تريزيجيه يزيد "غلته" التهديفية في تصفيات المونديال ويتخطى سجله مع أجيري (أرقام)
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
سجل محمود حسن تريزيجيه هدفين لمنتخب مصر في شباك سيراليون، ضمن المواجهة التي جمعت الطرفين مساء اليوم الأحد، ضمن مواجهات الجولة الثانية من تصفيات كأس العالم 2026 في أمريكا وكندا والمكسيك.
تريزيجيه يزيد "الغلة" التهديفية في تصفيات المونديالسجل محمود تريزيجيه هدفه الاول في سيراليون عند الدقيقة 18 وأضاف الهدف الثاني في الدقيقة 62 من عمر اللقاء ليكون الهدف رقم 186 للفراعنة في تصفيات كأس العالم على الإطلاق.
هدف تريزيجيه هو أصبح رقم 14 للاعب مع المنتخب خلال مسيرته التي شارك خلالها في 65 لقاء دولي، والـ 6 في آخر 7 لقاءات دولية مع الفراعنة، من بينها مواجهتي زامبيا والجزائر التي لم يسجل فيها.
تريزيجيه يسجل ثالث اهدافه في تصفيات كأس العالماما عن أهداف تريزيجيه في تصفيات كأس العالم بعد هدفي سيراليون أصبح يمتلك 3 اهداف خلال 10 مباريات شارك فيها مع الفراعنة بتصفيات كأس العالم.
وأصبحت فترة روي فيتوريا الأكثر تهديفًا للاعب الذي نجح في تسجيل 6 أهداف خلال فترة المدرب البرتغالي، متفوقًا على فترته الاخيره مع المدرب خافيير أجييري الذي سجل معه 4 أهداف، بعدما سجل هدفين مع هيكتور كوبر.
كما سجل هدف وحيد تحت قيادة المدرب حسام البدري وكارلوس كيروش؛ يعيش اللاعب فترة جيدة للغاية من مرحلة "النضج الكروي"، وأصبح لا غنى عنه في صفوف المنتخب المصري الأول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تريزيجيه منتخب مصر سيراليون تصفيات كأس العالم 2026 محمود تريزيجيه تصفيات كأس العالم روى فيتوريا محمود حسن تريزيجيه تصفیات کأس العالم فی تصفیات
إقرأ أيضاً:
موقع عبري: الحوثيون لا يمكن ردعهم.. الجماعة التي تتحدى الولايات المتحدة وتتحدى العالم
قال موقع أخباري إسرائيلي إن المتمردين اليمنيين يهددون إسرائيل والاستقرار العالمي، ويشلون التجارة في البحر الأحمر على الرغم من الضربات التي تقودها الولايات المتحدة.
وذكر موقع "واي نت نيوز" في تقرير ترجمة للعربية "الموقع بوست" إن كبار المسؤولين الأميركيين يعبرون عن "صدمتهم" إزاء أسلحتهم المتقدمة، مما يثير مخاوف من زيادة الدعم الإيراني.
وأكد التقرير العبري أن عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تشير إلى موقف أميركي أكثر صرامة.
وحسب التقرير فلإنه في واحدة من أخطر الحوادث للقوات الأميركية في الشرق الأوسط منذ اندلاع الحرب في غزة، أسقطت سفينة حربية أميركية عن طريق الخطأ طائرة مقاتلة من طراز إف/إيه-18 تابعة للبحرية الأميركية فوق البحر الأحمر خلال عطلة نهاية الأسبوع. وتزامن الحادث مع غارات جوية أميركية استهدفت مواقع للحوثيين في العاصمة اليمنية صنعاء.
وذكر أن الطيارين قد قفزوا من الطائرة بسلام وتم إنقاذهما، في حين أعلن المتمردون الحوثيون بسرعة مسؤوليتهم عن إسقاط الطائرة. ومع ذلك، لم يوضح البنتاغون ما إذا كانت النيران الصديقة مرتبطة بشكل مباشر بالقتال الجاري ضد المجموعة المدعومة من إيران.
"تؤكد هذه الحلقة على التحدي الأوسع الذي يفرضه وكلاء إيران، ليس فقط على إسرائيل ولكن أيضًا على الولايات المتحدة والمجتمع الدولي"، حسب الموقع الاسرائيلي.
وأكد أن هجمات الحوثيين تضع إدارة بايدن في موقف صعب، لأنها تتزامن مع الجهود الأمريكية للتوسط لإنهاء الحرب الأهلية في اليمن والصراع السعودي الحوثي. فشلت تلك الحرب، التي قتلت عشرات الآلاف من المدنيين في الغارات الجوية السعودية، في هزيمة الميليشيات المتحالفة مع إيران.
وفق التقرير فإنه مع استمرار التوترات المرتفعة، قد تنمو احتمالات تكثيف العمل من جانب الولايات المتحدة وحلفائها، خاصة مع عودة الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض الشهر المقبل.
وقال "ومع ذلك، أصبحت قدرة التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة على ردع الحوثيين موضع تساؤل بعد أن أظهروا مرونة في مواجهة سنوات من الضربات الجوية السعودية المتواصلة، متجاهلين في كثير من الأحيان المعاناة الشديدة للمدنيين اليمنيين. يعيش ثلثا سكان اليمن تحت سيطرة الحوثيين".
وتوقع بن يشاي أن يرفع ترامب القيود التشغيلية التي فرضها بايدن على القوات الأميركية في اليمن، مما يمهد الطريق لحملة أميركية إسرائيلية منسقة لتحييد التهديد الحوثي.
وقد تتضمن هذه الاستراتيجية استهداف قيادة الحوثيين وتدمير صواريخهم الباليستية وطائراتهم بدون طيار وأنظمة الإطلاق ومرافق الإنتاج الخاصة بهم - وهي الإجراءات التي قال بن يشاي إنها ستعكس العمليات الإسرائيلية الناجحة ضد الأصول الاستراتيجية لحزب الله في لبنان وقدرات نظام الأسد في سوريا. ومن المرجح أن تتطلب إسرائيل تعاونًا كبيرًا من القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) والأسطول الخامس للبحرية الأمريكية، الذي يعمل في المنطقة بحاملات الطائرات ومدمرات الصواريخ وغيرها من الأصول. إن المسافة الجغرافية والتحديات الاستخباراتية تجعل العمل الإسرائيلي الأحادي الجانب غير محتمل.
وزعم بن يشاي أن الجهد المنسق يمكن أن يمنع الحوثيين من المزيد من زعزعة استقرار النظام العالمي والاقتصاد. وأشار إلى أنه في حين أن الحوثيين لا يردعون عن الضربات على البنية التحتية لدولتهم، فإن قطع رأس القيادة والهجمات الدقيقة على قدراتهم العسكرية يمكن أن يغير التوازن.