شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ارتفاع حالات إفلاس الشركات الأمريكية بأسرع وتيرة منذ 2010، اقتصاد ارتفاع حالات إفلاس الشركات الأمريكية بأسرع وتيرة منذ 2010 وكالات تاريخ النشر 10 يوليو 2023 12 27 KSA A A .،بحسب ما نشر صحيفة المدينة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ارتفاع حالات إفلاس الشركات الأمريكية بأسرع وتيرة منذ 2010، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ارتفاع حالات إفلاس الشركات الأمريكية بأسرع وتيرة منذ...
اقتصاد ارتفاع حالات إفلاس الشركات الأمريكية بأسرع وتيرة منذ 2010 وكالات تاريخ النشر: 10 يوليو 2023 12:27 KSA A A ارتفع عدد حالات إفلاس الشركات الأمريكية خلال الأشهر الستة المنتهية في يونيو بأكبر وتيرة منذ النصف الأول من 2010، في ظل أسعار الفائدة المرتفعة عند مستويات تاريخية. وحسب بيانات "إس أند بي جلوبال ماركت إنتلجنس"، يعد عدد حالات الإفلاس المسجل في النصف الأول من هذا العام مرتفعًا مقارنة في نفس الفترة من 2020 عندما تسببت جائحة "كوفيد-19" في إحداث فوضى في الاقتصاد. ووفقًا لما نقله "ماركت إنسايدر" عن مزودة البيانات "إيبك"، فإن إجمالي حالات فشل الشركات خلال النصف الأول من العام ارتفع 68% على أساس سنوي إلى حوالي 3 آلاف شركة. ومن بين الأسماء الرئيسية التي واجهت حالات إفلاس خلال الأشهر الستة الماضية: "سيلكون فالي بنك" و"بيد باث أند بيوند" و"لوردستاون موتورز". وذكر "جريج مورين" نائب رئيس تطوير الأعمال والإيرادات لدى "إيبك بانكرابسي": يشير هذا الاتجاه إلى التجارب الاقتصادية التي تواجهها الشركات في الوقت الحالي والتي تتأثر بارتفاع الفائدة والتضخم وزيادة تكاليف الاقتراض.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

النقيدان : شرط التحكيم بين الشركات لا يسقط بإلغاء المركز التحكيمي

الرياض

حسمت محكمة الاستئناف الأمريكية قرارها بشأن قضية التحكيم رقم 23-30827 بتاريخ 27 يناير 2025 والتي نشأت بين شركة سعودية وشركة أمريكية حول مدى سريان شرط التحكيم بعد إلغاء مركز التحكيم المتفق عليه في العقد.

ونص قرار محكمة الاستئناف على إلزام الشركتين باللجوء إلى التحكيم بديلًا عن اللجوء إلى المحاكم، فيما أكد عضو مركز التحكيم التجاري بدول مجلس التعاون المحكم محمد بن عبدالله النقيدان عبر حسابه في تويتر أن قرار محكمة الاستئناف القاضي بإلزام الشركتين باللجوء إلى التحكيم بديلًا عن اللجوء إلى المحاكم هو قرار عادل وصائب ومنطقي ويتماشى مع القواعد الراسخة للتحكيم الدولي فإلغاء مركز تحكيم معين لا ينبغي أن يؤدي إلى سقوط شرط التحكيم لأن الأساس في التحكيم هو إرادة الأطراف في اللجوء إلى وسيلة بديلة لحل النزاع وليس الارتباط بمركز تحكيمي محدد فقط.

وقال النقيدان أن قرار محكمة الدرجة الأولى كان يميل إلى إلغاء شرط التحكيم بسبب إلغاء المركز التحكيمي المتفق عليه وهو نهج قد يُضعف مصداقية التحكيم حيث اعتبرت المحكمة أن عدم وجود المركز التحكيمي المنصوص عليه في العقد يعني عدم إمكانية تنفيذ شرط التحكيم مما يستوجب إحالة النزاع إلى المحاكم وهذا غير منطقي .

‏و تابع :”أما قرار محكمة الاستئناف جاء أكثر انسجامًا مع مبادئ التحكيم الدولي حيث أكدت المحكمة أن إلغاء مركز التحكيم لا يعني سقوط شرط التحكيم إذ يمكن للأطراف الاتفاق على مركز تحكيمي بديل”.

