الهيئة الوطنية للانتخابات تحدد محظورات الدعاية
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
حددت الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار حازم بدوي، رئيس الهيئة، محظورات في الدعاية الانتخابية في انتخابات الرئاسة 2024، وجاءت كالتالي:
1- التعرض لحرمة الحياة الخاصة لأي من المرشحين.
2- تهديد الوحدة الوطنية أو استخدام الشعارات الدينية أو التي تدعو للتمييز بين المواطنين.
3- استخدام العنف أو التهديد باستخدامه.
4- تقديم هدايا أو تبرعات أو مساعدات نقدية أو عينية أو غير ذلك من المنافع أو الوعد بتقديمها، سواء كان ذلك بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
5- استخدام المباني والمنشآت ووسائل النقل والانتقال المملوكة للدولة أو لشركات القطاع العام أو لقطاع الأعمال العام بأي شكل من الأشكال.
6- استخدام المصالح الحكومية والمرافق العامة ودور العبادة، والمدارس والجامعات وغيرها من مؤسسات التعليم العامة والخاصة ومقار الجمعيات والمؤسسات الأهلية في الدعاية الانتخابية.
7- إنفاق المال العام وأموال شركات القطاع العام، وقطاع الأعمال العام، والجمعيات والمؤسسات الأهلية في أغراض الدعاية الانتخابية.
8- الكتابة بأي وسيلة على جدران المباني الحكومية أو الخاصة.
9- يحظر على شاغلي المناصب السياسية وشاغلي وظائف الإدارة العليا في الدولة، الاشتراك بأي صورة من الصور في الدعاية الانتخابية، بقصد التأثير الإيجابي أو السلبي على نتيجة الانتخابات، أو على نحو يخل بتكافؤ الفرص بين المترشحين.
10- الحد الأقصى لما ينفقه كل مرشح على حملته الانتخابية عشرين مليون جنيه، وفى حالة انتخابات الإعادة يكون الحد الأقصى للإنفاق خمسة ملايين جنيه، ويكون تمويل الحملة الانتخابية للمرشح من أمواله الخاصة، وللمرشح أن يتلقى تبرعات نقدية أو عينية من الأشخاص الطبيعيين المصريين، على ألا يجاوز مقدار التبرع من أي شخص طبيعي اثنين فى المائة من الحد الأقصى المقرر للإنفاق فى الحملة الانتخابية.
ويحظر على المرشح تلقى أي مساهمات أو دعم نقدي، أو عيني للحملة الانتخابية من أي شخص اعتباري مصري، أو شخص طبيعي أو اعتباري أجنبي، أو من أي دولة، أو جهة أجنبية، أو منظمة دولية، أو أي جهة يسهم في رأس مالها شخص أجنبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استخدام العنف التعليم العام الجمعيات والمؤسسات الأهلية الحد الأقصى الحملة الانتخابية الحياة الخاصة الدعاية الانتخابية القطاع العام أجنبية الدعایة الانتخابیة
إقرأ أيضاً:
المخرج خالد مهران يقدم مبادرة "المنتج الواعي" إلى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدم المخرج خالد مهران مبادرة شاملة تحت عنوان «المنتج الواعي» إلى الكاتب والمفكر أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، وذلك خلال مؤتمر «مستقبل الدراما في مصر» الذي عقد اليوم الثلاثاء بمسرح التليفزيون بمبنى ماسبيرو، بحضور نخبة من الفنانين والمبدعين والخبراء في الإعلام والفكر والثقافة.
تقديم محتوى يحترم قيم الأسرة المصريةوقال المخرج خالد مهران في تصريحات صحفية، إن المبادرة تأتي في إطار دعم توجه الدولة لإعادة بناء الوعي الوطني من خلال الدراما، واستجابة لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بضرورة تقديم محتوى يحترم قيم الأسرة المصرية، ويواجه مظاهر العنف والانحراف السلوكي في بعض الأعمال الفنية.
رسالة شكر من صاحب المبادرةوأعرب المخرج خالد مهران عن عميق شكره وامتنانه لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكدًا أن هذا المؤتمر لم يكن ليُعقد، وهذه الفرصة لم تكن لتُتاح، لولا رؤية الرئيس وجهوده الحثيثة في دعم القوى الناعمة، وإيمانه العميق بدور الفن في صياغة وعي الأجيال وبناء الإنسان المصري.
وقال مهران: «الرئيس هو السبب الحقيقي وراء هذا الحدث، ووراء إتاحة الفرصة لنا كمبدعين نتحرك من موقع الحلم إلى موقع الفعل، ونحن على العهد، ننتج دراما تليق بمصر».
تفاصيل المبادرة:تضمنت الخطة التي قدّمها مهران مجموعة من المحاور التنظيمية والفكرية أبرزها: شهادة المنتج الواعي كاعتماد رسمي يُمنح للمنتجين الملتزمين بالميثاق القيمي والمهني، لجنة مراجعة سيناريوهات تضم نخبة من المحترفين وذوي الخبرة لضبط جودة النصوص قبل التصوير، ندوة شبابية بعنوان «احكي… وخلّي الدراما تتكلم عنك» تفتح المجال أمام الشباب لعرض أفكارهم وقضاياهم التي تستحق التناول دراميًا، اقتراح باعتبار شهادة المنتج الواعي شرطًا أساسيًا للانضمام لغرفة صناعة السينما، توصية جريئة بتحويل الرقابة إلى مسؤولية ذاتية، حيث يُحاسب كل فنان على مخالفاته، ويُوقف عن العمل عامًا كاملًا في حال الإخلال بالميثاق المهني، فصل خاص بعنوان: «الهيئة الوطنية للإعلام.. المنتج الأعلى وطنيًا»، يتضمن توصيات مباشرة موجهة للهيئة لإنتاج أعمال وطنية نموذجية ومؤثرة.
رسالة مهران في المبادرةأكد خالد مهران في كلمته الختامية بالمبادرة: «أنا مش بس مخرج بيحلم بمشهد حلو، أنا مخرج بيحلم بمجتمع أحلى، بحلم نشوف علامة (معتمد من لجنة المنتج الواعي) في بداية كل عمل مصري، وقتها بس، نقدر نقول إننا مش بننتج مشاهد، إحنا بنبني تاريخ».