أغلبهم من الأطفال والنساء.. ارتفاع عدد شهداء فلسطين إلى أكثر من 13 ألف
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة،يوم الأحد، عن ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة إلى أكثر من 13 ألف شخص.
وكشف ذات المصدر، ان من بين هؤلاء الشهداء أكثر من 5500 طفل و3500 امرأة، بالإضافة الى اكثر من 6000 مفقود اغلبهم من الأطفال والنساء.
ومع تواصل العدوان الصهيوني على قطاع غزة الذي دخل يومه الـ44، بلغ عدد الشهداء بين الأطباء بلغ 201 بالإضافة إلى 22 من رجال الدفاع المدني.
وأوضح المكتب الإعلامي في غزة، أن قصف الاحتلال أسفر عن تدمير 97 مقرا حكوميا و83 مسجدا تدميرا كليا إضافة إلى 166 مسجدا تعرضت لأضرار.
مشيرا الى ان جيش الاحتلال الصهيوني ارتكب أكثر من 1330 مجزرة في غزة منذ بداية العدوان
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أکثر من
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48 ألفا و388 شهيدا
أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، السبت، ارتفاع حصيلة قتلى حرب الإبادة الإسرائيلية في القطاع إلى 48 ألفا و388 منذ 7 أكتوبر 2023.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي بشأن القتلى والجرحى الفلسطينيين بالقطاع: « وصل مستشفيات قطاع غزة خلال 48 ساعة الماضية 23 شهيدا، بينهم 21 انتشلت جثامينهم من تحت الأنقاض، وشهيدان جديدان، و23 إصابة ».
وتابعت: « ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48.388 شهيدا و111.803 إصابات منذ السابع من أكتوبر 2023 ».
وأشارت الوزارة إلى وجود عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم لنقص المعدات.
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف فلسطينيين بالقصف أو إطلاق النار بمسيراته، ما يسفر عن قتلى وجرحى.
كما يتواصل انتشال جثامين الفلسطينيين الذين قتلوا على مدى أكثر من 15 شهرا من الإبادة، من تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة وسط نقص المعدات والآليات اللازمة لرفع الركام.
وبدأ في 19 يناير الماضي سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل يشمل 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وتشرف المرحلة الأولى من الاتفاق على الانتهاء بنهاية السبت، دون اتفاق على دخول المرحلة الثانية التي كان من المفترض البدء في مفاوضاتها في اليوم 16 من المرحلة الأولى إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي عرقل ذلك.
ويخشى نتنياهو دخول المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تنص على إنهاء حرب الإبادة وانسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل كامل من غزة، خوفا من انهيار ائتلافه الحكومي، الذي يضم وزراء من اليمين المتطرف رافضين لتلك الخطوة.