بوابة الوفد:
2025-03-16@15:24:04 GMT

CairoICT 23..كيف تتحقق الاستفادة الكاملة من البيانات؟

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

اتفق المشاركون من خبراء تكنولوجيا المعلومات على أهمية التحليل الآني للذكاء الاصطناعي في التحول نحو تكنولوجيات المستقبل، مؤكدين أن مثل تلك التطبيقات يمكن أن تحقق للشركات وللاقتصاد الكلي معدلات نمو هائلة، لاسيما مع العمل على تنمية القدرات المطورة لمثل تلك التطبيقات خلال الفترة القصيرة المقبلة. 
جاء ذلك خلال جلسة التحليل الآني في الذكاء الاصطناعي لتسريع اتخاذ القرارات، والتي أدارها طارق خلف الله، رئيس قطاع التحول الرقمي في شركة أورنج، ضمن فاعليات النسخة السابعة والعشرين من المعرض والمؤتمر الدولي للتكنولوجيا للشرق الأوسط وافريقيا CairoICT”23 تحت رعاية رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي ، والتي تعقد تحت شعار "دمج العقول والآلات من أجل عالم أفضل" وذلك خلال الفترة من 19-22 نوفمبر الجاري بمركز مصر للمعارض الدولية.


قال مدحت محمود، مدير قطاع التحول الرقمي للخدمات العامة، في شركة هواوي إفريقيا، إن التحليل الآني للبيانات يعتمد بشكل أساسي على البيانات، وتحتاج تلك البيانات إلى 3 أشياء وهي:
الآلات لإدخال البيانات
التخزين عالي الأداء
الشبكات عالية الأداء لتوصيل تلك البيانات ببعضها.
ولفت المتحدث إلى أهمية تكامل هذه العناصر لتحقيق أفضل أداء للتحليل الآني للبيانات، موضحا أن هناك قطاعات حساسة جدًا لاستخدام أدوات التحليل الآني، منها  على سبيل المثال القطاع الصحي، الذي يعد من أهم القطاعات التي تحتاج تكامل لاتخاذ أفضل القرارات. 
وبيَن أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي مكلفة جدًا، فهي تتطلب استثمارات عالية للوصول لتحليل البيانات، لذلك تحتاج الدولة على  المستوى القومي للاعتماد على الحوسبة السحابية للتخزين واستخدام تلك البيانات في التحليل واتخاذ القرارات، مشيرا إلى أن مصر تمتلك معرفة كمية جيدة جدًا وحلولا متقدمة للغاية في الذكاء الاصطناعي، علاوة على ضرورة بناء القدرات بشكل أكبر للوصول بالعقول الشابة إلى مراحل أكثر تقدمًا في التكنولوجيات الجديدة للـAI لتواكب التحول العالمي في هذا المجال المتنامي. 
وشدد محمود على أهمية تصدير المعرفة وتعريف العالم بقدرات الشباب المصري، ضمن استراتيجية مصر لتصدير تكنولوجيا المعلومات.
واتفق مع الطرح السابق المهندس أسامة صلاح، مدير حلول الذكاء الاصطناعي والبيانات في شركة ICT Misr، مشددًا على ضرورة عنصر الوقت فيما يتعلق بالتحليل الآني بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، متطرقًا إلى بعض الصعوبات منها وجود البيانات في حد ذاتها، ومدى دقة تلك البيانات.
وأشار إلى أن هذا النوع من الاستخدامات يحتاج قدرات عالية جدًا لدى الشباب والموظفين أكثر مهارة من مهندسي الذكاء الاصطناعي التقليديين، منوهًا إلى أن نموذج الذكاء الاصطناعي المستخدم في التحليل نفسه يمثل تحديًا كذلك، حيث يمثل عنصرا مهما في تحليل البيانات والخروج بمعلومات مهمة. 
وقالت الدكتورة ولاء وجيه، المحلل واستشاري الحلول في شركة I-sys، إن هناك فجوة كبيرة بين التعليم الاكاديمي للاقتصاد وبين سوق العمل، لاسيما فيما يتعلق في التعامل مع البيانات.
