موقع 24:
2024-09-29@06:09:31 GMT

وزيرة إسرائيلية تطالب بتوطين الفلسطينيين خارج غزة

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

وزيرة إسرائيلية تطالب بتوطين الفلسطينيين خارج غزة

طالبت وزيرة الاستخبارات الإسرائيلية غيلا غملئيل، الأحد، المجتمع الدولي بـ"تشجيع إعادة التوطين الطوعي للفلسطينيين خارج قطاع غزة"، بدلاً من إرسال الأموال لإعادة إعمار القطاع، الذي يتعرض لقصف إسرائيلي مستمر.

ووفقاً لصحيفة جيروزاليم بوست، اقترحت غملئيل، عضو حزب الليكود الذي يقوده رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، "تشجيع إعادة التوطين الطوعي للفلسطينيين من غزة خارج قطاع غزة، لأسباب إنسانية".


كما انتقدت الوزيرة الإسرائيلية وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).

كيف أجهضت #مصر مخطط #إسرائيل لتهجير الفلسطينيين إلى #سيناء؟ #تقارير24https://t.co/5BnG20NU87 pic.twitter.com/5UwIQwONPJ

— 24.ae (@20fourMedia) November 7, 2023 وكتبت غملئيل "بدلاً من إرسال الأموال لإعادة إعمار غزة، أو للأونروا الفاشلة، يمكن للمجتمع الدولي أن يساعد في تمويل إعادة التوطين، ومساعدة الغزيين على بناء حياتهم الجديدة في بلدانهم المضيفة الجديدة".
وتابعت وزيرة الاستخبارت الإسرائيلية "لقد جربنا العديد من الحلول المختلفة: الانسحاب من المستوطنات في قطاع غزة، وإدارة النزاع، وبناء جدران عالية على أمل إبعاد وحوش حماس عن إسرائيل. لقد فشلت جميعها".
وأضافت "سيكون ذلك مفيداً للجانبين: للمدنيين في غزة، الذين يريدون حياة أفضل، ولإسرائيل بعد هذه المأساة الرهيبة".

رفضها #حسني_مبارك ومحمود عباس.. ماذا تعرف عن خطة غيورا آيلاند لتهجير الفلسطينيين إلى #سيناء؟#فيديو24
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/PnJnhVilUD pic.twitter.com/TYW35179Pu

— فيديو 24 (@24Media_Video) November 3, 2023
بعد 44 يوماً من الحرب، نزح أكثر من 1,6 مليون شخص من منازلهم في غزة، ما يعادل ثلثي سكان القطاع الصغير.
ونحو 80% من سكان غزة هم أنفسهم لاجئون، أو أبناء وأحفاد اللاجئين، الذين تركوا منازلهم خلال "النكبة" إبان قيام إسرائيل عام 1948. ويحذر مسؤولون من بينهم الرئيس محمود عباس من "نكبة ثانية".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

سرور عاد من اليمن قبل 3 أيام فقط.. هؤلاء هم أبرز قادة حزب الله الذين استهدفتهم إسرائيل

تكّبد حزب الله خسائر كبرى في صفوف قياداته العسكرية مع شنّ إسرائيل ضربات دقيقة استهدفت قادة بارزين من الصف الأول والثاني، آخرهم محمد حسين سرور المعروف "بأبو صالح".

في ما يأتي أبرز قادة الحزب الذين استشهدوا بنيران إسرائيلية، فيما نجا أحدهم هذا الأسبوع من ضربة دقيقة استهدفته.

محمد حسين سرور

سرور وجّه وأشرف على تنفيذ "عمليات بالمسيّرات، وصواريخ كروز وطائرات من دون طيار تم توجيهها لاستهداف الجبهة الداخلية لإسرائيل" بحسب ما أعلنه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي.

وكان سرور يعتبر أحد رواد مشاريع إنتاج الطائرات المسيّرة في لبنان حيث أنشأ مواقع إنتاج المسيرات الانقضاضية والمسيرات المكلفة بجمع المعلومات في لبنان.

انضم سرور إلى حزب الله خلال الثمانينيات من القرن الماضي وأدى سلسلة وظائف منها قائد وحدة صواريخ الأرض جو، وحدة "عزيز" التابعة لوحدة الرضوان وكذلك أرسله حزب الله إلى اليمن للعمل على قضية المنظومة الجوية التابعة للحوثيين.

كما أكدت مصادر العربية/الحدث أن سرور كان مسؤول الوحدة الجوية في اليمن وكان مسؤولا عن إطلاق الصواريخ والمسيّرات من هناك، وعاد من اليمن إلى لبنان قبل 3 أيام فقط.

فؤاد شكر
فؤاد شكر يُعد من الجيل المؤسس لحزب الله وأحد أبرز عقوله العسكرية، واغتيل في ضربة إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية، في 30 تموز.

وتولى شكر، وهو على غرار بقية قادة حزب الله غير معروف إعلاميا، مهام "قيادة العمليات العسكرية في جنوب لبنان" ضد إسرائيل، منذ بدء التصعيد بين الطرفين بعد اندلاع الحرب في قطاع غزة بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس في السابع من تشرين الأول.

