موقع 24:
2025-03-06@20:09:23 GMT

43 ألف قتيل وجريح منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

43 ألف قتيل وجريح منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة

قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الأحد، إن ما لا يقل عن 13 ألف فلسطيني قتلوا، وأصيب 30 ألفاً في القطاع، منذ بدء الصراع بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول).

وأضاف المكتب التابع لحماس في بيان أن من بين القتلى 5500 طفل، و3500 امرأة على الأقل.
يأتي ذلك في وقت تتواصل فيه الأزمة الإنسانية والطبية، جراء نقص المساعدات، وخروج معظم المستشفيات الطبية والمراكز الصحية عن الخدمة.


في سياق متصل، قال المكتب إن هجمات إسرائيل استهدفت 60% من الوحدات السكنية في قطاع غزة، وأن 43 ألف وحدة سكنية دمرت كليا في غارات إسرائيلية، فيما تعرضت 225 ألف وحدة سكنية للهدم الجزئي "ما يعني أن حوالي 60% من الوحدات السكنية في قطاع غزة تأثرت كلياً وجزئيا".

#غوتيريش "مصدوم" جرّاء استهداف مدارس الأونروا في #غزة https://t.co/Dl56x8hmgI

— 24.ae (@20fourMedia) November 19, 2023 وقال إن عدد المقرات الحكومية المدمرة بلغ 97 مقراً و262 مدرسة منها 65 مدرسة خرجت من الخدمة، فيما بلغ عدد المساجد المدمرة كلياً 83 مسجداً، و166 مسجداً بشكل جزئي، إضافة إلى استهداف 3 كنائس.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الأحد، إن عدد القتلى المدنيين في غزة "صادم وغير مقبول" ودعا مجدداً إلى هدنة إنسانية على الفور.
وتقول البيانات الإسرائيلية إن نحو 1200 إسرائيلي، معظمهم من المدنيين، قُتلوا في الهجوم المباغت الذي شنته حماس، ليصبح اليوم الأكثر دموية في تاريخ إسرائيل الممتد 75 عاماً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

اليونيسيف: منع إسرائيل للمساعدات له عواقب "مدمرة" على أطفال غزة

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، الأربعاء، إن منع إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة له عواقب "وخيمة ومدمرة للغاية" على الأطفال وأولياء أمورهم في القطاع.

 

جاء ذلك في حوار لمتحدثة اليونيسيف روزاليا بولين، لموقع أخبار الأمم المتحدة.

 

وحذرت اليونيسيف من أن منع دخول المساعدات إلى غزة "يخلق مخاوف بين سكان القطاع بشأن عودة الأعمال العدائية، ويهدد خدمات الرعاية الصحية المنقذة للحياة".

 

والاثنين، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن وقف دخول المساعدات الإنسانية لغزة: "قررنا أمس الأول (السبت) وقف دخول البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة".

 

وكانت المساعدات تدخل إلى قطاع غزة من معبر كرم أبو سالم جنوبي القطاع، ومن معبر أو نقطة استحدثتها إسرائيل خلال حرب الإبادة الجماعية وتقع شمال غرب القطاع وأطلقت عليها اسم "زيكيم"، وحاجز بيت حانون "إيرز" شمالي القطاع.

 

وقالت اليونيسيف إنه "رغم التدفق الهائل للسلع الإنسانية" إلى غزة خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار الذي بدأ في 19 يناير/ كانون الأول الماضي، إلا أن ذلك "لم يكن كافيا لسد الاحتياجات" التي خلفتها 15 شهرا من الحرب".

 

وأشارت إلى حظر قوافل الإمدادات بشكل متكرر أو إعاقتها أو إلغاؤها من قبل الجيش الإسرائيلي خلال الحرب.

 

وقالت بولين إن عدم القدرة على إدخال المواد الإغاثية إلى القطاع، بما في ذلك اللقاحات وأجهزة التنفس الصناعي للأطفال الخدج "ستكون له عواقب وخيمة في الحياة الواقعية على الأطفال وأولياء أمورهم".

 

وأضافت: "إذا لم نتمكن من إدخال تلك الإمدادات، فإن التطعيم الروتيني سيتوقف. ولن تتمكن وحدات الأطفال حديثي الولادة من رعاية الأطفال الخدج".

 

وأكدت أن تلك العواقب "حقيقية وسنتعامل معها قريبا جدا إذا لم نتمكن من استئناف وصول إمدادات المساعدات".

 

وقالت بولين إن إمدادات المساعدات الموجودة في غزة تم توزيعها بالفعل على نطاق واسع في جميع أنحاء القطاع حيث إن الاحتياجات "مرتفعة للغاية لدرجة أننا لم نتمكن من تخزين السلع".

 

وشددت على أن القيود الأخيرة "مدمرة للغاية" لأن المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار "لم تكن مجرد توقف للأعمال العدائية، بل كانت حقا شريان حياة للأسر".

 

وأضافت: "المزاج هنا كئيب للغاية. الأسر التي أتحدث معها قلقة للغاية بشأن ما يحمله المستقبل".

 

ومنتصف ليل السبت/ الأحد، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة رسميا والتي استغرقت 42 يوما، دون موافقة إسرائيل على الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.

 

ويريد نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية، وذلك إرضاء للمتطرفين في حكومته.

 

بينما ترفض حركة حماس ذلك، وتطالب بإلزام إسرائيل بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع ووقف الحرب بشكل كامل.

 

وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

 

 


مقالات مشابهة

  • تغيّر العقيدة الأمنية الإسرائيلية.. قبل وبعد 7 أكتوبر
  • منحة مغربية للتكفل بالأيتام والأطفال مبتوري الأطراف ضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة
  • قتيل في اشتباكات مسلحة بمحافظة لحج
  • عودة إلى المربع الأول.. إسرائيل تحاصر غزة.. وتنتظر استسلامها
  • اليونيسيف: منع إسرائيل للمساعدات له عواقب "مدمرة" على أطفال غزة
  • ثابت : الحرب “الإسرائيلية” دمَّرت قطاع الكهرباء في غزَّة
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية يهاجم وزير القضاء ويتهمه بتفكيك المجتمع خلال الحرب
  • كاتب بريطاني: تذلل زيلينسكي أمام ترامب مرفوض كليا
  • عاجل | القناة 12 الإسرائيلية: القيادة الجنوبية في الجيش أصدرت تعليمات للجنود بالاستعداد لاحتمال استئناف الحرب
  • ما حدث في المكتب البيضاوي رسالة أخرى للحكام العرب