وأضافت أن الوصول إلى الوصول إلى مرحلة اتخاذ القرار بناءً على تحليل البيانات يحتاج إلى عملية متكاملة من تحليل البيانات، بداية من الحصول على تلك البيانات، والمرور بمرحلة التحليل وفي النهاية اتخاذ القرارات.
وأوضحت أن العصر الحالي يتعلق بالتحليل الفوري للمعلومات لاتخاذ قرارات مهمة مثل وضع استراتيجيات التسويق الآنية الخاصة بكل عميل، ومنها ظهور نتائج الإعلانات بشكل آن للعملاء عند تصفح مواقع التواصل الاجتماعي. 
وتطرقت إلى دور القطاع المصرفي، حيث تحتاج البنوك إلى تحليل بيانات الحسابات وربطها بالملاءة الائتمانية للعميل مع سهولة في استخدام مثل تلك التطبيقات من قبل العملاء، سواء العاملين في البنوك أو حتى العملاء.
وتناولت المتحدثة الحلول الخاصة بالشركة، والتي يتم تصميمها وفقًا لاحتياجات العملاء، سواء من قطاع البنوك، او التعليم أو الصحة وغيرها. 
بدوره أكد تامر عبد الفتاح مدير وحدة الذكاء الاصطناعي في شركة ClickITS  أن التعامل مع الذكاء الاصطناعي يختلف من قطاع لآخر، وبالتالي تصميم حلول الذكاء الاصطناعي الآني تظهر في العديد من القطاعات وإن كانت منتشرة بصورة أكبر في مصر، فإن التعليم والصحة تتأثر بتلك التطبيقات بشكل أكبر. 
وضرب مثالا على ذلك مثل ربط عملاء البنوك بخدمات معينة، عبر تحليل بيانات العميل وطرق استخدامه للمدفوعات والكروت وعلاقتها بأوقات محددة.
وأشار إلى أن التحكم مثلاً في حركة المرور كذلك يعد من أحد أهم أمثلة تطبيقات الذكاء الاصطناعي الآني، واتخاذ القرارات الخاصة بتحويل مسارات المرور وغيرها. 
وأوضح أن هناك نوعا من الاعتماد على التكنولوجيا يصل لمرحلة الاعتماد الكامل على القرارات الناجمة عن الآلات والأجهزة بناءً على تعلم الآلة، لكن هذا السيناريو مازال أصعب في التطبيق في مصر والمنطقة، لذلك تتعامل الجهات والشركات المختلفة مع نموذج هجين بين الآلات والبشر، لاتخاذ القرارت بدلاً من الاعتماد الكامل على الآلات.
ونوه إلى أن هناك تطورا واضحا في التأهيل لقدرات الشباب في مجالات الذكاء الاصطناعي عبر البرامج الاكاديمية المختلفة أو التدريبات المختلفة التي يتيحها التعاون بين الجامعات والشركات، مشددًا على أن هناك تعطش لهذه التخصصات سواءً في مصر أو في المنطقة. 
واستعرض كريم شيبة، مدير فريق الخدمات المالية في شركة فورتينت، احتياجات العميل إلى وجود رؤية واضحة وآنية للمشكلات التي قد تواجه أعمالها، مشيرًا إلى أن هناك بعض الحلول الخاصة بفورتينت تتيح للعملاء تجميع البيانات ونشاط الشركة بالكامل من خلال منصة واحدة، للوقوف على الحالة التأمينية للشبكة بالكامل. 
أضاف أن فورتينت تقدم دليلا كاملا للتعامل مع أي تهديد قد تواجهه الشركات بناءً على تلك التطبيقات، مشددًا على أن تلك التطبيقات تحتاج إلى تضمين الذكاء الاصطناعي داخلها لمواجهة أية مشكلات في التطبيق، أو التعامل مع أي تحذيرات غير حقيقية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی تحلیل البیانات تلک البیانات الاصطناعی ا فی شرکة أن هناک إلى أن

إقرأ أيضاً:

لماذا تراهن الشركات التقنية على وكلاء الذكاء الاصطناعي؟

في تحول تقني غير مسبوق، تتجه صناعة التكنولوجيا نحو تطوير وكلاء الذكاء الاصطناعي القادرين على أداء المهام بشكل مستقل، متجاوزين بذلك المساعدات الافتراضية التقليدية.

