تستعد الأسر في بريطانيا لارتفاع فواتير الطاقة الخاصة بهم مجددا اعتبارا من كانون الثاني/ يناير القادم، مع تلاشي الآمال في التخفيف من أزمة تكاليف المعيشة.

وذكرت وكالة "بي أيه ميديا" البريطانية للأنباء أن هيئة أوفجيم للرقابة على قطاع الطاقة ستعلن عن أحدث حد أقصى لها للأسعار الخميس المقبل، مع توقع مؤسسة كورنوول انسايت الاستشارية للطاقة، أنها ستزيده من 1834 جنيها استرليني حاليا لأسرة عادية تستخدم وقودا مزدوجا إلى 1931 جنيه إسترليني، بقفزة نسبتها 5% تسري اعتبارا من كانون الثاني/ يناير إلى آذار/ مارس من العام المقبل.

أخبار متعلقة أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجيش الروسي لأكثر من 318 ألفًاالأمم المتحدة تخطط لإجلاء المرضى من مستشفى الشفاء في غزة

وتشير التوقعات إلى أن الفاتورة العادية ستنخفض حينئذ إلى 1853 جنية إسترليني من بداية نيسان/ أبريل، لكنها لن تقل عن مستويات اليوم حتى تموز/ يوليو من العام المقبل. وقالت كورنوول انسايت إن اعتدال الطقس الأخير يساعد في خفض أسعار الغاز، وقد يساعد في خفض فواتير الطاقة العام المقبل إذا ما استمر. لكنها أضافت أنه "ليس من المتوقع حدوث انخفاضات سعرية حادة".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: لندن بريطانيا الطاقة فواتير الكهرباء فواتير الطاقة

إقرأ أيضاً:

شركة سيارات روسية تستعد لتصدير منتجاتها إلى إيران

الاقتصاد نيوز — متابعة

 تستعد شركة “أوتوفاز” الروسية المصنعة لسيارات “لادا” النموذجية، لبدء تصدير منتجاتها إلى إيران.

وقال مكسيم سوكولوف، رئيس هذه الشركة، خلال مؤتمر صحفي، إنه قبل أشهر قليلة، تم إرسال عينات من منتجات “لادا” إلى إيران للحصول على التصاريح اللازمة، ومن المتوقع أن تبدأ صادرات السيارات إلى إيران في عام 2025.

وتستعد هذه الشركة الروسية لدخول السوق الإيرانية في حين أن منتجاتها المصنعة لا تحظى إلا بمشترين في عدد قليل من دول آسيا الوسطى والقوقاز وبيلاروسيا بسبب انخفاض جودة الفوهات الخاصة بها، حيث تمكنت العام الماضي من تصدير 6500 قطعة فقط إلى ثمانية دول.

وحتى الصين، أكبر شريك تجاري وسياسي لروسيا، لا تشتري السيارات التي تنتجها هذه الشركة.

وليس من الواضح على وجه التحديد عدد سيارات “لادا” التي تستعد إيران لاستيرادها سنويا، لكن إنتاج السيارات لهذه الشركة الروسية في ظل العقوبات العام الماضي بلغ 325 ألف سيارة.

وأوقفت الشركات الغربية، خاصة رينو الفرنسية وفولكس فاجن الألمانية، التعاون مع أوتواز بعد العقوبات الغربية على روسيا بعد أحداث أوكرانيا، كما توقف خط إنتاج بعض أنواع سيارات إنتاجها وانخفضت مبيعاتها المحلية إلى النصف في عام 2022. لكن شركة تصنيع السيارات الروسية هذه وصلت إلى مستوى الإنتاج السابق العام الماضي بمساعدة الشركات الصينية.

وأدى استبدال الشركات الصينية بشركات غربية إلى انخفاض جودة السيارات التي تنتجها هذه الشركة لدرجة أن صادراتها تراجعت من 35 ألف قطعة في عام 2021 إلى 6500 وحدة في العام الماضي.

وأعلن أصلان أصداف، خبير سوق السيارات في جمهورية أذربيجان، مؤخرًا أنه بعد موجة العقوبات، أصبح من الصعب العثور على قطع غيار لسيارات أوتوفاز، والآن فقط في المناطق النائية من البلاد يمكن العثور على المشترين لمنتجات هذه الشركة.

وتعد “أفتوفاز” أكبر شركة سيارات في روسيا وأنتجت في النصف الأول من العام الحالي 286 ألف سيارة، وتخطط لزيادة إنتاجها إلى 520 ألف سيارة هذا العام والعام المقبل.

تنتج هذه الشركة الآن بشكل رئيسي نماذج Lada Vesta وLada Granta وNiva.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يخطط لتدعيم الهجوم بلاعبين أجانب في يناير المقبل
  • ليل الفرنسي يرفض بيع جوناثان ديفيد في يناير المقبل
  • سكك حديد مصر: تشغيل خدمة جديدة بالوجه القبلي اعتبارا من الأحد المقبل
  • الأوقاف تعلن عن مسابقة جديدة للأئمة يناير المقبل - تفاصيل
  • المفوضية الأوروبية تستعد لمواجهة صعود اليمين المتطرف
  • شركة سيارات روسية تستعد لتصدير منتجاتها إلى إيران
  • المملكة تستضيف الجولة الافتتاحية لبطولة العالم للقوارب الكهربائية E1 للمرة الثانية على التوالي يناير المقبل
  • تأجيل محاكمة 12 متهما بـرشوة وزارة الرى لـ19 يناير المقبل للمرافعة
  • يناير المقبل.. 200 متحدث يناقشون تحديات سوق العمل الدولي في الرياض
  • «الحديدي»: الزمالك يضم «إيجاريا» في يناير المقبل