مع اقتراب الصمت الانتخابي.. ما هي عقوبات مخالفة مرشحي الرئاسة لضوابط الدعاية؟
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن موعد الصمت الانتخابي، والذي يوافق 29 نوفمبر الجاري، بالنسبة لانتخابات المصريين في الخارج المقرر إجراؤها أيام (1، 2، 3) من شهر ديسمبـر المقبل.
وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات أن يبدأ الصمت الدعائى داخل مصر في 8 ديسمبر المقبل، إذ ستُجرى الانتخابات في الداخل أيام (10 و11 و12) من شهر ديسمبر.
وتوضح «الوطن» عقوبات مخالفة المرشحين في الانتخابات لضوابط الدعاية الانتخابية، وفقا لقانون الانتخابات الرئاسية، والتي جاءت كالتالي:
- يعاقب القانون بغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه ولا تجاوز 500 ألف جنيه، كل من أنفق في الدعاية الانتخابية مبالغ غير المودعة في الحساب البنكي المشار إليه في المادة 23 من هذا القانون، أو أنفق المبالغ المودعة في هذا الحساب في غير أغراض الدعاية الانتخابية، وكل من جاوز الحد الأقصى المقرر للإنفاق على الحملة الانتخابية.
عقوبة مخالفة الأحكام المنظمة للدعاية الانتخابية- يعاقب بغرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه، ولا تزيد على 200 ألف جنيه كل من خالف الأحكام المنظمة للدعاية الانتخابية المنصوص عليها في المادة 19 من قانون رقم 22 لسنة 2014.
- يعاقب بغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه، ولا تجاوز 200 ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من خالف حكم المادة 24 من هذا القانون وبمصادرة ما جرى تلقيه من أموال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات انتخابات الرئاسة 2024 الهيئة الوطنية للانتخابات الصمت الدعائي لا تقل عن ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
البارتي يرد: اتهامنا بتزوير 400 ألف صوت لا قيمة له والهدف منه الدعاية
بغداد اليوم- بغداد
علق عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني وفا محمد كريم، اليوم الجمعة (4 تشرين الأول 2024)، على الاتهامات التي وجهها الاتحاد الوطني حول عمليات تزوير في الانتخابات الأخيرة.
وقال محمد كريم في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "اتهامات الاتحاد الوطني بوجود 400 ألف صوت مزورة وغير حقيقية استفاد منها الديمقراطي في الانتخابات السابقة، هي اتهامات غير حقيقية وغير منطقية ولا يصدقها العقل إطلاقا".
وأضاف أن "الانتخابات البرلمانية الأخيرة أجريت بإشراف مباشر من مفوضية الانتخابات العراقية، وقد حصل الديمقراطي على 33 مقعدا، وجاء بصدارة الأحزاب الكردية، وجميع الأحزاب الأخرى الكردية لم تستطيع الوصول لعدد مقاعدنا مجتمعة، وهذا يدل على أن اتهامات الاتحاد الوطني غير حقيقية ولا قيمة لها، وفقط من آجل الدعاية الانتخابية".
وتحدث القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، أمس الأربعاء، عن أن بيانات مفوضية الانتخابات الاتحادية تختلف عن بيانات مفوضية كردستان السابقة، مبيناً أن معظم المسؤولين في مفوضية الانتخابات بإقليم كردستان السابقة كانوا من الحزب الديمقراطي، وكانت تعتمد على أصوات غير صحيحة، بينها أصوات تابعة لآلاف المتوفين والكرد من سوريا وتركيا وإيران، ومجموع الأصوات التي كانت غير صحيحة هي 400 ألف صوت.