فوز تحالف حفتر والإخوان في انتخابات بلدية البيضاء
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن فوز تحالف حفتر والإخوان في انتخابات بلدية البيضاء، فوز قائمة النخلة في انتخابات بلدية البيضاء، المدعومة من تحالف خليفة حفتر وجماعة الإخوان المسلمين. ــ القائمة تضم صفي الدين إدريس هيبة .،بحسب ما نشر ليبيا برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فوز تحالف حفتر والإخوان في انتخابات بلدية البيضاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فوز قائمة النخلة في انتخابات بلدية #البيضاء، المدعومة من تحالف خليفة حفتر وجماعة الإخوان المسلمين.
ــ القائمة تضم صفي الدين إدريس هيبة سليمان البرعصي، المدعوم من قبل شعبان بورجعه البرعصي، رئيس حزب الكرامة، والإخواني نصر سحيب.
ــ تضم القائمة أيضًا، خالد عمر سالم شحوت العوامي، الذي تربطه علاقات وطيدة بصدام حفتر.
ــ العضو الآخر في القائمة، هيثم فايز محمد حسن بوشاح، أحد ثوار فبراير، والذي فر بعد حرب 2014 إلى #تركيا، وبقى فيها ما يقرب من 4 سنوات.
ــ كما تضم القائمة، ماجدة محمد محمود الزايدي البرعصي، العضو السابق بحزب العدالة والبناء الإخواني.
ــ القائمة احتفلت بفوزها في البلدية، وأقامت وجبة عشاء، قبل إعلان النتائج الرسمية للانتخابات.
ــ تحالف حفتر والإخوان ليس وليد اللحظة، ففي شهر ديسمبر من عام 2021، ذهب فتحي باشاغا، المحسوب على الإخوان، إلى خليفة حفتر في #بنغازي، في زيارة تُعد الأولى من نوعها.
ــ الإخواني محمد صوان بارك التقارب مع حفتر، وشدد على ضرورة استمراره، بدلاً من عقد الصفقات تحت الطاولة، وفق قوله. #ليبيا_برس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة تحذر من أزمة عطش كبرى
حذرت بلدية غزة، اليوم الأحد، من أزمة مياه حادة قد تؤدي إلى حالة عطش كبيرة نتيجة استمرار إسرائيل في إغلاق المعابر ومنع دخول الوقود، وتهديدها بوقف خط مياه يغذي المدينة بأغلب احتياجاتها اليومية.
وقالت البلدية في بيان إن "خط ميكوروت يغذي غزة بنحو 70%، وفي حال توقف وصول المياه من هذا الخط قد يؤدي لحالة عطش كبيرة بالمدينة ويهدد الحياة الإنسانية فيها ويؤدي إلى تدهور الصحة العامة وانتشار الأمراض".
وتُعَدُّ شركة المياه الإسرائيلية "ميكوروت" أحد المصادر الرئيسية التي تغذي قطاع غزة بالمياه، حيث يخضع لسيطرة إسرائيلية كاملة مما يجعلها أداة ضغط على القطاع.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار مطلع مارس/آذار الجاري، أغلقت إسرائيل مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع أداة ضغط على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لإجبارها على القبول بإملاءاتها.
وقد أدى إغلاق المعابر وقرار إسرائيل قطع الكهرباء عن قطاع غزة إلى توقف محطات المياه والصرف الصحي عن العمل، مما زاد من تعقيد الأوضاع الإنسانية.
وقد هدد مسؤولون إسرائيليون أكثر من مرة بقطع الكهرباء والمياه عن قطاع غزة وذلك للضغط على حماس.
إعلان
المياه وسيلة للضغط
وفي 4 مارس/آذار الجاري قال عومري دوستري المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي إن قطع المياه والكهرباء عن قطاع غزة "غير مستبعد باعتباره وسيلة للضغط على حركة حماس".
ويوم 9 من الشهر نفسه أعلنت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية أن وزير الطاقة والبنية التحتية إيلي كوهين قرر وقف تزويد قطاع غزة بالكهرباء "فورا".
وأكدت بلدية غزة أن استمرار منع دخول مصادر الطاقة والوقود اللازمة لتشغيل المرافق الأساسية قد يؤدي إلى شلل كبير في تشغيل مرافق المياه والصرف الصحي، مما يزيد من حجم الكارثة الإنسانية والصحية في المدينة.
وقد دعت البلدية المنظمات الأممية إلى التدخل العاجل والضغط على إسرائيل لاحترام القوانين والمواثيق الدولية، وتوفير مصادر الطاقة والمياه دون أي عوائق، وفق البيان.
والأربعاء، قال اتحاد بلديات قطاع غزة -في بيان- إن هناك حاجة ملحة لتوفير إمدادات كافية ودائمة من المياه والكهرباء، خاصة بعد تعطيل محطة تحلية المياه المركزية نتيجة قطع الاحتلال الإسرائيلي للكهرباء عنها، مما يهدد حياة الفلسطينيين ويعمق الأزمات الصحية والبيئية.
يُذكر أن أزمة المياه في غزة ليست وليدة اللحظة، بل تفاقمت بشكل مأساوي بعد القصف الإسرائيلي الذي دمر البنية التحتية والمرافق الأساسية خلال حرب الإبادة، مما جعل الحصول على المياه النظيفة حلما بعيد المنال لكثير من العائلات.
ومع استمرار الحصار الإسرائيلي يجد الفلسطينيون أنفسهم في شهر رمضان أمام موجة قاسية مع العطش والجوع والفقر، في ظل حالتهم المأساوية داخل الخيام وأماكن اللجوء بعد تدمير إسرائيل منازلهم وبنيتهم التحتية.
وبدعم أميركي وعلى مرأى ومسمع من العالم كله، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
إعلان