واضاف أن التحكيم يهدف إلى توفير آلية مستقلة لتسوية النزاعات ويجب تفسير شروط التحكيم بطريقة تحافظ على فعاليتها بدلاً من إلغائها وهو ما يسهم في استقرار العلاقات التجارية المحلية و الدولية.

وأوضح أن التحكيم يعتمد على إرادة الأطراف وليس على مركز تحكيمي محدد و عند صياغة اتفاق التحكيم يتفق الأطراف على التحكيم كآلية لحل النزاعات وليس على مركز معين فقط، مضيفا أن في حال تم إلغاء المركز التحكيمي المحدد يظل شرط التحكيم ساريًا ويمكن للأطراف اختيار بديل مناسب يتوافق مع الاتفاق الأصلي.

‏ ونوه أن العقد الأصلي بين الشركتين لم يكن مقتصرًا في مركز تحكيمي واحد فقط بل نص على مركز DIFC-LCIA وأيضًا على إمكانية التحكيم في المملكة العربية السعودية وهنا ينعقد الاختصاص بالمركز السعودي للتحكيم التجاري و هذا يدل على أن الأطراف كانوا على علم بإمكانية إجراء التحكيم في أكثر من جهة وكان بإمكانهم اللجوء إلى المركز السعودي للتحكيم التجاري بدلًا عن المركز الملغى، ووجود مركز تحكيمي بديل في الإمارات بعد إلغاء مركز DIFC-LCIA والذي استبدل بمركز جديد (DIAC) مما يعني أن هناك مؤسسة تحكيمية قائمة يمكن اللجوء إليها دون المساس بالاتفاق الأساسي بين الأطراف، ‏و بناءً على ذلك فإن القول بعدم إمكانية تنفيذ شرط التحكيم بسبب إلغاء المركز التحكيمي السابق هو طرح غير دقيق قانونيًا لأن هناك بدائل واضحة.

‏وأشار الى أن إلغاء أو تعديل أحد العناصر الإجرائية لا يؤدي إلى بطلان الاتفاق الأساسي بل يمكن تكييفه بما يتماشى مع الغاية المقصودة من العقد و لو تم إلغاء شرط التحكيم في كل عقد بمجرد إلغاء مركز تحكيمي معين لأدى ذلك إلى إضعاف الثقة في نظام التحكيم التجاري وتعطيل العدالة التعاقدية وهو ما يتعارض مع الأهداف الأساسية للتحكيم.

ولفت النقيدان إلى أن الدروس المستفادة من هذه السابقة القضائية تؤكد على أهمية صياغة بنود التحكيم في العقود التجارية بوضوح ودقة، ‏ومن الأفضل أن تتضمن العقود نصوصًا احتياطية تحدد آلية اختيار مركز تحكيمي بديل في حال إلغاء المركز المنصوص عليه و يمكن تضمين بند صريح ينص على أنه في حال إلغاء المركز المتفق عليه يتم إحالة النزاع إلى أي مركز قائم في نفس الدولة أو أي مركز آخر يتفق عليه الطرفان لضمان استمرارية تنفيذ شرط التحكيم.

 


أقرأ أيضا

النقيدان: اللائحة التنفيذية لنظام الأحوال الشخصية خطوة نحو تعزيز العدالة والاستقرار الأسري

مقالات مشابهة

  • وزير الثقافة يأمر بتسريع وتيرة انجاز مشروع قصر الثقافة والترفيه ببراقي
  • النقيدان : شرط التحكيم بين الشركات لا يسقط بإلغاء المركز التحكيمي
  • سكرتير عام مساعد بني سويف يوجه بتسريع وتيرة العمل بمشروع كوبري الشاملة
  • الاقتصاد السعودي يسجل أعلى وتيرة نمو فصلي خلال عامين بالربع الرابع 2024 بنسبة 4.5%
  • سكرتير بني سويف يناقش إجراءات تسريع وتيرة العمل بمشروع كوبري الشاملة
  • فرنسا تسرع وتيرة إرسال الأسلحة لأوكرانيا
  • العدل الأمريكية تحقق مع كبار منتجي البيض بعد ارتفاع الأسعار
  • محاكمة مزارع قتل عامل بسبب خلافات عائلية في إمبابة اليوم
  • الشركات الأمريكية تقتحم الصحراء..ستارلينك والمغرب شراكة استراتيجية في الصحراء المغربية
  • الاتحاد الأوروبي ينفي استهداف الشركات الأمريكية بقانون المنافسة الرقمية