هل سيؤثر اختطاف السفينة الإسرائيلية على الملاحة العالمية؟.. خبير يُجيب
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
كتبت -داليا الظنيني:
عقب اللواء سمير فرج، الخبير والمفكر الاستراتيجي، على حادث اختطاف سفينة من البحر الأحمر من قبل الحوثيين، ونفي إسرائيل بأن تكون السفينة تابعة لها، منوها أن الحادث سيكون له تأثير كبير على الملاحة العالمية.
وأضاف "فرج" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الأحد، أن إيران لها 4 أذرع في المنطقة، هم حزب الله في لبنان وحزب الله في سوريا وحزب الله في العراق، والحوثيين في اليمن، لافتًا إلى أن إيران وجهت الحوثيين بضرب منابع البترول، مؤكدًا على أن الحادث عدوان على طريق ملاحة عالمية وسيكون لها تأثير كبير على العالم أجمع، كما أن مضيق هرمز تحت السيطرة الإيرانية.
وتابع: "جيبوتي تضم 6 قواعد عسكرية لعدة دول أورووبية وأمريكية"، لافتا إلى أن مصر لديها قوة بحرية قادرة على حمايتها بحرا والسادس في القوات البحرية على العالم مشيرًا إلى أن الحل العسكري سيكون الأخير إذا فشل الحل الدبلوماسي بشان السفينة المختطفة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة اختطاف سفينة إسرائيلية الحوثيون اليمن الملاحة العالمية سمير فرج طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
خبير في الشؤون الإسرائيلية: الضفة الغربية المنطقة الأهم لليمين المتطرف
قال خليل أبو كرش، خبير الشؤون الإسرائيلية، إنه من الواضح أن الحملة العسكرية التي تشنها إسرائيل على الضفة الغربية تأتي في محاولة لإبقاء اليمين المتطرف الإسرائيلي صامتا، خاصًة أن هذا الائتلاف لم يحظَ بالإجماع الكامل في قرار وقف إطلاق النار بقطاع غزة.
اليمين الإسرائيلي المتطرف ضُغط عليه أمريكيًاوأضاف «أبو كرش»، خلال مداخلة مع الإعلامية «آية لطفي»، ببرنامج «ملف اليوم»، المذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن اليمين الإسرائيلي المتطرف ضُغط عليه أمريكيًا للذهاب نحو هذا الاتفاق في قطاع غزة لأن هذا الائتلاف يريد إبقاء حالة الاشتعال موجودة، خاصًة في الضفة الغربية، مشيرًا إلى أن الضفة الغربية هي المنطقة الجغرافية الأهم بالنسبة لليمين المتطرف الإسرائيلي.
إسرائيل ماضية بشكل كبير إلى تقويد الضفة الغربيةوتابع: «حكومة الاحتلال الإسرائيلي تريد توسيع رقعة العمل العسكري في الضفة الغربية، وهذا يعني أن إسرائيل ماضية بشكل كبير إلى تقويد منطقة الضفة الغربية بفرض الحواجز وتعظيم مفهوم السيطرة والتحكم في الفلسطينيين بالضفة».