كانيه ويست بالثوب الأبيض في السعودية.. ومعجبة تطلب منه أمرًا غريبًا
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
ما زال مغني الراب والنجم المثير للجدل كانيه ويست يتواجد في المملكة العربية السعودية، ويقضي وقتًا ممتعًا هناك، حيث كان قد سافر إلى هناك من أجل المشاركة في موسم الرياض الذي يقام في العاصمة السعودية.
اقرأ ايضاًوفي الأيام الأخيرة حرص نجم الراب العالمي على التواجد في مدينة العلا السعودية.
ومؤخرًا تواجد النجم العالمي في أحد مطاعم مدينة العُلا السياحية حيث كان يجلس على طاولة الطعام بينما كان يرتدي الزي السعودي الرسمي، وهو الثوب الأبيض، والتقط أحد المعجبين صورة له بجانب طفل صغير.
ويشار بأن نجم الراب المثير للجدل كان قد اعلن في وقت سابق عن نيته إصداره ألبوم الأخير في مدينة العلا، ومؤخرًا شاركت فتاة سعودية فيديو للفنان العالمي ظهر فيه وهو يغني في مكان قريب من منزل هذه الفتاة.
وعلّقت على مقطع الفيديو بقولها: "كاني ويست ممكن توطّي الصوت؟ نبي انام"، وأضافت: "بس يلا وناسة على الأقل قاعدين نسمع حصريات الألبوم".
View this post on InstagramA post shared by RapTV (@rap)
اقرأ ايضاًوخلال تواجد ويست في السعودية التقط الجمهور عدد من الفيديوهات المثيرة للجدل لها، حيث رصده أحد المعجبين وهو يبتسم بعد فترة طويلة من تجوله عابسًا في السعودية.
كما رصده أحد المعجبين من داخل أحد الفنادق في العاصمة السعودية، ظهر فيه وهو يركض في الفندق حافي القدمين.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كانيه ويست أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف کانیه ویست
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: تحملت نفقات المنزل 13 سنة
لجأت زوجة إلى محكمة الأسرة بعد 13 عامًا من الزواج، طالبة الطلاق للضرر، بعدما وجدت نفسها تتحمل وحدها مسؤولية الأسرة بالكامل، بينما زوجها يرفض العمل ويعتمد كليًا على دخلها. رغم اعتراض أهلها على هذا الزواج منذ البداية، إلا أنها أصرت عليه معتقدة أنها تستطيع بناء حياة مستقرة معه، لكنها اكتشفت أنها وقعت في فخ العناد الذي كلفها سنوات من المعاناة.
أصبحت الزوجة هي العائل الوحيد لبناتها الثلاث، تعمل بلا توقف لتلبية احتياجاتهن، بينما زوجها لا يبذل أي جهد لإيجاد مصدر دخل، لم يقتصر الأمر على الكسل والاستغلال، بل كان يطالبها بمصاريف إضافية لنفقاته الشخصية، وعندما ترفض، يرد عليها بالإهانة والعنف، حتى أصبحت تعيش في خوف دائم من ردود أفعاله.
حاولت مرارًا أن أقنعه بتحمل جزء من المسؤولية، لكنه ظل متمسكًا بعدم العمل، معتبرًا أن من واجبها إعالته كما اعتادت منذ البداية، لم يكن أمامها خيار سوى إنهاء هذا الوضع المؤلم، خاصة بعد أن تصاعدت اعتداءاته الجسدية، وتحول المنزل إلى ساحة للصراع الدائم.
عقب عدة جلسات، أثبتت للمحكمة حجم الضرر الذي لحق بها، وصدر حكمًا بإنهاء زواجها، لتطوي صفحة سنوات من المعاناة.