الأردن والأمم المتحدة يبحثان تطورات الأوضاع في غزة
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
بحث أمين عام وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية للشؤون الدبلوماسية والمغتربين السفير ماجد القطارنة، اليوم الأحد، مع سيما بحوث وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة تطورات الأوضاع في غزة، والجهود المبذولة لوقف الحرب، وضمان حماية المدنيين لاسيما النساء والأطفال.
وتناول اللقاء، طبقا لبيان وزارة الخارجية الأردنية، ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته، وإطلاق تحرك دولي فوري وفاعل لوقف هذه الحرب المستعرة على غزة، وما تنتجه من معاناة وكارثة إنسانية، تنتهك قواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وجميع القيم الإنسانية والأخلاقية.
كما بحث الجانبان سبل تكثيف الآليات التي من شأنها حماية النساء والأطفال، وتقديم المساعدة اللازمة لهم.
اقرأ أيضاًمكتب الإعلام الحكومي: الاحتلال ارتكب أكثر من 1330 مجـــزرة في غزة منذ بداية العدوان
برشقات صاروخية.. «القسام» تقصف حشود للاحتلال جنوب غزة
ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 13 ألفا وأكثر من 30 ألف إصابة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأردن الأوضاع في غزة الشعب الفلسطيني الولايات المتحدة غزة فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية والمغتربين ترحب برفع العقوبات من قبل المملكة المتحدة عن 12 كياناً سورياً في قطاعات رئيسية
دمشق-سانا
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين بالإعلان الأخير الصادر عن المملكة المتحدة بشأن تعديل أنظمتها الخاصة بالعقوبات على سوريا، بما في ذلك رفع القيود عن 12 كياناً سورياً.
وقال الخارجية في بيان لها اليوم ” إن هذه الخطوة تعد بمثابة خطوة بنّاءة نحو تطبيع العلاقات الدولية ودعم الاحتياجات العاجلة للشعب السوري في أعقاب حرب مدمرة استمرت 14 عاماً”.
وأضافت” إن رفع العقوبات عن قطاعات رئيسية مثل الخدمات المالية وإنتاج الطاقة، إلى جانب إزالة القيود عن وزارة الدفاع السورية ووزارة الداخلية والمؤسسات الإعلامية الوطنية، سيساهم بشكل مباشر في تحسين أوضاع الشعب السوري. وستتيح هذه التدابير لنا الشروع في إصلاحات حيوية في قطاعاتنا العامة وخدماتنا الأمنية بالإضافة إلى جذب الاستثمارات اللازمة لإعادة بناء البنية التحتية والاقتصاد الوطني السوري.”
وأوضحت أن هذه الخطوة تمثل اعترافا مهما بحق الشعب السوري في العيش بكرامة وأمان وازدهار بعد سنوات من المعاناة تحت نظام الأسد.
وأكدت الخارجية استعدادها للعمل مع جميع الشركاء الدوليين الملتزمين بالسلام والاستقرار وإعادة إعمار سوريا.
وجددت التزامها الكامل بالتجديد الوطني والعدالة وبناء مستقبل شامل الجميع السوريين، وترى في هذا التطور محطة مهمة على طريق الاستقرار الإقليمي والتعاون الدولي.
تابعوا أخبار سانا على