وتثير هذه التقنية المتقدمة تساؤلات حول مستقبل سوق العمل، وتأثيرها في الوظائف التقليدية، إضافة إلى دورها في تعزيز الكفاءة والإنتاجية.

ما وكيل الذكاء الاصطناعي؟

بينما يستطيع روبوت الدردشة التقليدي تقديم توصيات حول وصفات الطعام أو خطط السفر، فإن وكلاء الذكاء الاصطناعي يذهبون إلى أبعد من ذلك، حيث يمكنهم تنفيذ المهام نيابة عن المستخدمين بحد أدنى من التدخل البشري.

ويُعرَّف وكيل الذكاء الاصطناعي بأنه نظام ذكي قادر على تنفيذ مهام محددة أو حل المشكلات بشكل مستقل، مستفيدًا من التعلم المستمر وتحليل البيانات لاتخاذ قرارات أكثر دقة بمرور الوقت.

وتتنوع استخدامات وكيل الذكاء الاصطناعي بين خدمة العملاء، وتحليل البيانات، وأتمتة العمليات، وإدارة سلاسل التوريد.

ويشكل المساعدون الافتراضيون، مثل "سيري" (Siri) و "أليكسا" (Alexa)، أمثلة لوكلاء ذكاء اصطناعي يؤدون مهام تركز على المستخدم.

ولكن هذه الأدوات محدودة إلى حد ما في فهم نية المستخدم، ونادرًا ما تتجاوز المهام البسيطة، مثل تشغيل أو إطفاء الأنوار.

إعلان

ويعد منظم الحرارة الذكي مثالا على وكيل ذكاء اصطناعي بسيط، إذ تقتصر قدرته على إدراك بيئته من خلال مقياس حرارة يخبره بدرجة الحرارة.

وعندما تنخفض درجة الحرارة في الغرفة إلى ما دون مستوى معين، يستجيب منظم الحرارة الذكي برفع الحرارة.

الإمكانات الموعودة

تشير التوقعات إلى أن وكلاء الذكاء الاصطناعي قد يحدثون ثورة في مختلف الصناعات، من الرعاية الصحية إلى التجارة الإلكترونية، حيث يسهمون في تحسين الكفاءة التشغيلية وخلق مصادر دخل جديدة.

وعلى سبيل المثال، تستطيع أنظمة الذكاء الاصطناعي في التجارة الإلكترونية تقديم توصيات مخصصة للعملاء، مما يعزز من تجربة التسوق وزيادة المبيعات.

ويعتمد العديد من هؤلاء الوكلاء على آليات متطورة لاتخاذ القرارات، حيث يوازنون المخاطر والفوائد لكل نهج قبل تنفيذ المهمة. كما يمكنهم التعامل مع أهداف متضاربة وتحديد أولوياتها وفقًا لاحتياجات المستخدم.

وكلاء الذكاء الاصطناعي يمكنهم تنفيذ المهام نيابة عن المستخدمين بحد أدنى من التدخل البشري (غيتي) شركات التكنولوجيا تتسابق نحو المستقبل

تشهد كبرى الشركات التكنولوجية، مثل "أوبن إيه آي" (OpenAI) و "مايكروسوفت" (Microsoft) و "غوغل" (Google) و "سيلز فورس" (Salesforce)، سباقًا محمومًا لتطوير وإطلاق وكلاء ذكاء اصطناعي أكثر تطورًا.

وتقول "أوبن إيه آي" إن الوكلاء قد يصبحون قريبًا أدوات تعمل بشكل مستقل لأيام أو أسابيع، دون الحاجة إلى التحقق من التقدم أو النتائج.

ويقول الباحثون في "أوبن إيه آي" و "غوغل" إن وكلاء الذكاء الاصطناعي يمثلون خطوة أخرى على طريق الذكاء الاصطناعي العام،  أي الذكاء الاصطناعي الذي يتجاوز القدرات البشرية في مجموعة واسعة من المجالات والمهام.

