صحافة العرب:
2025-01-02@23:40:59 GMT
سليمان استقبل سفير قطر وعبد المسيح.. وهذا ما تمّ بحثه
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن سليمان استقبل سفير قطر وعبد المسيح وهذا ما تمّ بحثه، nbsp;استقبل الرئيس العماد ميشال سليمان في دارته في اليرزة، سفير دولة قطر في لبنان ابراهيم بن عبد العزيز السهلاوي في زيارة وداعية، حيث تم استعراض .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سليمان استقبل سفير قطر وعبد المسيح.
استقبل الرئيس العماد ميشال سليمان في دارته في اليرزة، سفير دولة قطر في لبنان ابراهيم بن عبد العزيز السهلاوي في زيارة وداعية، حيث تم استعراض التطورات السياسية في لبنان والمنطقة، والعلاقات اللبنانية القطرية. وشدد سليمان خلال اللقاء على "ضرورة لم الشمل العربي لمواجهة التحديات وهي كثيرة"، منوهًا بـ"الدور القطري المتكامل مع سياسة جامعة الدول العربية، والمحب للبنان في آن". كما استقبل الرئيس سليمان النائب أديب عبد المسيح، وشدد أمامه على "ضرورة انتخاب الرئيس وعلى الاستمرار في سياسة الضغط من أجل سير العملية الانتخابية كما يقول الدستور وليس كما يحلو لقوة الأمر الواقع". واعتبر سليمان أن "الحوار يجب أن يبدأ من حيث انتهى، ما يحتِّم العودة إلى البحث الجدي بالاستراتيجية الدفاعية لحصر الإمرة على أي سلاح بيد الدولة اللبنانية، كما يُحتِّم الالتزام بتحييد لبنان عن صراعات المحاور كما جاء في "إعلان بعبدا"، مؤكدًا أن "أي حوار لا ينطلق من حيث توقف الحوار السابق هو انتحار، لكن تبقى أولوية الأولويات انتخاب رئيس الجمهورية لتعزيز فرصة الحوار الجدي على طاولة بعبدا".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الراعي: حذار تأجيل انتخاب الرئيس
ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، قداس رأس السنة في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي.وبعد الإنجيل المقدس ألقى البطريرك الراعي عظة بعنوان "سُمِّي يسوع" (لو 2: 21) قال فيها: "نتطلّع إلى اليوم التاسع من هذا الشهر، حيث يلتئم المجلس النيابيّ لانتخاب رئيس للجمهوريّة. فإنّا نرافقهم بالصلاة من أجل نجاح مشاوراتهم وانتخاب الرئيس الأقدر والأنسب للبنان وللبنانيّين اليوم. ولكن حذار تأجيل الانتخاب لسبب أو لآخر، فإن حصل، لا سمح الله، فقد النواب ثقة اللبنانيّين جميعًا، وثقة الأسرة الدوليّة. فحذار رهن لبنان لشخص أو لمجموعة. فلبنان يخصّ جميع اللبنانيّين لا فئة دون أخرى. وعليه فالمرشّح الذي يحصل على الأصوات المطلوبة في المادّة 49 من الدستور هو رئيس كلّ لبنان وكلّ اللبنانيّين، وتقتضي أوضاع لبنان اليوم مساندته من الجميع".
وختم الراعي: "فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات، من أجل إحلال سلامٍ دائمٍ وعادل في ربوعنا، ومن أجل انتخاب رئيس للجمهوريّة، في التاسع من الشهر الجاري يكون على مستواها، ولخيرها الأكبر. ونرفع نشيد المجد والشكر للآب والابن والروح القدس، الإله الواحد، الآن وإلى الأبد، آمين. ولد المسيح! هللويا"!