جريدة الوطن:
2025-04-25@02:57:58 GMT

حلقة تدريبية فـي مجال «منظومة إجادة»

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

مسقط ـ «الوطن» :
نظم الفريق المركزي لفريق إجادة بوزارة العمل أمس حلقة تدريبية لتأهيل وإعداد مدربين في مجال منظومة إجادة لقياس الأداء الفردي وذلك بمبنى الوزارة. ويستهدف البرنامج 400 موظف وموظفة من مختلف الوحدات الحكومية من خلال تنفيذ سلسلة من الحلقات التدريبية الخاصة في عدد من المحافظات وذلك لدعم الجهات الحكومية بكوادر مؤهلة ومعدة لتدريب الموظفين في مجال صياغة وتجويد الأهداف لمنظومة (إجادة).

كما تشمل محاور تتناول الخطوات والاجراءات والاعمال المرتبطة بالمنظومة، لتحقيق أفضل النتائج المرجوة لتمكين المشاركين من نقل المعارف والمهارات والقيم والسلوكيات لبقية الموظفين في جهات عملهم.

المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

من الرجل الذي كافأه المأمون؟ وما قصة المثل: ربّ مملول لا يستطاع فراقه؟

وقال الأصمعي إنه قصد في بعض الأيام رجلا كان يزوره لكرمه، فوجد على بابه حاجبا فمنعنه من الدخول إليه، وكتب على رقعة: إذا كان الكريم له حجاب فما فضل الكريم على اللئيم؟

فأخذ الحاجب الرقعة إلى الرجل، ثم عاد وقد وقّع على ظهرها ما يلي: إذا كان الكريم قليل مال تحجّب بالحجاب على الغريم. وكان مع الرقعة 500 دينار.

ويروي الأصمعي -كما جاء في حلقة (2025/4/22) من برنامج "تأملات"- أنه قال في نفسه: لأتحفن المأمون بهذا الخبر. فلما دخل عليه، قال: من أين يا أصمعي؟ فدفع إليه الورقة والصرّة وأعاد عليه الخبر، فقال المأمون: الصرّة من بيت مالي، ولا بد لي من الرجل.

ولما أُحضر الرجل بين يدي المأمون قال له: أنت الذي وقعّت لنا بالأمس وشكوت رقة الحال، فدفعنا إليك هذه الصرّة لتصلح بها حالك، فقصدك الأصمعي ببيت شعر واحد، فدفعتها إليه.

وردّ الرجل قائلا: نعم والله ما كذبت فيما شكوت لكنني استحييت أن أعيد قاصدي إلا كما أعادني أمير المؤمنين. فقال له المأمون: لله أنت، فما ولدت العرب أكرم منك، ثم أمر له بألف دينار وجعله من خاصته.

وضمن فقرة "قصة مثل" تناولت حلقة برنامج "تأملات" المثل العربي "ربّ مملول لا يستطاع فراقه"، والذي يرتبط بالمنذر بن الجارود، حيث رأى على أبي الأسود الدؤلي ثوبا مقطعا من كثرة اللبس، فقال له: لقد أدمنت لبس هذا الثوب يا أبا الأسود، أما تمله؟

إعلان

فردّ أبو الأسود: ربّ مملول لا يستطاع فراقه، فصار مثلا. وعلم المنذر أنه يحتاج إلى كسوة، فأهدى إليه ثيابا، فقال أبا الأسود في ذلك: كساني ولم أستكسه، فحمدته، أخ لك يعطيك الجزيل وناصر، وإن أحق الناس إن كنت حامدا بحمدك من أعطاك والوجه وافر.

وفي فقرة "ما قل ودل" أوردت حلقة "تأملات" بعض الأقوال، منها "استصغر الكبير في طلب المنفعة واستعظم الصغير عند دفع المضرة"، و"إنما المرء حيث يجعل نفسه"، وقال الحسن بن علي "أصل كل خسارة في الدين والدنيا الثواني".

22/4/2025

مقالات مشابهة

  • إنتل تعتزم تسريح عشرات الآلاف من الموظفين ضمن خطة إعادة هيكلة واسعة
  • غروندبيرغ يلتقي مسؤولين عمانيين وقيادات الحوثي في مسقط ويطالب بالإفراج عن الموظفين الأمميين في صنعاء 
  • غروندبرغ يلتقي مسؤولين عمانيين وقيادات حوثية في مسقط ويطالب بإطلاق سراح الموظفين الأمميين
  • إدارة مكافحة المخدرات بالتعاون مع إدارة الأمن العام، تضبط كميات كبيرة من المواد المخدّرة في درعا، كانت معدّة للتهريب إلى الخارج وذلك في إطار العمليات المستمرة لمكافحة تجارة المخدرات وتجفيف منابع التهريب وتعقّب المتورّطين فيها
  • بث مباشر| أحمد موسى يقدم حلقة جديدة من على مسئوليتي
  • اختتام دورة تدريبية في مجال صيانة وترميم المخطوطات الأثرية
  • "تكنولوجيا الأغذية" يواصل تنظيم برامج تدريبية لطلاب الجامعات المصرية
  • من الرجل الذي كافأه المأمون؟ وما قصة المثل: ربّ مملول لا يستطاع فراقه؟
  • الخميس.. ريم مصطفى في ضيافة منى الشاذلي
  • حديث حكومي حول رواتب الموظفين والمعاشات التقاعدية والرعاية الاجتماعية