وكشفت "غوغل" عن "مشروع مارينر" (Project Mariner)، وهو إضافة لمتصفح كروم تستطيع التفكير في النصوص والصور عبر الشاشة.

وفي العرض التوضيحي، ساعد الوكيل في التخطيط لوجبة من خلال إضافة عناصر إلى عربة التسوق عبر الموقع الإلكتروني لسلسلة البقالة، مع إيجاد بدائل عندما لم تكن بعض المكونات متوفرة.

إعلان

ولا يزال الشخص بحاجة إلى المشاركة لإتمام عملية الشراء، ولكن يمكن توجيه وكيل الذكاء الاصطناعي لاتخاذ جميع الخطوات اللازمة حتى تلك النقطة.

في حين تعمل "مايكروسوفت" على دمج وكلاء "كوبايلوت" (Copilot) داخل منظومتها من خلال مجموعة "مايكروسوفت 365" (Microsoft 365) للمؤسسات.

وكشفت "مايكروسوفت" عن "كوبايلوت استديو" (Copilot Studio)، الذي يسمح للشركات ببناء وكلاء مخصصين قادرين على أداء مهام، مثل التعامل مع استفسارات العملاء وتحديد العملاء المحتملين.

أما "سيلز فورس"، فقد وسعت نطاق وكلائها من خلال منصتها "إيجينت فورس" (Agentforce)، التي وقعت من خلالها صفقات لتثبيت وكلاء الذكاء الاصطناعي في أكثر من 200 شركة عالمية، بما في ذلك "فيدكس" (FedEx) و "آي بي إم" (IBM).

وفي الوقت نفسه، بعد اختبارها هذا المجال من خلال منشئ وكيل الذكاء الاصطناعي "فيرتيكس" (Vertex)، أطلقت "غوغل" منافسها لوكيل الذكاء الاصطناعي للمؤسسات مع "إيجينت سبيس" (Agentspace).

وتقدم "أمازون" و "آي بي إم" وكلاء "بيدروك" (Bedrock) و"واطسون إكس" (watsonx)، مما يسمح للعملاء ببناء تطبيقات وكيل ذكاء اصطناعي ودمجها مع الأنظمة.

ومن بين عمالقة التكنولوجيا، اتجهت مايكروسوفت إلى المجال المفتوح المصدر مع إطار عمل وكلاء الذكاء الاصطناعي "أوتو جين" (AutoGen).

وأصدرت "أوبن إيه أي" خيارها المفتوح المصدر "سوارم" (Swarm)، ولكن المقصود منه أن يكون أداة تعليمية تجريبية وليس للإنتاج الكامل.

طموح يستحق المخاطرة

بالرغم من أن المنافسة على وكلاء الذكاء الاصطناعي داخل شركات التكنولوجيا الكبرى تجري على قدم وساق، فقد شهدت الأشهر القليلة الماضية صعودًا سريعًا لنوع فرعي قوي هو وكيل استخدام الحاسوب المتعدد الوسائط.

ويتفاعل معظم وكلاء الذكاء الاصطناعي مع العالم من خلال النص فقط، ولكن هناك اهتمام متزايد بمنحهم القدرة على التحكم المباشر في أجهزة الحواسيب عبر واجهات المستخدم الرسومية كما يفعل البشر، مما يجعلهم أقرب إلى الموظفين المستقلين كليًا.

وبدأت "أنثروبيك" (Anthropic) سباقها للتفوق في الوكلاء المرئيين بإعلانها عن نسخة حديثة من نموذجها "كلود" (Claude) قادرة على تشغيل جهاز حاسوب مثل الإنسان، تبعه نظام مشابه من "أوبن إيه أي" يسمى "أوبيريتور" (Operator).

إعلان

واستجابت "غوغل" من خلال "مشروع مارينر"، الذي يستفيد من متصفح "كروم" (Chrome) المتوفر في كل مكان.

