«المحامين» تعقد جلسة حلف اليمين للأعضاء الجدد 18 يوليو
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
تعقد النقابة العامة للمحامين، جلسة حلف اليمين القانونية للمحامين الجدد، يوم الثلاثاء الموافق 18 يوليو الجاري، وذلك بنادي المحامين النهري بالمعادي، من الساعة التاسعة صباحًا، برئاسة الأستاذ عبدالحليم علام، نقيب المحامين ـ رئيس اتحاد المحامين العرب، وإشراف الأمين العام الأستاذ حسين الجمال، وحضور أعضاء مجلس النقابة العامة.
أخبار متعلقة
أثناء زيارته لـ«دمياط».. نقيب المحامين يتفقد تجديدات عمارات النقابة بـ«رأس البر»
«المحامين»: النقيب يكلف الإدارة الهندسية بالنقابة بإعداد تقرير عن نادي «رأس البر»
تمهيدًا لافتتاحه.. نقيب المحامين يتفقد مصيف النقابة بـ«جمصة»
الجلسة لجميع المحامين الجدد المتقدمين للالتحاق بجداول نقابة المحامين، وصدر لهم رقم قيد، وأسمائهم مدرجة في الكشف المرفق، من جموع النقابات الفرعية، وهي: «جنوب القاهرة ـ شمال القاهرة ـ القاهرة الجديدة ـ حلوان ـ الجيزة – 6 أكتوبر – بنها – شبرا الخيمة ـ المنوفية ـ الإسماعيلية ـ السويس ـ بورسعيد ـ شمال سيناء ـ جنوب سيناء ـ المحلة الكبرى ـ طنطا ـ كفر الشيخ ـ الإسكندرية ـ مرسى مطروح ـ شمال البحيرة ـ جنوب البحيرة ـ شمال الشرقية ـ جنوب الشرقية ـ شمال الدقهلية ـ جنوب الدقهلية ـ دمياط ـ بني سويف ـ الفيوم ـ المنيا ـ شمال أسيوط ـ جنوب أسيوط ـ الوادي الجديد ـ سوهاج ـ الأقصر ـ البحر الأحمر ـ قنا ـ أسوان».
ويقع مقر نادي المحامين النهري على كورنيش المعادي، بجوار مطلع الطريق الدائري، وأقرب محطة مترو له هي محطة «الزهراء» الخط الأول (حلوان المرج ـ الجديدة).
المحامين أخبار المحامين حلف اليمين للمحامين الجدد حلف اليمين الدستوري نقابة المحامين نقابات المحامينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين المحامين نقابة المحامين ـ جنوب ـ شمال
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض تستقبل ممرضة تعرضت للاعتداء.. وتؤكد دعمها الكامل
استقبلت الدكتورة كوثر محمود، نقيب عام التمريض وعضو مجلس الشيوخ، اليوم، بمقر نقابة التمريض، الممرضة مي أحمد، أخصائية التمريض بأحد المستشفيات الخاصة بالقاهرة، والتي تعرضت للاعتداء بالضرب والسب من قبل أحد مرافقي مريضة خلال تأدية عملها، وذلك لبحث ملابسات الواقعة ومتابعة تحركات النقابة للدفاع عن حقوق أعضاء فريق التمريض.
وأكدت الدكتورة كوثر محمود، أنها كلفت الشئون القانونية بالنقابة لتوفير محامٍ لمتابعة القضية كاملة والتواصل مع الزميلة مي أحمد، مشددة على أن النقابة ترفض تمامًا كافة أشكال التعدي على مقدمي الخدمة الصحية، وفي مقدمتهم التمريض، الذين يمثلون أحد أعمدة المنظومة الطبية في مصر.
وأضافت أن التمريض يقوم بدور لا يقل أهمية عن أي من أعضاء الفريق الطبي، وأن التضحيات التي يقدمها العاملون بالتمريض يوميًا، خاصة في أقسام الطوارئ، تستحق كل احترام وتقدير.
وأشارت إلى أن النقابة لن تتهاون في التصدي لأي اعتداءات تمس كرامة الممرضين والممرضات، مؤكدة على استمرار دعم النقابة للممرضة المُعتدى عليها حتى تحصل على كامل حقوقها دون تنازل تحت أى ضغوط أو مبررات.
وبدورها روت الممرضة مي أحمد تفاصيل الواقعة، قائلة إنها في تمام الساعة الواحدة ظهر يوم الأحد الموافق 20 أبريل 2025، وخلال تأدية مهام عملها داخل قسم بالمستشفى، تعرضت للاعتداء من مرافق مريضة يُدعى «ب.ط»، يبلغ من العمر 40 عامًا، ويعمل مديرًا لإدارة شئون العاملين بإحدى الشركات، وشقيق المريضة «س.ط» التي كانت محتجزة بالغرفة لإجراء فحص مقطعي بالصبغة.
وأوضحت أنها استجابت لنداء الجرس الخاص بالغرفة ودخلت للسؤال عن احتياج المريضة، فأجابتها الأخيرة قائلة «فين الصبغة؟»، فردت الممرضة: «أنا هبلغ التمريض اللي ماسك الحالة وارد عليكي»، إلا أن شقيق المريضة وقف عند باب الغرفة وقال بصوت غاضب: «انتي مش هتخرجي من هنا غير لما أعرف فين الصبغة»، وأضافت أنها أعادت التأكيد عليه أنها ليست المسؤولة المباشرة عن الحالة وستقوم بإبلاغ الممرضة المعنية.
ثم فوجئت بأنه يحاصرها داخل الغرفة، ويقول لها بصوت تهديدي: «أنا أبصلك وإنتي مترفعيش عينك فيا»، وعندما طلبت منه السماح لها بالخروج، انهال عليها بالسباب ورفع كرسيًا متحركًا وضربها به، ما تسبب في إصابتها بكدمات، وسط صراخها ومحاولتها الاستنجاد بزملائها.
وأضافت «مي» أنه فور تمكنها من الخروج، تدخل أمن المستشفى والفريق الطبي بكامله، وجرى استدعاء الشرطة التي حررت محضرًا بالواقعة، وتم نقلها إلى قسم الطوارئ لإجراء أشعة وتوثيق إصابتها، كما استُدعي المعتدي إلى قسم الشرطة لاستكمال الإجراءات.
وتابعت الممرضة أن المتهم حاول التهرب من المسؤولية مدعيًا أنه ألقى الكرسي على الأرض وأنها وقعت بنفسها، فيما حاول أهله إقناعها بالتنازل عن المحضر بدعوى «عدم ضياع مستقبله» و«قضاء العيد مع أسرته»، لكنها رفضت بشكل قاطع، مؤكدة أن كرامتها لا تُساوَم، وأن الاعتداء على التمريض لا يجب أن يُقابل بالتغاضي.