تحدث الدكتور ماجد عبد العظيم ، استاذ الاقتصاد بجامعة المستقبل، عن تفاصيل تراجع معدلات التضخم في مصر خلال الفترة الماضية بنسبة 38.1.

وقال "عبد العظيم"، خلال مداخلية هاتفية لبرنامج " صالة التحرير "، عبر فضائية "صدي البلد"، مساء اليوم الأحد، والذي تقدمة الاعلامية عزة مصطفي، أن اقتصاد الدولة المصرية في الفترة الحالية أفضل بكثير من اقتصاد العديد من الدول العربية في الشرق الأوسط.

وأشار استاذ الأقتصاد، أن العديد من الدول العربية والعالمية خلال الفترة الحالية تعاني من ارتفاع شديد في الاسعار بالإضافة الي معدلت التضخم ، متابعا الحمد لله مصر من الدول التي لم تتأثر  بصورة كبيرة بسبب ارتفاع الأسعار الحالية ومعدلات التضخم.

تحسن الاقتصاد المصري 

وشدد علي أن تحسن الاقتصاد المصري أدي الي جذب العديد من الاستثمار العالمي والعربي خلال الفترة الماضية، مردفا الي أن مصر تتمتع باستقرار أمني واقتصادي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اقتصاد مصر الدكتور ماجد عبد العظيم التضخم صدى البلد الشرق الاوسط

إقرأ أيضاً:

مؤشرات الأسهم الأوروبية تنهي تداولات الأسبوع على ارتفاع قياسي

أغلقت مؤشرات الأسواق الأوروبية تعاملات اليوم الجمعة عند مستويات قياسية، بدعم من الأنباء المتعلقة بحزمة التحفيز الصينية لاقتصادها، في الوقت الذي قام فيه المستثمرون بتقييم بيانات التضخم الجديدة.

ارتفع مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.52% ليصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 528.33 نقطة، حيث قادت أسهم قطاع المواد الكيميائية المكاسب بارتفاع قدره 2.75%، فيما سجل قطاع السيارات زيادة بنسبة 2.23%. يأتي هذا الارتفاع بعد تحقيق الأسواق الصينية لأفضل أداء أسبوعي لها منذ ما يقرب من 16 عامًا، وذلك بعد أن أعلنت الصين عن حزمة تحفيزية واسعة لدعم النمو واستعادة الثقة في اقتصادها.

كما خفّض بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) اليوم سعر الفائدة على عمليات إعادة الشراء العكسية لمدة سبعة أيام من 1.7% إلى 1.5%، وهو التخفيض الثاني خلال نحو ثلاثة أشهر، بالإضافة إلى خفض نسبة الاحتياطي الإلزامي للمؤسسات المالية بمقدار 0.5 نقطة مئوية. وتهدف هذه الإجراءات إلى تعزيز دور السياسة النقدية في دعم النمو الاقتصادي المستقر للصين، وفقًا لبيان صادر عن البنك.

وفي أوروبا، أظهرت بيانات أولية من فرنسا وإسبانيا انخفاضًا كبيرًا في معدلات التضخم، مما عزز التوقعات بأن معدل التضخم في منطقة اليورو ككل سيشهد انخفاضًا ملحوظًا بعيدًا عن هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%.

أما على مستوى الأسهم الفردية، فقد قفزت أسهم مجموعة الأزياء الإيطالية "مونكلير" بنحو 11% لتتصدر المؤشر القياسي الأوروبي، في حين تراجعت أسهم بنك "بانكو ساباديل" الإسباني بنسبة 4.8%، وسط خضوعه لعرض استحواذ عدائي من قبل بنك "بي بي في إيه" الإسباني الأكبر.

وفي وول ستريت، شهدت الأسهم الأمريكية أداءً متباينًا، حيث أظهرت البيانات المنتظرة أن التضخم في أغسطس اقترب من هدف بنك الاحتياطي الفيدرالي.

مقالات مشابهة

  • "المركزي": الاقتصاد العُماني يحافظ على مسار النمو الإيجابي مدفوعًا بتعافي القطاعات غير النفطية
  • الاقتصاد العُماني يستمر في التوسع ويحافظ على مسار النمو الإيجابي
  • السيسي لـ المصريين: انتبهوا.. الفترة الحالية والشهور الماضية شهدت كمًا كبيرًا من الشائعات
  • خبير علاقات دولية: دور مجلس الأمن في حفظ السلام معطل
  • 1.1% ارتفاعا في معدل التضخم بنهاية أغسطس
  • هزة تضرب عرش الدولار.. خبير يوضح مصير «العملة الخضراء» خلال الفترة المقبلة
  • ارتفاع معدل التضخم في سلطنة عُمان بنسبة 1.1%
  • مؤشرات الأسهم الأوروبية تنهي تداولات الأسبوع على ارتفاع قياسي
  • البنوك المركزية والتضخم وخفض أسعار الفائدة
  • الشارقة تستقبل 1.057 مليون نزيل فندقي في 8 أشهر