ويتوقع بعض المحللين أن ينمو السوق العالمي لوكلاء الذكاء الاصطناعي من 5.1 مليارات دولار حاليًا إلى 47.1 مليار دولار بحلول عام 2030، وهو ما يعادل معدل نمو سنوي مركب يبلغ نحو 45 في المئة.

تأثير وكلاء الذكاء الاصطناعي

يعتمد وكلاء الذكاء الاصطناعي على تقنيات متقدمة، مثل التعلم العميق، ومعالجة اللغة الطبيعية، والرؤية الحاسوبية، ويُعتقد أنهم قادرون على إحداث تغييرات جذرية في سوق العمل، وقد تؤدي هذه التكنولوجيا إلى زيادة الإنتاجية، وخفض التكاليف، وتحسين جودة الخدمات.

ومع ذلك، فإن هذه التكنولوجيا تثير مخاوف جدية حول فقدان الوظائف، وخاصة في المهن الروتينية أو التي تعتمد على مهام قابلة للأتمتة.

وقد تفقد ملايين الوظائف في قطاعات مثل النقل، والتجزئة، والخدمات الإدارية بسبب التوسع في استخدام وكلاء الذكاء الاصطناعي.

وبغض النظر عن التقدم الكبير، لا تزال هناك شكوك حول قدرة وكلاء الذكاء الاصطناعي في أداء مهام معقدة تتطلب تفكيرًا إبداعيًا أو عاطفيًا.

ويعتمد وكلاء الذكاء الاصطناعي على تحليل البيانات، في حين يفتقرون إلى الفهم الحقيقي للسياقات الإنسانية أو العواطف.

وفي حال حدوث أخطاء، فمن الصعب تحديد المسؤولية، وخاصة إذا كانت القرارات تتخذ بشكل مستقل.

وتعتمد جودة أداء الوكلاء بشكل كبير على جودة بيانات التدريب، مما قد يؤدي إلى تحيزات أو أخطاء.

ولا تزال هذه التقنية تواجه تحديات في التعامل مع المواقف غير المتوقعة التي تتطلب إبداعًا وتفكيرًا نقديًا، وهناك حالات يفشل فيها وكلاء الذكاء الاصطناعي في أداء مهام معقدة بشكل دقيق وفعال.

في الختام، يمثل وكلاء الذكاء الاصطناعي نقلة نوعية في الطريقة التي تعمل بها الشركات، ومع ذلك، فإن تأثير تلك الأنظمة في سوق العمل يثير تساؤلات حول مستقبل الوظائف، كما أن الشكوك حول قدراتها تظل قائمة.

إعلان

وتوجد تحديات يجب معالجتها لضمان استخدام هذه التقنية بطريقة توازن بين التقدم التكنولوجي والحفاظ على فرص العمل.

ومن الضروري أن تعمل الحكومات، والشركات، والمجتمعات معًا لضمان استخدامها بشكل مسؤول وفعّال، مع مراعاة الجوانب الأخلاقية والاجتماعية ووضع سياسات تنظيمية وأخلاقية لضمان أن هذا التحول يسهم في تحسين حياة البشر بدلاً من تهديد مستقبلهم المهني.

مقالات مشابهة

  • بين الابتكار والسيطرة.. هيمنة الذكاء الاصطناعي الصيني
  • الذكاء الاصطناعي بيغير كل حاجة .. مبدعون ومهنيون بيكشفون عن مخاوفهم
  • أيام أقل لتدريب الموظفين الجدد بفضل الذكاء الاصطناعي
  • إيران.. إطلاق منصة وطنية لـ«الذكاء الاصطناعي»
  • النمو السريع في سوق الذكاء الاصطناعي يعقّد مهمة المستثمرين
  • الذكاء الاصطناعي في يد الهاكرز.. ديب سيك R1 يمكنه تطوير برامج الفدية الخبيثة
  • لماذا تراهن الشركات التقنية على وكلاء الذكاء الاصطناعي؟
  • الذكاء الاصطناعي والدخول إلى خصوصيات البشر
  • الجديد وصل .. جوجل تتحدى آبل في مجال الذكاء الاصطناعي الشخصي
  • الصين تدخل الذكاء الاصطناعي إلى مناهج الابتدائية