زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال اكتشاف نفق أسفل مستشفى الشفاء في غزة

أخبار ذات صلة حمدان: تصاعد وتيرة مجازر الاحتلال في الأيام الأخيرة بهدف .... حمدان: تصاعد وتيرة مجازر .... حمدان: تصاعد وتيرة مجازر .... حمدان: تصاعد وتيرة مجازر الاحتلال في ....

منذ 19 دقيقة

مشعل: هزمنا الاحتلال في 7 أكتوبر وما زلنا نهزمهم في الميدان مشعل: هزمنا الاحتلال في 7 .

... مشعل: هزمنا الاحتلال في 7 .... مشعل: هزمنا الاحتلال في 7 أكتوبر وما ....

منذ 30 دقيقة

بدلا من إعادة إعماره.. وزيرة بحكومة الاحتلال تقترح "إعادة .... بدلا من إعادة إعماره.. وزيرة .... بدلا من إعادة إعماره.. وزيرة .... بدلا من إعادة إعماره.. وزيرة بحكومة ....

منذ 35 دقيقة

الجهاد الإسلامي: العمل البطولي في اليمن ترجمة حقيقية .... الجهاد الإسلامي: العمل البطولي .... الجهاد الإسلامي: العمل .... الجهاد الإسلامي: العمل البطولي في اليمن ....

منذ 41 دقيقة

الصحة بغزة: استشهاد 41 شخصًا من عائلة واحدة في قصف الاحتلال .... الصحة بغزة: استشهاد 41 شخصًا من .... الصحة بغزة: استشهاد 41 شخصًا .... الصحة بغزة: استشهاد 41 شخصًا من عائلة ....

منذ 49 دقيقة

القسام تعلن تدمير 29 دبابة وآلية لقوات الاحتلال الأحد القسام تعلن تدمير 29 دبابة .... القسام تعلن تدمير 29 دبابة .... القسام تعلن تدمير 29 دبابة وآلية لقوات ....

منذ ساعة

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

جيش الاحتلال يزعم اكتشاف نفق أسفل مستشفى الشفاء في غزة

فلسطين | منذ دقيقة

حمدان: تصاعد وتيرة مجازر الاحتلال في الأيام الأخيرة بهدف تهجير الفلسطنيين

فلسطين | منذ 19 دقيقة

مشعل: هزمنا الاحتلال في 7 أكتوبر وما زلنا نهزمهم في الميدان

فلسطين | منذ 30 دقيقة

بدلا من إعادة إعماره.. وزيرة بحكومة الاحتلال تقترح "إعادة توطين سكان غزة خارج القطاع" 

فلسطين | منذ 35 دقيقة

الجهاد الإسلامي: العمل البطولي في اليمن ترجمة حقيقية للمواقف وعدم الاكتفاء بالخطابات

فلسطين | منذ 41 دقيقة

الصحة بغزة: استشهاد 41 شخصًا من عائلة واحدة في قصف الاحتلال على غزة

فلسطين | منذ 49 دقيقة للمزيد

التربية توضح لـ"رؤيا" ما يتداول حول المدارس المختارة كمراكز إيواء

الأردن

الأردن على موعد مع أمطار غزيرة وعواصف رعدية وزخات كثيفة من البرد

طقس

"الأمن العام" تحذر من المنخفض الجوي المتوقع

الأردن

طقس العرب: بدء تأثر الأردن بالمنخفض الجوي المصنف من الدرجة الثالثة

طقس

بالفيديو.. أمطار شديدة الغزارة قادمة إلى الأردن الأحد

طقس

هل يحمل المنخفض الجوي القادم للأردن فرص تساقط للثلوج؟ - فيديو

طقس الطقس

أمطار غزيرة وسيول جارفة في عدة مناطق بالأردن

طقس العرب: جبهة هوائية باردة تشارف على عبور وسط الأردن وتوقع هطول أمطار غزيرة

طقس العرب: بدء تأثر الأردن بالمنخفض الجوي المصنف من الدرجة الثالثة

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الجهاد الإسلامی الصحة بغزة

إقرأ أيضاً:

