كما أكدت الكتائب سقوط قتلى وإصابات في هجوم على ناقلتي جند ودبابة وقوة راجلة صهيونية إسرائيلية كانت متحصنة بمدرسة قرب مستشفى الرنتيسي.
ويواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، بعد قيام المقاومة الفلسطينية بتنفيذ عملية طوفان الأقصى، بمنطقة غلاف غزة.
وأعلن مكتب الإعلام الحكومي بغزة ارتفاع عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي إلى أكثر من 13 ألف شهيد، بينهم أكثر من 5500 طفل، و3500 سيدة، وبلغ عدد شهداء الكوادر الطبية 201 طبيب وممرض ومسعف، كما استشهد 22 من رجال الدفاع المدني، واستشهد كذلك 60 صحفيا.
وزاد إجمالي عدد الإصابات عن 30 ألف حالة، أكثر من 75% منهم من الأطفال والنساء.
لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل حماس كتائب القسام غزة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترف بتضرر قواعد عسكرية..وإيران تعلن تدمير مقاتلات
قال مسؤول في الحرس الثوري الإيراني، الأربعاء، إن الهجوم الصاروخي على إسرائيل الثلاثاء، دمر مقاتلات في قواعد جوية مختلفة.
ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن مستشار القائد العام للحرس الثوري العميد ابراهيم جباري، أن إيران شنت هجوماً سيبرانياً في إسرائيل على أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، أدى إلى إصابة الأهداف.ولفت إلى أن إسرائيل تعرضت لـ"مفاجأة بعد ضرب مراكزها العسكرية المهمة وتدمير حظائر طائرات عسكرية وعدد كبير من المقاتلات الإسرائيلية".
أما في إسرائيل فقالت صحيفة "جيروزاليم بوست" إن إيران أطلقت نحو 180 صاروخاً على إسرائيل، مستهدفة مناطق مأهولة بالسكان أيضاً.
ونقلت الصحيفة عن الجيش أن الصواريخ أضرت بقواعد عسكرية، ولم تصب المدنيين أو الجنود أوالمقاتلات، بفضل إجراءات استخباراتية وعسكرية مختلفة اتخذها الجيش، مشيرة إلى أن الأضرار التي تعرضت لها القواعد العسكرية، لم تكن تمثل خطراً على سلامتها، وأدائها، ولم تمنعها المقاتلات من الانطلاق منها للإغارة على لبنان وغزة، فور نهاية الهجوم الإيراني.