عين ليبيا:
2024-11-15@04:44:05 GMT

عشرات القتلى والجرحى جراء القصف المتواصل على غزة

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

قُتِل عشرات المواطنين، وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي متواصل على قطاع غزة، برا، وبحرا، وجوا، فيما لا يزال الآلاف باتوا “في الشوارع بلا رعاية طبية” في العديد من المناطق.

وأفاد وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، بأن 6 مواطنين استشهدوا على الأقل، وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي استهدف منازل في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.

وتعرضت منازل المواطنين في حي الصفطاوي شمال قطاع غزة، ومنطقة قيزان رشوان جنوب غربي محافظة خان يونس، إلى قصف إسرائيلي متواصل، كما قصفت مدفعية الاحتلال شرق خزاعة جنوب قطاع غزة.

وأعلنت مصادر طبية في غزة أنه تم إجلاء جميع الأطفال الخدج من مجمع الشفاء، وعددهم 31 من قبل منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة، بعد اخلائه يوم أمس من كافة المتواجدين فيه، من مرضى، وجرحى، ونازحين، وطواقم طبية.

ونوهت المصادر إلى وفاة 4 من الأطفال الخدج في المجمع، بسبب نفاد الوقود، مؤكدة أن كافة مستشفيات مدينة غزة قد خرجت عن الخدمة، ولم يتبق إلا مستشفيان صغيران.

وشن طيران الاحتلال الحربي فجرا سلسلة من الغارات في منطقة تل الزعتر بشمال القطاع وبمحيط المستشفى الإندونيسي، بينما أطلقت مدفعية الاحتلال قذائف بمحيط منطقة الزرقا ومخيم جباليا شمال مدينة غزة.

وقصفت طائرات الاحتلال محيط مقبرة بيت لاهيا، ونفذت سلسلة غارات وحزاما ناريا في منطقة تل الزعتر، بالإضافة لغارات جديدة على مخيم النصيرات وسط القطاع.

ولا تزال آلة التدمير الإسرائيلية تمارس عدوانها وحربها على القطاع لليوم الـ44 على التوالي، حيث وصل عدد الشهداء في قطاع غزة منذ بداية العدوان وحتى مساء أمس الأول أكثر من 11800 شهيد، بينهم 4900 طفل، 3155 امرأة، و700 مسنا، فيما بلغ عدد الإصابات أكثر من 29500 جريح.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو: أزمة قوى بشرية في التجنيد سببها العدد الكبير من القتلى والجرحى

يمانيون../
كشفت إذاعة “جيش” العدو الصهيوني،اليوم إنّ التشكيل القتالي في جيش الاحتلال في العام 2024 يبلغ حالياً 83% مما هو مطلوب، مما ينذر بأزمة القوى البشرية في “الجيش”.

وقالت الاذاعة ان هذه النسبة والأرقام، تعود إلى “الخسائر الكبيرة من حيث القتلى والجرحى منذ بداية الحرب”.

كما تتوقع الإذاعة، في العام المقبل 2025 أن يصل التشكيل القتالي إلى 81% فقط مما يحتاجه. وإذا تم تمديد الخدمة النظامية إلى ثلاث سنوات فإن النسبة سترتفع إلى 96%.

ونقلت الإذاعة، عن “جيش” الاحتلال الإسرائيلي بأنه “يحث المستوى السياسي على الموافقة في أسرع وقت ممكن على التشريع الذي يمدد الخدمة النظامية إلى 36 شهراً”.
ودعا “الجيش” إلى “عدم ربط هذا التشريع بالقوانين الأخرى المتعلقة بتجنيد الحريديم وخدمة الاحتياط”، ورأى أنّ “هذا أمر عاجل والحاجة الفورية.”

وقالت إذاعة “جيش” الاحتلال، إنّه “من بين ثلاثة آلاف أمر تجنيد للحريديم أقل من 4% التحقوا بالخدمة”، وذلك يعود إلى الغطاء السياسي الذي يؤمنه وزراء مثل بن غفير لطلاب المعاهد الدينية اليهودية.

وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أنّ الواقع على الأرض صعب، و”الجيش يحتاج إلى سبعة آلاف مجند على عجل”، بحيث أن “هناك 18 ألفاً من جنود الاحتياط مقاتلين، و20 ألفاً من الإسناد القتالي المسجّلين كجزء من حجم قوة الاحتياط لوحدات الجيش الإسرائيلي، ولا يلتحقون عند استدعائهم”، وفقاً لمعطيات شعبة “القوة البشرية”.

مقالات مشابهة

  • عشرات الشهداء والجرحى بقصف الاحتلال شمال قطاع غزة ووسطه الساعات الأخيرة
  • إعلام العدو: أزمة قوى بشرية في التجنيد سببها العدد الكبير من القتلى والجرحى
  • اعلام العدو: أزمة قوى بشرية في التجنيد سببها العدد الكبير من القتلى والجرحى
  • استشهاد 11 فلسطينيا في قصف إسرائيلي استهدف مناطق عدة في قطاع غزة
  • انفجار عنيف شرق حمص بسوريا جراء عدوان إسرائيلي جديد على المنطقة
  • انفجار عنيف شرقي حمص بسوريا جراء عدوان إسرائيلي جديد على المنطقة
  • عشرات الشهداء والجرحى جراء العدوان الصهيوني المتواصل على لبنان
  • ارتفاع ضحايا القصف الإسرائيلي على منزل بمنطقة المواصي إلى 8 شهداء
  • عشرات القتلى والجرحى بقصف إسرائيلي شمال لبنان
  • عشرات الشهداء والجرحى في قصف إسرائيلي على قطاع غزة