عاجل : أنباء عن اختطاف الحوثيين سفينة إسرائيلية على متنها 22 شخصا
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
سرايا - تناقلت وسائل اعلاب عربية أنباء عن اختطاف سفينة "إسرائيلية" تحمل اسم «غالاكسي ليدر»، على يد جماعة الحوثي، وعلى متنها 22 شخصاً.
وهددت جماعة الحوثي اليمنية اليوم الاحد، باستهداف السفن التابعة للكيان الاسرائيلي.
وقالت في بيان إنها "ستقوم باستهداف جميع أنواع السفن، سواء تلك التي تحمل علم إسرائيل، أوالتي تشغلها شركات إسرائيلية، أو تعود ملكيتها لشركات إسرائيلية".
إلى ذلك، طالب الحوثيون، دول العالم بسحب مواطنيها العاملين ضمن طواقم تلك السفن، وتجنب الشحن على متنها أو التعامل معها، وكذلك إبلاغ سفنها بالابتعاد عن هذه السفن.
وكانت جماعة الحوثي أعلنت أكثر من مرة منذ بداية الحرب في غزة، تنفيذ هجمات بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة على مواقع صهيونية منها أهداف عسكرية في مدينة ام الرشراش المحتلة "إيلات" المطلة على البحر الأحمر، وقد طالت تلك المدينة بالفعل.
إقرأ أيضاً : عملية مشتركة بين القسام والسرايا تدمر 3 دبابات في محور الزيتون إقرأ أيضاً : جيش الاحتلال: مقتل 10 جنود في غزة خلال الـ24 ساعة الماضيةإقرأ أيضاً : مدير المستشفيات في قطاع غزة: إجلاء 31 من الأطفال الخدج من مستشفى الشفاء
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم العالم مدينة المدينة العالم المدينة مدينة اليوم مستشفى غزة الاحتلال الشفاء
إقرأ أيضاً:
ترتيبات أمريكية بريطانية لعمل عسكري محتمل ضد الحوثيين في هذه المحافظة
أفاد مصدران مطلعان بأن هناك رغبة حقيقية من الدولتين لتوجيه ضربة عسكرية ضد الحوثيين كخطوة لإجبارهم على الالتزام بعملية السلام.
التحركات الأخيرة تشمل اجتماعات مكثفة بين دبلوماسيين أمريكيين وغربيين مع قيادات عسكرية يمنية، ومن بينهم رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي.
من المتوقع أن تستهدف العملية العسكرية مدينة الحديدة، الواقعة على الساحل الغربي لليمن، والمعروفة بأهميتها الاستراتيجية على البحر الأحمر.
وقد تم اختيار وزير الدفاع اليمني الأسبق، محمود الصبيحي، لإدارة هذه العملية.
كما أشار المصدر إلى أن اللقاء بين السفير الأمريكي لدى اليمن، ستيفن فاجن، والصبيحي قد يكون مؤشرًا على التحضيرات العسكرية، خاصة في ظل تصاعد الهجمات الحوثية على السفن التجارية في مضيق باب المندب.
الأهداف المحتملة للعملية العسكرية
إنهاء سيطرة الحوثيين على الحديدة: العمل على استعادة المدينة وتأمينها. 2. تأمين حركة الملاحة الدولية: ضمان سلامة السفن التي تعبر البحر الأحمر. 3. توحيد الرؤى: رئيس مجلس القيادة الرئاسي اجتمع مع سفراء واشنطن ولندن وفرنسا ودول أخرى لتنسيق الجهود. ومع ذلك، يظل مصير العملية العسكرية غير واضح، حيث تتعاظم المخاوف السعودية من احتمال عودة الحرب. بالإضافة لذلك، لدى واشنطن قناعة بأن الحوثيين يمتلكون ترسانة عسكرية متطورة وقد تحالفوا مع قوى مثل روسيا وحركة الشباب الصومالية، مما يدفع إلى ضرورة وضع حد لهذه القوة المتزايدة في سياق تحولات المنطقة.