قمة فلسطين الطارئة.. موقف عربي موحد ضد الاحتلال

يجتمع القادة العرب في قمة استثنائية بالقاهرة لمناقشة القضية الفلسطينية، في وقت تمر فيه المنطقة بظروف غير مسبوقة، حيث يواجه العالم العربي والإسلامي ضغوطًا سياسية واقتصادية، بينما تستمر الولايات المتحدة والدول الأوروبية في دعم الكيان الصهيوني بلا تردد، متجاهلة القوانين والمواثيق الدولية، بل وتهدد الأسس التي قامت عليها المنظمات الأممية، والتي باتت عاجزة عن فرض أي قرارات عادلة لصالح القضية الفلسطينية.

الموقف العربي من القضية الفلسطينية

لطالما كانت القضية الفلسطينية محورًا رئيسيًا في وجدان الأمة العربية، فهي ليست مجرد قضية سياسية، بل هي مسألة إنسانية ودينية واقتصادية. وعلى الرغم من أنها تخص الفلسطينيين بشكل مباشر، إلا أنها تؤثر على استقرار المنطقة والعالم بأسره.

لقد نشأت هذه القضية منذ وعد بلفور عام 1917، حينما قررت القوى الاستعمارية التخلص من اليهود في أوطانهم الأصلية، وزرعهم في فلسطين لخدمة أهداف استعمارية بريطانية، ثم تبعتها مرحلة الاحتلال العسكري الإسرائيلي بعد نكبة 1948، وما تلاها من حروب وصراعات امتدت حتى يومنا هذا.

منذ ذلك الحين، شهدت القضية الفلسطينية العديد من المحطات المفصلية، مثل:

نكبة 1948 التي أدت إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا. نكسة 1967 التي رسخت الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وغزة والجولان. الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982 لإخراج المقاومة الفلسطينية من بيروت. انتفاضات الفلسطينيين التي بدأت عام 1987 وتكررت بأشكال مختلفة، تأكيدًا على رفض الاحتلال.

ورغم كل هذه التطورات، لم يتمكن العرب من تحقيق موقف موحد تجاه القضية الفلسطينية، بسبب التدخلات الدولية والانقسامات الإقليمية التي أضعفت العمل العربي المشترك.

الخلافات العربية وتأثيرها على القضية الفلسطينية

شهد العالم العربي منذ حرب أكتوبر 1973 خلافات داخلية أدت إلى تباين المواقف حول القضية الفلسطينية، إذ لجأت بعض الدول إلى مسار التسوية والاتفاقيات مع إسرائيل، بينما فضّلت دول أخرى دعم خيار المقاومة. وزاد الانقسام بعد اتفاق أوسلو عام 1993، الذي أدى إلى تراجع الدعم العربي الرسمي للفلسطينيين.

ورغم إنشاء جامعة الدول العربية عام 1945 بهدف توحيد المواقف العربية، إلا أنها لم تستطع فرض إرادتها على الدول الأعضاء، بل ظلت رهينة للخلافات السياسية بين الأنظمة العربية، مما انعكس سلبًا على القضية الفلسطينية وأدى إلى غياب استراتيجية عربية موحدة لمواجهتها.

المستفيد من الخلافات العربية

لطالما كان الاحتلال الإسرائيلي المستفيد الأول من انقسام العرب، فقد استغل هذه التناقضات لتحقيق مكاسب سياسية وعسكرية، بينما انشغل العالم العربي بصراعاته الداخلية.

كما أن بعض الأنظمة العربية وجدت نفسها مضطرة للحفاظ على علاقاتها مع الولايات المتحدة والغرب، مما أثر على موقفها من القضية الفلسطينية، وأضعف الدعم الرسمي للفلسطينيين في المحافل الدولية.

