محافظ الدقهلية يتابع تنفيذ مشروعات «حياة كريمة» بشربين
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
تابع الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية، اليوم الأحد، تنفيذ مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بمركز شربين، وذلك للتأكد من تشغيل المباني التي تم الانتهاء من تنفيذها ودخولها الخدمة، ومعرفة الموقف التنفيذي للمراحل النهائية للمشروعات المتبقية.
جاء ذلك في إطار مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي، لتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، في مختلف القرى المصرية.
وخلال الاجتماع الذي عقد بحضور عدد كبير من المسؤولين، تم طرح نسب التنفيذ النهائية للأعمال المتبقية في كافة القطاعات، ومنها الطرق والكهرباء وقطاع الصحة والشباب والرياضة والتضامن الاجتماعي.
مشروعات كريمة بشربينوبحسب بيان صادر عن المحافظة، تم التنسيق الكامل بين كافة الجهات المعنية، وتذليل كافة المعوقات والصعوبات التي تواجه تنفيذ الأعمال النهائية، من أجل دخول كافة القطاعات الخدمة، وتحقيق الاستفادة الكاملة منها لصالح المواطنين.
كما تم التأكيد على ضرورة تضافر جهود كافة الجهات المعنية، وسرعة الانتهاء من الأعمال النهائية بكافة القطاعات، تمهيدًا لتدشين المرحلة الثانية لمبادرة حياة كريمة في مراكز: «بلقاس - أجا - ميت غمر - السنبلاوين - المنزلة».
وأكدت المحافظة أنها تعمل على الاستفادة من مبادرة حياة كريمة بشربين، من أجل تطبيقها على مراكز المرحلة الثانية، لتلافي أي مشاكل أو معوقات قبل البدء في التنفيذ، لضمان عدم تعطيل العمل حتى تكون الدقهلية في مقدمة المحافظات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الدقهلية حياة كريمة حياة كريمة بالدقهلية مشاريع حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تضارب المصالح يعرقل تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة
أكد الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، على أن هناك تضاربًا في المصالح داخل إسرائيل بشأن استكمال اتفاق وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن بعض القوى الإسرائيلية، خاصة عائلات المحتجزين، تدفع نحو تنفيذ الاتفاق بجميع مراحله لضمان الإفراج عن جميع الرهائن.
دور ترامب في التصعيدفي المقابل، أوضح الحرازين، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية» أن اليمين الإسرائيلي المتطرف، بقيادة سموتريتش وبن جفير، يعارض بشدة استمرار التهدئة، مستغلًا تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للضغط من أجل إفشال الاتفاق.
مماطلة نتنياهووأضاف أن بنيامين نتنياهو يماطل في بدء مفاوضات المرحلة الثانية، رغم أنه كان من المفترض أن تبدأ في اليوم السادس عشر من التهدئة، لكنه لجأ إلى المناورات السياسية من خلال تمديد المرحلة الأولى لكسب مزيد من الوقت، في محاولة للحفاظ على توازنه السياسي في ظل الضغوط الداخلية والخارجية.