منتجات مفيدة للإقلاع عن التدخين.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
كشفت مارينيه غامباريان رئيسة مركز الوقاية ومراقبة استهلاك التبغ التابع للمركز الوطني للبحوث الطبية للعلاج والطب الوقائي، المنتجات التي يمكن أن تساعد على تقليل الرغبة في التدخين.
ووفقا لها، بعد تناول أطعمة مثل اللحوم يصبح التدخين أكثر متعة، في حين لا يطاق طعم السجائر بعد تناول الجبن والفواكه والخضروات.
وتنصح الخبيرة لتجنب الرغبة في التدخين، بتغيير عادات فترة ما بعد تناول وجبة الغداء بتناول الجزر أو الكرفس أو الخيار أو البذور،لأن هذا يبقي اليدين والفم مشغولين.
ووفقا لها، يجب الإكثار من شرب السوائل خلال فترة الإقلاع عن التدخين- الماء، شاي الأعشاب والفواكه، التي تساعد أيضا على إخراج السموم من الجسم، وتنظيف الشعب الهوائية وترطيب الفم.
وتحذر الخبيرة من تناول المشروبات الغازية والكولا والمشروبات الكحولية والقهوة والشاي لأنها تحفز الرغبة بالتدخين. لذلك من الأفضل تناول عصير الطماطم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التدخين السجائر التبغ الطب الوقائى النظام الغذائي الكحولية
إقرأ أيضاً:
ما شروط القبر الذي يصلح لدفن الميت؟.. تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن أقل شيء في القبر الذي يصلح للدفن شرعًا هو ما كان مواريًا لجسد الميت؛ بحيث لا يعرض جسد الميت فيه للأذى والامتهان، ويمنع من ظهور أيّ رائحةٍ تؤذي الأحياء.
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها عن سؤال: ما ضابط القبر الذي يصلح للدفن شرعًا؟ أن أكمل شيء فهو اللحد، وهو حفرة بجانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف، ويُبنى بالطوب اللبن، فإن كانت الأرض رخوة يُخاف منها انهيار اللحد؛ فيوضع في الشق، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ رجلٍ معتدلٍ يقف ويبسط يده مرفوعةً.
وأوضحت دار الإفتاء أنه من المقرر شرعًا أن أقل ما يجزئ في القبر: حُفرةٌ تُوَارِي الميتَ وتَمنَعُ بعد رَدْمِهَا ظهورَ رائحةٍ منه تؤذي الأحياء ولا يَتمكن مِن نبشها سَبُعٌ ونحوه، وَأَكْمَلُهُ اللَّحد، وهو حفرةٌ في جانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف بنصب اللَّبِن عليه (وهو الطوبُ النِّيءُ).
وتابعت: فإن كانت الأرض رخوةً يُخاف منها انهيار اللحد فإنه يُصار إلى الشَّقِّ -ويُسمَّى الضريح أيضًا-، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره يوضع فيها الميت وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ وبسطةٍ (قامة رجلٍ معتدلٍ يقوم ويبسط يده مرفوعةً) كما أوصى بذلك سيدنا عمر رضي الله عنه فيما رواه ابن أبي شيبة وابن المنذر.