عاجل| نتنياهو يدين بشدة الهجوم الإيراني على "السفينة الدولية"
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
هاجم الحوثيين سفينة شحن مملوكة جزئيا لشركة إسرائيلية ولا يوجد بها أي إسرائيلي، نقلا عن إعلام إسرائيلي، وفقًا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
أنباء عن اختطاف سفينة إسرائيلية "جالاكسي ليدر" على يد جماعة الحوثي عاجل - الحوثيون: لن نتردد باستهداف أي سفينة إسرائيلية بالبحر الأحمر أو أي مكان ابتداء من الآن (فلسطين اليوم)وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن السلطات الإسرائيلية تؤكد أن السفينة المحتجزة من قبل الحوثيين مملوكة لرجل أعمال إسرائيلي، بينما أدان مكتب نتنياهو بشدة الهجوم الإيراني على السفينة الدولية.
وبدورهم قال الحوثيون "إننا سنقوم باستهداف السفن التي تحمل علم إسرائيل والسفن التي تقوم بتشغيلها شركات إسرائيلية والسفن التي تعود ملكيتها لشركات إسرائيلية"، حسب ما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رجل أعمال السلطات الإسرائيلية شركة اسرائيلية جماعة الحوثي وسائل إعلام الهجوم الإيراني اختطاف سفينة إعلام إسرائيلي القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية سفينة اسرائيلية القاهرة الإخبارية مكتب نتنياهو انباء عن اختطاف وسائل اعلام اسرائيلية تؤكد
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: شتاء 2025 ضيف ثقيل على النازحين في غزة «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا بعنوان «فصل الشتاء.. ضيف ثقيل على النازحين في قطاع غزة».
واستهل التقرير حديثه قائلا: «القصف من فوقهم، والعدو أمامهم، وبرودة الشتاء تتربص بهم، حصار أحكمت حلقاته، وضرب حول سكان قطاع غزة، أيقونة الصبر والصمود، أمام محتل لا يوجد في قاموسه أي مفردات إنسانية».
وأضاف التقرير: «مع دخول فصل الشتاء تزداد معاناة سكان القطاع المحاصر، في ظل شح الطعام والدواء وانعدام كل وسائل التدفئة لهم ولأطفالهم».
وتابع التقرير: «أنه وسط أنقاض المنازل المهدمة ومن بين خيام مزدحمة، ومهترئة لا تقي برد شتاء، ولا حرارة صيف، تخرج صرخة للعالم، فكيف يمكن أن تتحول أبسط الأحلام في الحصول على مأكل ومأوى دافئ إلى كابوس مؤرق».
وأشار التقرير إلى أن الوسائل البدائية كإشعال النيران للتدفئة، رصدتها طائرات الاحتلال واعتبرتها هدف مباشر لإتمام حرب الإبادة فتحول شعلة التدفئة إلى هدف للحرق والقتل.
وأوضح التقرير أن أطفال غزة هم بنك أهداف الاحتلال الإسرائيلي، الذين سلبت الحرب طفولتهم، وألعابهم، وأحلامهم، إذ أنها سلبتهم فرصتهم من نيل أبسط الحقوق الإنسانية، من ملابس وجوارب وطعام ساخن، فلا يوجد ملابس ثقيلة تقيهم من برودة الجو، ولا طعام كافيًا، يطفئ جوع بطونهم، في ظل الليال العصبية التي تمر على سكان القطاع.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يؤكد ضرورة العمل على تذليل التحديات التي تواجه القطاع السياحي
أستاذ علاقات دولية: نتنياهو سيفشل في تنفيذ مخططه بغزة عاجلًا أو آجلًا
الرئيس الإندونيسي: نقدر دور مصر الاستراتيجي وجهودها لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة