انطلاق أعمال الحملة القومية الثالثة للتحصين ضد الحمى القلاعية والوادى المتصدع بالدقهلية
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أعلن الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية انطلاق أعمال الحملة القومية الثالثة لمقاومة الحمى القلاعية وحمى الوادى المتصدع بهدف الحفاظ علي الثروة الحيوانية وحمايتها من الامراض، وذلك بداية من اليوم الاحد.
وقال "مختار" ان الحملة مستمرة حتي تحقيق المستهدف منها، مؤكدا علي ضرورة تضافر جهود جميع الاجهزة المعنية مع الوحدات المحلية لتقديم كل اوجه الدعم لانجاح حملات التحصين بمراكز ومدن المحافظة، مشيرا إلى أهمية التوعية الشاملة لأصحاب رؤوس الماشية بنطاق المحافظة للمبادرة وسرعة تحصين الحيوانات ورؤوس الماشية لديهم للحفاظ عليها من الامراض وحمايتها.
وأكد المحافظ أن حماية الثروة الحيوانية والحفاظ عليها تعد هدفا قوميا، مضيفا أن الدولة تعمل على زيادة الإنتاج الحيواني لتلبية احتياجات المواطنين.
واكد "مختار" على ضرورة التوسع فى نشر التوعية للمربين وتجار الماشية بخطورة الأمراض الوبائية على الحيوانات والتى تمثل فى حالة انتشارها إهدارا لثروة يعمل الجميع على الحفاظ عليها وتنميتها.
جاءت تصريحات"محافظ الدقهلية"بعد اطلاعه علي التقرير الذي عرضه الدكتور السيد الحسنين وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطرى بالدقهلية واوضح فيه أن اعمال التحصين تشمل رؤوس الماشية و الأغنام والأبقار والجاموس والماعز.
وأضاف أن الحملة مستمرة حتي الانتهاء من تغطية رؤوس الماشية المستهدفة بجميع القري في نطاق مراكز ومدن المحافظة، منوها بأن مديرية الطب البيطرى تقوم كذلك بمراقبة أسواق الماشية وتطهيرها بالتعاون مع الإدارات والوحدات المحلية كما تقوم لجان الإرشاد بالمديرية بتوعية المواطنين ضد الأمراض الوبائية قبل التحصين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحملة القومية الثالثة الوحدات المحلية بمراكز ومدن المحافظة ة الثروة الحيوانية مديرية الطب البيطري وحمى الوادي المتصدع
إقرأ أيضاً:
أفضل أعمال شهر شعبان المستحبة وأثرها في التقرب إلى الله.. 6 أفعال واظب عليها
أعمال شهر شعبان المستحبة وأثرها في التقرب إلى الله، إذ يعد من الأشهر التي يُستحب فيها التقرب إلى الله استعدادا لشهر رمضان المبارك ولذلك يريد البعض معرفة أفضل الأعمال فيه.
أعمال شهر شعبان المستحبة وأثرها في التقرب إلى اللهولمعرفة أعمال شهر شعبان المستحبة وأثرها في التقرب إلى الله، أوضحت دار الإفتاء أن شهر شعبان من الشهور المفضلة التي اختصها الله سبحانه وتعالى وأَوْلَاها من المنزلة بمكان: شهر شعبان؛ فمَيَّز بمنزلة كريمة، ومكانة عظيمة، وقد كان النبي يختص أيامه بالصيام؛ لكونها محلًّا لرفع الأعمال؛ فعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم شهرًا من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال: «ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الْأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ؛ فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ». أخرجه ابن أبي شيبة والبغوي في «المسند»، والنسائي في «السنن الصغرى» واللفظ له، والبيهقي في فضائل الأعمال
أفضل أعمال شهر شعبان المستحبةوحول أفضل أعمال شهر شعبان المستحبة وأثرها في التقرب إلى الله، فقد أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك أن أفضل الأعمال في هذا الشهر هي: أولًا: التوبة.
ثانيًا: ذكر الله.
ثالثًا: الصيام.
رابعًا: تلاوة القرآن.
خامسًا: الصدقات.
سادسًا: الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم
أمين الفتوى يوضح أفضل أعمال شهر شعبان المستحبة وأثرها في التقرب إلى اللهقال عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في فيديو مسجل على الصفحة الرسمية لدار الإفتاء، فيما يتعلق بأفضل الأعمال في شهر شعبان، إن الحسن البصري، حينما جلس مع جماعة وسأل هو السؤال نفسه، وقال: «أخبروني عن أحب الأعمال إلى الله»، فقال واحد منهم، أحب الأعمال أن يكون الإنسان بين يدي الله بالليل ويصلي لا ينقطع، فسكت سيدنا الحسن، وقال آخر أحب الأعمال إلى الله أن يصوم المسلم دائمًا ويفطر في الأيام التي لا يجوز فيها الصيام كالعيدين وأيام التشريق».
وأضاف عويضة استكملت للقصة أنه قد جاء شخص آخر وقال أحب الأعمال إلى الله الصدقة وغيرها، ثم جاء آخرهم فقال إن أحب الأعمال إلى الله ترك الحرام، فرد عليه الحسن: «بها تمت».
أمين الفتوى: ترك المعاصي هي من أحب الأعمال إلى الله في شهر شعبانوأشار أمين الفتوى إلى أن «أحب الأعمال إلى الله في شهر شعبان، أن نغير من أخلاقنا ومن أفسد باب مع الله يصلحه بيده، والعاصي يترك معصيته ويقبل على ربه ونكون في حالة إصلاح للنفس وترقية للروح».
وتابع عويضة فيما يتعلق بأعمال شهر شعبان المستحبة وأثرها في التقرب إلى الله: «ترك المعاصي هي من أحب الأعمال إلى الله في شهر شعبان، مع الحرص على الطاعة في شعبان، مثل الصلاة والصيام والصدقات ونتقرب إلى الله بترك معاصينا».