اشتية: نرفض أيّ ابتزاز أو شروط لعودة أموالنا المحتجزة لدى إسرائيل
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن اشتية نرفض أيّ ابتزاز أو شروط لعودة أموالنا المحتجزة لدى إسرائيل، جلسة مجلس الوزراء الفلسطيني رام الله دنيا الوطنقال رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، إن الأموال المحتجزة لدى إسرائيل هي أموالنا ويجب على .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اشتية: نرفض أيّ ابتزاز أو شروط لعودة أموالنا المحتجزة لدى إسرائيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جلسة مجلس الوزراء الفلسطيني رام الله - دنيا الوطنقال رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، إن "الأموال المحتجزة لدى إسرائيل هي أموالنا ويجب على إسرائيل تحويلها لنا دون ابتزاز أو شروط"، مشددًا على أن "الشعب الفلسطيني يعرف تمام المعرفة حقائق الأمور ويرفض هذا الابتزاز".
وأكمل "باسم مجلس الوزراء نقول إن المطلوب من إسرائيل هو وقف العدوان على شعبنا، ووقف القتل والاستيطان، ووقف قرصنة أموالنا".
وشدد على أنه "منذ الساعات الأولى لانتهاء العدوان عملت الطواقم الفنية على إعادة الحياة لمخيم جنين، حيث قامت آليات الأشغال العامة بإعادة فتح الطرقات وإزالة الأنقاض وتأمين المساكن للمتضررين".
ولفت اشتية إلى أن "بعض الدول الشقيقة والصديقة والهيئات الدولية تبرعات لصالح إعادة إعمار مخيم جنين والمدينة، نشكرهم جميعا ونخص بالذكر: الجزائر الشقيقة التي تبرعت بمبلغ 30 مليون دولار، ودولة الإمارات على تبرعها بـ 15 مليون دولار عبر وكالة الغوث (أونروا)، وكذلك 150 ألف دولار من تركيا و200 ألف دولار من مؤسسة أنيرا، كلاهما موجه لوزارة الصحة لتوفير مستلزمات طبية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يستقبل رئيس الوزراء الفلسطيني ويؤكد: تسريع الإغاثة وإعادة الإعمار لقطع الطريق على التهجير
استقبل أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، صباح اليوم الخميس الدكتور محمد مصطفى رئيس وزراء ووزير خارجية دولة فلسطين، وذلك بمقر الأمانة العامة للجامعة.
وصرح جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام أن اللقاء تناول الوضع الفلسطيني الراهن في ضوء التهديدات التي تتعرض لها القضية، ولا سيما سيناريو التهجير المرفوض عربياً ودولياً. وقال رشدي إن كلاً من أبو الغيط ومصطفى أكدا على الإجماع العربي على رفض المساس بثوابت القضية الفلسطينية وأهمها بقاء الشعب على أرضه، وعدم سلبه حقه في تقرير مصيره.
وذكر المتحدث الرسمي أن أبو الغيط استمع باهتمام لعرضٍ موسع ودقيق قدمه رئيس الوزراء الفلسطيني حول خطط وبرامج التعامل مع الوضع الكارثي في غزة من أجل تنفيذ الإغاثة العاجلة، والتعافي المُبكر، توطئة لإعادة الإعمار.
ونقل المتحدث عن أبو الغيط قوله إن الخُطط قابلة للتنفيذ مع بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وأن المطلوب في هذه المرحلة هو تثبيت وقف إطلاق النار، والعمل على إدخال المساعدات الإغاثية العاجلة ومساعدة السكان على استعادة الحياة الطبيعية بالتدريج من أجل إفشال المخطط الإسرائيلي بجعل القطاع غير قابل للحياة.
وفي سياق متصل، أكد جمال رشدي أن التصريحات الأخيرة لرئيس الوزراء الإسرائيلي حول ما أسماه الخروج الطوعي للسكان من قطاع غزة تكشف بجلاء عن طبيعية المخطط الإسرائيلي وأهدافه، مُشدداً على أن الشعب الفلسطيني لن يسمح بتكرار النكبة مرةً ثانية تحت دعاوى الخروج الطوعي أو القسري.