في هذا السياق، جاءت الأزمات العربية المتتالية، مثل:

غزو العراق 2003 الذي أنهك إحدى أهم الدول العربية وأفقدها دورها الإقليمي. الربيع العربي 2011 الذي أدى إلى فوضى سياسية وانقسامات داخلية أضعفت عدة دول عربية. الأزمة الليبية والسورية التي زادت من تراجع الدور العربي في القضايا المصيرية.

كل هذه الأحداث جعلت القضية الفلسطينية أقل حضورًا في الأولويات العربية، مما منح الاحتلال فرصة لتوسيع استيطانه وتكريس سياساته القمعية ضد الفلسطينيين.

أهمية قمة فلسطين الطارئة

تعقد هذه القمة في وقت يشهد فيه العالم جرائم إسرائيلية غير مسبوقة، حيث نفذ الاحتلال عمليات قتل وتهجير ممنهج للفلسطينيين، وسط دعم أمريكي وغربي غير محدود، مما أدى إلى غضب شعبي عالمي، تجلى في تظاهرات حاشدة في أوروبا وأمريكا، رافضة للجرائم الصهيونية.

ويأتي انعقاد هذه القمة رفضًا للمخططات الأمريكية، وخاصة “صفقة القرن” التي سعت إلى تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، وإعادة رسم خريطة المنطقة لصالح إسرائيل. وقد تصدّت عدة دول عربية، أبرزها مصر والأردن، لهذه المخططات، كما أبدت العديد من الدول الإسلامية والأوروبية مواقف حازمة تجاه المشروع الأمريكي.

التطلعات لموقف عربي موحد

يُنظر إلى هذه القمة على أنها فرصة حقيقية لإعادة توحيد الصف العربي، خاصة في ظل التحديات الراهنة، إذ يمكن أن تشكل قراراتها نقطة انطلاق نحو استراتيجية عربية جديدة لدعم القضية الفلسطينية على المستوى الدولي.

إن إصدار موقف عربي رسمي موحد سيرسل رسالة قوية إلى الولايات المتحدة وحلفائها، مفادها أن القضية الفلسطينية لا تزال في صدارة الأولويات العربية، وأن أي محاولات لتجاوزها ستواجه بمواقف حازمة. كما يمكن استثمار الانقسامات بين الولايات المتحدة وأوروبا، خاصة في ظل الخلافات حول سياسات واشنطن الخارجية، لتعزيز الدعم الدولي للقضية الفلسطينية.

خاتمة

إن هذه القمة ليست مجرد اجتماع عربي عادي، بل هي محطة مفصلية في تاريخ القضية الفلسطينية، حيث يمكن أن تؤسس لمرحلة جديدة من العمل العربي المشترك، تعيد للقضية زخمها، وتحولها إلى أولوية دولية لا يمكن تجاوزها. فهل سيكون القادة العرب على مستوى التحدي، أم ستظل القضية الفلسطينية رهينة للخلافات والمصالح الضيقة؟

الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يزعم اغتيال مسؤول الدفاع الجوي في حزب الله اللبناني
  • نجاح جراحة دقيقة لمريضة ارتجاع في الصمام الميترالي بمستشفى العاصمة الإدارية
  • استشهاد مواطنة برصاص الاحتلال في مدينة رفح
  • مستشفى الرنتيسي بغزة.. صراع من أجل الحياة لأطفال غسل الكلى
  • الأردن: اندماج قوات سوريا الديمقراطية في مؤسسات الدولة السورية خطوة مهمة نحو إعادة البناء 
  • الصحة تعلن نجاح عملية دقيقة لتغيير الصمام الرئوي بالقسطرة في أكاديمية قلب المبرة
  • لمن قال العرموطي .. إخرس؟
  • دول جوار سوريا تتفق على إطلاق جهد استخباراتي مشترك لمحاربة داعش
  • قمة فلسطين الطارئة.. موقف عربي موحد ضد الاحتلال
  • استشهاد ثلاثة فلسطينيين برصاص العدو في الشجاعية بغزة