في ذكرى ميلادها.. محطات في حياة سعاد مكاوي
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
تحل اليوم الأحد ذكرى ميلاد الفنانة سعاد مكاوى، الرائعة في مجالات الغناء والتمثيل وأداء المونولوجات،قادت مسيرة فنية ناجحة، تركت إرثًا سينمائيًا يظل حاضرًا في ذاكرة الجمهور.
سعاد مكاوي
كونت ثنائيًا ناجحًا مع النجم الراحل إسماعيل ياسين، الذي رفض تقبيلها بسبب تمسكه بضوابطه الفنية،قدمت الفنانة مكاوى أداءً فنيًا متميزًا وغنت للعديد من الشعراء والملحنين، مما أسهم في نجاحها اللافت.
وعلى الرغم من نجاحها الفني، كانت حياتها الشخصية معقدة، حيث تزوجت ثلاث مرات، زواجها الأول كان من الملحن محمود الموجى، ورغم الشائعات المحيطة بهما، انتهى الزواج بفترة قصيرة بعد اكتشافها لعلاقته بوداد حمدى، تلته زيجة مع المخرج عباس كامل، ورغم قصر مدة الزواج، انفصلت عنه قبل أن تتزوج من الموسيقار محمد إسماعيل، وهو زواج كان آخر فصول حياتها الزوجية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سعاد مكاوي ذكرى ميلاد سعاد مكاوي
إقرأ أيضاً:
فتاة أعلن سفاح التجمع رغبته في الزواج بها وأنهى حياتها.. اعرف التفاصيل
خلال جلسة نظر استئناف سفاح التجمع الخامس على حكم إعدامه، بمحكمة مستأنف جنايات القاهرة، تحدث المتهم أمام هيئة المحكمة عن فتاة من ضحاياه، وكشف عن مفاجأة قائلا أنه كان يرغب في الزواج بها، وأنها كانت تعتني به وبأبنه، وشدد على أنه لم يكن يعرف أنها فارقت الحياة، وظن في هذا الوقت أنها دخلت في حالة إغماء بسبب مُخدر الآيس الذي تعاطاه سوياً، وأشار خلال حديثه أنه يعرف أن الفتاة "ر" تنتمي لعائلة ظروفها صعبة، وكان يرى فيها أماً لابنه بعد ابتعاد زوجته عنه.
وخلال السطور التالية نكشف من هي الفتاة التي تحدث عنها المتهم، وكان يرغب في الزواج بها، خاصة أنها الوحيدة من ضحاياه الذي أكد أنه لم يقصد قتلها.
"ر" فتاة تبلغ من العمر 17 سنة، تقيم بمنطقة شعبية في محافظة القاهرة، كانت تقيم بصحبة والدتها وأسرتها بعد وفاة والدها، وتعمل بكافيه في التجمع الخامس.
الضحية "ر" أنهى المتهم حياتها داخل شقته المستأجرة، ثم تخلص من جثتها بعد نقلها بسيارته، بطريق الإسماعيلية الصحراوي، وخلال البحث عن الجانب المظلم في حياة سفاح التجمع، تم الوصول لحساب خاص بالمتهم بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، كان يستخدمه في نشر مقاطع فيديو قصيرة، خاصة بتعليم اللغة الإنجليزية، وتبين من خلال فحص الحساب، أن المتهم يتابع حسابين "أكونت" لفتاة وسيدة فقط، وأن الفتاة التي يتابع حسابها بالفيسبوك، هي الضحية "ر" التي أكد خلال محاكمته أنه كان يرغب في الزواج بها.
وكشف المتهم خلال اعترافاته أنه كان يتخيل الضحية بمثابة زوجته، لقرب الشبه والمواصفات الجسمانية بينهما، وأنها كانت تقيم بصحبته في شقته، وترعى نجله، ويتناولا العقاقير لمخدرة سويا، حتى أنهى حياتها، وتخلص من جثتها بعد وضعها داخل حقيبة سفر كبيرة، ونقلها بسيارته إلى مكان التخلص منها.