وزيرة التعاون الدولي: تقديم دعم فني لصالح صندوق مصر السيادي من البنك الأوروبي
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
قالت الدكتور رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي ورئيس اللجنة الخاصة ببرنامج «نوفي»، إن الاستفادة من التجارب الدولية المتميزة، في مجال تمويل مشروعات تحلية المياه، وبحث الفرص الاستثمارية لتوطين صناعة ألواح الطاقة الشمسية في مصر، كما قام الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، بتدبير الخدمات الاستشارية والدعم الفني، من أجل إعداد دراسات الجدوى، لمشروع توزيع نظم الري بالطاقة الشمسية.
وتابعت «النشاط» خلال كلمتها بإطلاق تقرير المتابعة الأول للمنصة الوطنية للمشروعات الخضراء «برنامج نوفي»، وتذيعه قناة «إكسترا نيوز»، أننا سنشهد اليوم مراسم التوقيع، على تقديم الدعم الفني والخدمات الاستشارية، لصالح المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، من قبل البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، من أجل تنفيذ مشروع تحلية مياه البحر بالعين السخنة، لتغذية مشروع إنتاج الهيدروجين الأخضر، بنظام الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
تقديم دعم فني لصالح صندوق مصر السياديوتابعت أنه قُدِّم دعماً فنياً، لصالح صندوق مصر السيادي، من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، ومؤسسة التمويل الدولية، التابعة للبنك الدولي، لإعداد مشروعات تحلية المياه وتنفيذها، بالشراكة بين القطاعين العام والخاص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزيرة التعاون الدولي إعمار تنمية
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة الاتحادي يبحث تعزيز التعاون الصحي مع وزيرة التعاون الدولي لدولة قطر
التقى وزير الصحة الاتحادي، د. هيثم محمد إبراهيم، بوزيرة التعاون الدولي القطرية، السيدة مريم المسند، بحضور سفير دولة قطر بالسودان، محمد ابراهيم السادة، إلى جانب قيادات وزارة الصحة الاتحادية وطاقم السفارة القطرية.
وأعرب وزير الصحة عن تقديره لدولة قطر حكومةً وشعباً على دعمها المتواصل للسودان في المحافل الدولية والإقليمية، مشيراً إلى وقوف قطر إلى جانب السودان في الأمم المتحدة دفاعاً عن سيادته.
وأعلن الوزير أن هناك منحة بقيمة 5 ملايين دولار من الأدوية الأساسية المنقذة للحياة في طريقها للسودان. مؤكداً أن اللقاء بحث آثار الحرب على النظام الصحي، بما في ذلك الأضرار التي لحقت بالإمدادات الدوائية والمرافق الصحية بسبب انتهاكات مليشيات الدعم السريع الجنجويد، والتي أدت إلى انتشار الأوبئة. كما تناول الاجتماع الدعم القطري المتوقع، من أجهزة ومعدات طبية وأدوية، إلى جانب وضع آليات مشتركة للعمل مع مؤسسات قطرية مثل قطر الخيرية، صندوق قطر للتنمية، والهلال الأحمر القطري لمشاريع الاعمار والتأهيل بعد الحرب.
ووجهت الوزيرة بأن المشاريع المقبلة ستركز على إعادة الإعمار، لا سيما في مجالات المراكز التشخيصية للأورام، وأمراض القلب، والخدمات التخصصية الأخرى، بهدف تحسين النظام الصحي وتلبية الاحتياجات العاجلة.