وفي بيان نعيه، وصف حزب الله شكر بأنه "رمز من رموز (المقاومة) الكبار، ومن صانعي انتصاراتها وقوتها واقتدارها ومن قادة ميادينها".

وقال الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله أنهما كانا على تواصل يومي منذ بدء الحزب عملياته ضد إسرائيل من جنوب لبنان.

وشكر من بين قادة الحزب الذين كانوا مدرجين على قوائم الإرهاب الأميركية. وعرضت الخزانة الأميركيّة عام 2017 خمسة ملايين دولار "في مقابل الإدلاء بأيّ معلومات" بشأنه.

وكانت واشنطن تعتبره "أحد العقول المُدبّرة لتفجير" طال ثكنات مشاة البحريّة الأميركيّة في بيروت في العام 1983، الذي أسفر عن مقتل 241 عسكرياً أميركياً.

إبراهيم عقيل

أعلنت إسرائيل في 20 أيلول اغتيال ابراهيم عقيل بغارة شنّتها على الضاحية الجنوبية.

وعقيل غير المعروف إعلاميا، كان يعد وفق مصدر مقرب من الحزب، الرجل الثاني عسكريا بعد شكر. وتولى قيادة قوة الرضوان، وحدات النخبة في حزب الله، التي تعد رأس حربة حزب الله في القتال البري والعمليات الهجومية، وتشارك وحداتها الصاروخية في قصف مواقع عسكرية إسرائيلية منذ بدء التصعيد قبل نحو عام.

واستهدف عقيل بينما كان يقود اجتماعا لقادة قوة الرضوان، ما أسفر عن استشهاد 16 منهم على الأقل بحسب حزب الله.

وعلى غرار شكر، رصدت واشنطن منذ سنوات سبعة ملايين دولار لمن يقدم معلومات عنه لدوره في تفجيرات استهدفت سفارتها ومشاة البحرية الأميركية في بيروت عام 1983. وفي عام 2019، صنّفته وزارة الخارجية على أنه "إرهابي عالمي".

علي كركي
في 23 أيلول ، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذه "ضربة محددة الهدف" على ضاحية بيروت الجنوبية.

وتبين وفق ما قال مصدر من الحزب لفرانس برس إن الغارة كانت تستهدف القيادي العسكري علي كركي، الذي يعدّ الرجل الثالث عسكريا في حزب الله بعد شكر وعقيل، ويشغل حاليا مهام قائد جبهة الجنوب في الحزب.

ومساء اليوم ذاته، أعلن حزب الله في بيان أن "القائد الحاج علي كركي بخير"، وفي "كامل صحته وعافيته وقد انتقل إلى مكان آمن". نافيا مقتله في الغارة.

إبراهيم قبيسي

أعلن حزب الله في 25 أيلول أنّ أحد قادته العسكريين، إبراهيم قبيسي، استشهد في غارة إسرائيلية استهدفت معقله قرب بيروت.

وانضمّ قبيسي إلى الحزب منذ تأسيسه في العام 1982، وشغل مناصب عسكرية مهمّة من ضمنها قيادة وحدة بدر، المسؤولة عن منطقة شمالي نهر الليطاني، إحدى مناطق عمليات حزب الله الثلاث في جنوب لبنان.

في نبذة عن حياته، قال حزب الله إن قبيسي تدرّج في المسؤوليات التنظيمية وقاد عددا من التشكيلات الصاروخية.

فيما قال الجيش الإسرائيلي إن قبيسي كان يقود وحدات عسكرية عدة، بما في ذلك وحدة الصواريخ الموجّهة الدقيقة. وتم استهدافه بينما كان مع قادة آخرين من الوحدة الصاروخية للحزب.

قياديون آخرون
إلى جانب القادة المذكورين، خسر حزب الله منذ بدء التصعيد اثنين من قادة مناطقه العسكرية الثلاث في جنوب لبنان، وهما محمّد نعمة ناصر الذي استشهد بغارة إسرائيلية استهدفت سيارته في منطقة صور في 3 تموز، وطالب عبدالله بضربة على منزل كان داخله في بلدة جويا في 11 حزيران.

وخسرت كذلك قوة الرضوان عددا من قادتها أبرزهم وسام الطويل الذي استشهد مطلع العام باستهداف سيارته في جنوب لبنان.(العربية)


مقالات مشابهة

  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 41586 شهيدًا
  • جُلّهم من الأطفال والنساء.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين بقطاع غزة إلى 41586 شهيدًا
  • عبدالكبير: استمرار التعنت ورفض إعادة الانتخابات سيجعل مجلس الدولة بوضعه الحالي خارج اللعبة السياسية
  • صفد الإسرائيلية تطالب سكانها بالبقاء قريباً من المناطق المحمية
  • سرور عاد من اليمن قبل 3 أيام فقط.. هؤلاء هم أبرز قادة حزب الله الذين استهدفتهم إسرائيل
  • آخرهم سرور.. من هم أبرز قادة حزب الله الذين اغتالتهم إسرائيل؟
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينشئ مخيمًا للنازحين الفلسطينيين في جنوب قطاع غزة
  • عزت الرشق: الصحفيين والإعلامين الفلسطينيين أثبتوا خلال عام أنهم صوت الأمة
  • مصر تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة ولبنان
  • إسرائيل تواصل قتل الفلسطينيين في غزة والضفة